إحباط تهريب 3 ملايين حبة كبتاغون في ميناء الملك عبد العزيز شرق السعودية

حبوب الكبتاغون بلغت 2,972,400 حبة عُثِر عليها مُخبأة في إرسالية واردة إلى السعودية (واس)
حبوب الكبتاغون بلغت 2,972,400 حبة عُثِر عليها مُخبأة في إرسالية واردة إلى السعودية (واس)
TT

إحباط تهريب 3 ملايين حبة كبتاغون في ميناء الملك عبد العزيز شرق السعودية

حبوب الكبتاغون بلغت 2,972,400 حبة عُثِر عليها مُخبأة في إرسالية واردة إلى السعودية (واس)
حبوب الكبتاغون بلغت 2,972,400 حبة عُثِر عليها مُخبأة في إرسالية واردة إلى السعودية (واس)

تمكّنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في ميناء الملك عبد العزيز بالدمام من إحباط محاولة تهريب كمية من حبوب الكبتاغون بلغت 2.972.400 حبة، عُثِر عليها مُخبأة في إرسالية واردة إلى المملكة عبر الميناء.

وأوضحت الهيئة أنه وردت إرسالية للمملكة عبر منفذ ميناء الملك عبد العزيز، عبارة عن «ألواح خشبية»، وعند خضوعها للإجراءات الجمركية، والكشف عليها عبر التقنيات الأمنية، عُثر على تلك الكمية من الحبوب ضمن الإرسالية، بحيث جرى إخفاؤها داخل تجويف الألواح الخشبية.

وأوضحت الهيئة أنه بعد إتمام عملية الضبط، جرى التنسيق مع المديرية العامة لمكافحة المخدرات لضمان القبض على مستقبلي المضبوطات، وتم القبض عليهما.

وأكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك أنها ماضية في إحكام الرقابة الجمركية على واردات وصادرات المملكة، وتقف بالمرصاد أمام محاولات أرباب التهريب، وذلك تحقيقاً لأمن المجتمع وحمايته من هذه الآفات.



«قمة الرياض» تعيد إطلاق الحوار الأميركي ــ الروسي

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال لقاء عام 2018 (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال لقاء عام 2018 (أ.ف.ب)
TT

«قمة الرياض» تعيد إطلاق الحوار الأميركي ــ الروسي

الرئيس الأميركي دونالد ترمب يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال لقاء عام 2018 (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يصافح نظيره الروسي فلاديمير بوتين خلال لقاء عام 2018 (أ.ف.ب)

تحتضن العاصمة السعودية الرياض قمة أميركية - روسية؛ لإعادة إطلاق حوار بين واشنطن وموسكو، وفق ما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أول من أمس.

وقال الرئيس الأميركي إنه سيعقد اجتماعه الأول مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين في السعودية، بمشاركة الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي.

وأكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، أمس، أن الرئيسين الروسي والأميركي اتفقا على أن الرياض هي المكان المناسب للقاء.

وأشارت مصادر عربية إلى أن «وجود ولي العهد السعودي في هذا اللقاء يعكس الدور البارز للسعودية بوصفها دولة ذات ثقل سياسي واقتصادي في الساحة الدولية، ويعكس دورها الدولي والمحوري في صناعة الاستقرار والسلام في العالم».

وأضافت المصادر أن «السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، عززت من مكانتها بوصفها وسيطاً فاعلاً في حل النزاعات الدولية، من خلال سياستها المتوازنة وعلاقاتها الاستراتيجية مع مختلف الدول، وأن هذا اللقاء يؤكد الثقة التي تحظى بها السعودية من قِبل القوى العالمية».