«بيم» للمراسلة الفورية تطبيق سعودي ـ صيني

من مزايا التطبيق قدرته على ترجمة النصوص المكتوبة بين عدة لغات بشكل فوري (بيم)
من مزايا التطبيق قدرته على ترجمة النصوص المكتوبة بين عدة لغات بشكل فوري (بيم)
TT

«بيم» للمراسلة الفورية تطبيق سعودي ـ صيني

من مزايا التطبيق قدرته على ترجمة النصوص المكتوبة بين عدة لغات بشكل فوري (بيم)
من مزايا التطبيق قدرته على ترجمة النصوص المكتوبة بين عدة لغات بشكل فوري (بيم)

أُطلق تطبيق «بيم» Beem السعودي الصيني المجاني للدردشة الفورية خلال فعاليات معرض «ليب23» LEAP23 في مدينة الرياض. ويتميز هذا التطبيق بتقديمه العديد من المزايا التي تتفوق على تطبيقات الدردشة الفورية المشهورة، وحتى «واتساب»، الأمر الذي يجعله خياراً أفضل للعديد من فئات المستخدمين.
ومن مزايا التطبيق قدرته على ترجمة النصوص المكتوبة بين عدة لغات بشكل فوري من دون الخروج منه إلى تطبيق آخر وبمجرد الضغط على النص ومن ثم الضغط على زر الترجمة، الأمر الذي يسهل الدردشة مع الأشخاص من حول العالم والتفاهم مع مجموعات العمل عبر عدة بلدان، دون التضحية بالمعنى المرغوب في حال حاجة المستخدم للتحدث بلغة غير لغته الأم. كما يسمح التطبيق بإجراء المحادثات بالصوت والصورة بجودة عالية، ودعم إجراء مكالمات الفيديو مع 150 طرفا في آن واحد (مقارنة بـ32 طرفا في «واتساب»)، الأمر الذي يسهل إجراء الاجتماعات العائلية الكبيرة أو اجتماعات العمل.
ويقدم التطبيق سهولة في مشاركة الصور والفيديوهات وملفات الوسائط المتعددة المختلفة والتصويت حول موضوع ما، ومشاركة النصوص الغنية بالمؤثرات، ودعم مشاركة الملفات بحجم يصل إلى 1 غيغابايت للملف الواحد، الأمر الذي يسهل تبادل عروض العمل الكبيرة والفيديوهات عالية الجودة.
ويمكن إيجاد مجموعات في «بيم» وإضافة ما يصل إلى 3000 عضو في كل مجموعة (مقارنة بـ1024 عضوا في «واتساب»)، مع دعم تخزين الملفات سحابيا والعمل المشترك على الوثائق المختلفة مع الفريق والتعديل عليها فورا.
ويقدم التطبيق كذلك فلاتر لمكالمات الفيديو خلال المكالمات لجعلها أكثر متعة وتفاعلية، ويسمح بإيجاد الملصقات من الصور الملتقطة، مثل القدرة على تصوير شخص ما واستخدام الأدوات المدمجة لإزالة الخلفية آليا، ومن ثم استخدام وجه الشخص كملصق للمشاركة مع الآخرين، إلى جانب دعم استخدام الرموز التعبيرية عن المشاعر Emoji.
تطبيق «بيم» متوافر على الأجهزة التي تعمل بنظامي التشغيل «آندرويد» و«آي أو إس» والكومبيوتر الشخصي، وهو نتيجة شراكة سعودية صينية متمثلة في شركات الاتصالات السعودية stc وشركة MENA Communication.


مقالات ذات صلة

إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

العالم إيلون ماسك خلال مؤتمر في فندق بيفرلي هيلتون في بيفرلي هيلز - كاليفورنيا بالولايات المتحدة 6 مايو 2024 (رويترز)

إيلون ماسك ينتقد مقترح أستراليا بحظر منصات التواصل الاجتماعي على الأطفال

انتقد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، مالك منصة «إكس»، قانوناً مُقترَحاً في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال دون 16 عاماً.

«الشرق الأوسط» (سيدني)
إعلام تمديد «ميتا» لقيود الإعلانات... هل يحُدّ من «المعلومات المضلّلة»؟

تمديد «ميتا» لقيود الإعلانات... هل يحُدّ من «المعلومات المضلّلة»؟

أثار إعلان شركة «ميتا» تمديد فترة تقييد الإعلانات المتعلقة بالقضايا الاجتماعية أو السياسية لما بعد انتخابات الرئاسة الأميركية، من دون أن تحدّد الشركة وقتاً ...

إيمان مبروك (القاهرة)
يوميات الشرق لوسائل التواصل دور محوري في تشكيل تجارب الشباب (جمعية علم النفس الأميركية)

«لايك» التواصل الاجتماعي يؤثر في مزاج الشباب

كشفت دراسة أن الشباب أكثر حساسية تجاه ردود الفعل على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل الإعجابات (لايك)، مقارنةً بالبالغين... ماذا في التفاصيل؟

«الشرق الأوسط» (القاهرة )
مذاقات الشيف دواش يرى أنه لا يحق للبلوغرز إعطاء آرائهم من دون خلفية علمية (انستغرام)

من يخول بلوغرز الطعام إدلاء ملاحظاتهم السلبية والإيجابية؟

فوضى عارمة تجتاح وسائل التواصل التي تعجّ بأشخاصٍ يدّعون المعرفة من دون أسس علمية، فيطلّون عبر الـ«تيك توك» و«إنستغرام» في منشورات إلكترونية ينتقدون أو ينصحون...

فيفيان حداد (بيروت)
مبنى لجنة التجارة الفيدرالية في واشنطن - 4 مارس 2012 (رويترز)

لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية تتهم وسائل التواصل الاجتماعي العملاقة ﺑ«مراقبة المستخدمين»

أفادت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية بأن وسائل التواصل الاجتماعي العملاقة انخرطت في «عملية مراقبة واسعة النطاق» لكسب المال من المعلومات الشخصية للأشخاص.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

مقتل 10 أشخاص في هجوم بأفغانستان

صورة أرشيفية لهجوم سابق في كابول (رويترز)
صورة أرشيفية لهجوم سابق في كابول (رويترز)
TT

مقتل 10 أشخاص في هجوم بأفغانستان

صورة أرشيفية لهجوم سابق في كابول (رويترز)
صورة أرشيفية لهجوم سابق في كابول (رويترز)

قال متحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية لوكالة «رويترز» للأنباء، اليوم (الجمعة)، إن 10 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم في هجوم بإقليم بغلان.

ولم تتضح بعد طبيعة الهجوم.