مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط

من مرفأين بشرق البلاد

مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط
TT

مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط

مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط

قال مسؤول في قطاع النفط في ليبيا أمس الأحد إن ناقلتين وصلتا إلى ميناء الحريقة في شرق البلاد، حيث سيجري تحميلهما بنحو 15.‏1 مليون برميل من الخام.
وقال مسؤول آخر إن من المتوقع أن تحمل ناقلة أخرى 600 ألف برميل من النفط في ميناء البريقة في الشرق.
ومن غير المتوقع تحميل أي شحنات في الأيام المقبلة من ميناء الزويتينة الذي يقع في شرق ليبيا أيضا نظرا لاستمرار غلق خط أنابيب من جانب سكان محليين يطالبون بوظائف حكومية.
وقال رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط الحكومية يوسف بوسيفي المعين من قبل الحكومة المعترف بها دوليا في شرق البلاد، إن حالة القوة القاهرة لا تزال سائدة في ميناءي السدرة ورأس لانوف في الشرق.
وفي الأسبوع الماضي قالت المؤسسة ومقرها في العاصمة طرابلس حيث تسيطر الحكومة الموازية على مقاليد الأمور، إنها رفعت حالة القوة القاهرة من رأس لانوف الذي أغلق منذ ديسمبر (كانون الأول) نظرا للقتال الدائر بين الفصائل المتناحرة.
وقال بوسيفي لرويترز: «ميناء رأس لانوف النفطي وميناء السدرة تحت القوة القاهرة بسبب الأوضاع الأمنية والفنية».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.