ولي العهد الدنماركي يزور حي البجيري التراثي في الدرعية التاريخية

اطلع على مشروعات برنامج التطوير الذي تنفذه الهيئة العليا لتطوير الرياض

ولي عهد الدنمارك الأمير فريدريك خلال زيارته حي البجيري في الدرعية التاريخية ترافقه حرمه والوفد الرسمي المرافق ويبدو الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية (واس) - ولي العهد الدنماركي حرص والوفد المرافق له على تناول وجبات شعبية  أعدت تكريما له (واس) .. ويتناول القهوة والتمر (واس)
ولي عهد الدنمارك الأمير فريدريك خلال زيارته حي البجيري في الدرعية التاريخية ترافقه حرمه والوفد الرسمي المرافق ويبدو الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية (واس) - ولي العهد الدنماركي حرص والوفد المرافق له على تناول وجبات شعبية أعدت تكريما له (واس) .. ويتناول القهوة والتمر (واس)
TT

ولي العهد الدنماركي يزور حي البجيري التراثي في الدرعية التاريخية

ولي عهد الدنمارك الأمير فريدريك خلال زيارته حي البجيري في الدرعية التاريخية ترافقه حرمه والوفد الرسمي المرافق ويبدو الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية (واس) - ولي العهد الدنماركي حرص والوفد المرافق له على تناول وجبات شعبية  أعدت تكريما له (واس) .. ويتناول القهوة والتمر (واس)
ولي عهد الدنمارك الأمير فريدريك خلال زيارته حي البجيري في الدرعية التاريخية ترافقه حرمه والوفد الرسمي المرافق ويبدو الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية (واس) - ولي العهد الدنماركي حرص والوفد المرافق له على تناول وجبات شعبية أعدت تكريما له (واس) .. ويتناول القهوة والتمر (واس)

حرص ولي عهد الدنمارك الأمير فريدريك هنريك أندريه كريستيان، زيارة حي البجيري التراثي في الدرعية التاريخية بالعاصمة السعودية الرياض، وذلك على هامش زيارته الرسمية للسعودية.
وكان في استقباله الأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن محافظ الدرعية، والمهندس عبد الله الركبان مدير إدارة التطوير العمراني بالهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، وفواز السويلم مدير المنشآت الحضارية بالهيئة.
وتجوّل الأمير فريدريك ترافقه حرمه والوفد الرسمي المرافق له، في حي البجيري الذي تم تطويره ضمن برنامج تطوير الدرعية التاريخية، وشاهد ما يحتويه من خدمات تجارية لمرتادي الحي والمنطقة، وساحة البجيري التي تحتوي على جلسات للمتنزهين تطل على حي الطريف ومتنزَّه الدرعية.
واطلع على مشروعات برنامج تطوير الدرعية التاريخية الذي تنفذه الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض بهدف إعمار الدرعية التاريخية وتحويلها إلى مركز ثقافي سياحي على المستوى الوطني، مع الحفاظ على خصائصها التاريخية والثقافية والعمرانية والبيئية، كما حرص الضيف الدنماركي والوفد المرافق، على وجبة شعبية أعدت تكريمًا لهم.



«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم
TT

«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم

حقق فيلم الرعب والإثارة «يوم 13» مفاجأة خلال الأيام الماضية في شباك التذاكر بمصر، حيث حصد أعلى إيراد يومي متفوقاً على فيلم «هارلي» لمحمد رمضان، الذي لا يزال محتفظاً بالمركز الأول في مجمل إيرادات أفلام موسم عيد الفطر محققاً ما يزيد على 30 مليون جنيه مصري حتى الآن (نحو مليون دولار أميركي)، بينما يطارده في سباق الإيرادات «يوم 13» الذي حقق إجمالي إيرادات تجاوزت 20 مليون جنيه حتى الآن.
ويعد «يوم 13» أول فيلم عربي بتقنية ثلاثية الأبعاد، وتدور أحداثه في إطار من الرعب والإثارة من خلال عز الدين (يؤدي دوره الفنان أحمد داود) الذي يعود من كندا بعد سنوات طويلة باحثاً عن أهله، ويفاجأ بعد عودته بالسمعة السيئة لقصر العائلة المهجور الذي تسكنه الأشباح، ومع إقامته في القصر يكتشف مغامرة غير متوقعة. الفيلم من تأليف وإخراج وائل عبد الله، وإنتاج وتوزيع شركته وشقيقه لؤي عبد الله «أوسكار»، ويؤدي بطولته إلى جانب أحمد داود كل من دينا الشربيني، وشريف منير، وأروى جودة، كما يضم عدداً من نجوم الشرف من بينهم محمود عبد المغني، وفرح، وأحمد زاهر، ومحمود حافظ، وجومانا مراد، ووضع موسيقاه هشام خرما.
وقال مخرج الفيلم وائل عبد الله في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إنه ليس متفاجئاً بالإيرادات التي حققها الفيلم، ولكنه كان متخوفاً من الموسم نفسه ألا يكون جيداً، قائلاً إن «إقبال الجمهور حطم مقولة إن جمهور العيد لا يقبل إلا على الأفلام الكوميدية، وإنه يسعى للتنوع ولوجود أفلام أخرى غير كوميدية، وإن الفيصل في ذلك جودة الفيلم، مؤكداً أن الفيلم احتل المركز الأول في الإيرادات اليومية منذ انتهاء أسبوع العيد».
وكشف عبد الله أن الفيلم استغرق عامين، خلاف فترات التوقف بسبب جائحة كورونا، وأنه تضمن أعمال غرافيك كبيرة، ثم بعد ذلك بدأ العمل على التقنية ثلاثية الأبعاد التي استغرق العمل عليها عشرة أشهر كاملة، مؤكداً أنه درس طويلاً هذه التقنية وأدرك عيوبها ومميزاتها، وسعى لتلافي الأخطاء التي ظهرت في أفلام أجنبية والاستفادة من تجارب سابقة فيها.
وواصل المخرج أنه كان يراهن على تقديم الفيلم بهذه التقنية، لا سيما أن أحداً في السينما العربية لم يقدم عليها رغم ظهورها بالسينما العالمية قبل أكثر من عشرين عاماً، موضحاً أسباب ذلك، ومن بينها ارتفاع تكلفتها والوقت الذي تتطلبه، لذا رأى أنه لن يقدم على هذه الخطوة سوى أحد صناع السينما إنتاجياً وتوزيعياً، مشيراً إلى أن «ميزانية الفيلم وصلت إلى 50 مليون جنيه، وأنه حقق حتى الآن إيرادات وصلت إلى 20 مليون جنيه».
ورغم عدم جاهزية بعض السينمات في مصر لاستقبال الأفلام ثلاثية الأبعاد، فقد قام المخرج بعمل نسخ «2 دي» لبعض دور العرض غير المجهزة، مؤكداً أن استقبال الجمهور في القاهرة وبعض المحافظات للفيلم لم يختلف، منوهاً إلى أن ذلك سيشجع كثيراً على تقديم أفلام بتقنية ثلاثية الأبعاد في السينما العربية.