مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط

من مرفأين بشرق البلاد

مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط
TT

مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط

مسؤولون ليبيون: سيتم تحميل ناقلات بنحو 75.‏1 مليون برميل نفط

قال مسؤول في قطاع النفط في ليبيا أمس الأحد إن ناقلتين وصلتا إلى ميناء الحريقة في شرق البلاد، حيث سيجري تحميلهما بنحو 15.‏1 مليون برميل من الخام.
وقال مسؤول آخر إن من المتوقع أن تحمل ناقلة أخرى 600 ألف برميل من النفط في ميناء البريقة في الشرق.
ومن غير المتوقع تحميل أي شحنات في الأيام المقبلة من ميناء الزويتينة الذي يقع في شرق ليبيا أيضا نظرا لاستمرار غلق خط أنابيب من جانب سكان محليين يطالبون بوظائف حكومية.
وقال رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط الحكومية يوسف بوسيفي المعين من قبل الحكومة المعترف بها دوليا في شرق البلاد، إن حالة القوة القاهرة لا تزال سائدة في ميناءي السدرة ورأس لانوف في الشرق.
وفي الأسبوع الماضي قالت المؤسسة ومقرها في العاصمة طرابلس حيث تسيطر الحكومة الموازية على مقاليد الأمور، إنها رفعت حالة القوة القاهرة من رأس لانوف الذي أغلق منذ ديسمبر (كانون الأول) نظرا للقتال الدائر بين الفصائل المتناحرة.
وقال بوسيفي لرويترز: «ميناء رأس لانوف النفطي وميناء السدرة تحت القوة القاهرة بسبب الأوضاع الأمنية والفنية».



«إنفيديا» تكثف التوظيف في الصين مع التركيز على سيارات الذكاء الاصطناعي

هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)
هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)
TT

«إنفيديا» تكثف التوظيف في الصين مع التركيز على سيارات الذكاء الاصطناعي

هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)
هاتف ذكي يحمل شعار «إنفيديا» (رويترز)

ذكرت وكالة «بلومبرغ» أن شركة «إنفيديا» أضافت نحو 200 شخص في الصين هذا العام لتعزيز قدراتها البحثية والتركيز على تقنيات القيادة الذاتية الجديدة.

وعلى مدار العامين الماضيين، توسعت الشركة في البلاد ليصبح لديها الآن ما يقرب من 600 شخص في بكين، وافتتحت مؤخراً مكتباً جديداً في مركز تشونغ قوانكون التكنولوجي، حسبما ذكر التقرير نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر.

وظفت شركة صناعة رقائق الذكاء الاصطناعي نحو 29600 شخص في 36 دولة في نهاية السنة المالية 2024، وفقاً لإيداع نشرته «إنفيديا» في فبراير (شباط).

وتخضع الشركة للتحقيق في الصين بسبب الاشتباه في انتهاكها لقانون مكافحة الاحتكار في البلاد، وهو تحقيق يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه ضربة انتقامية ضد القيود الأخيرة التي فرضتها واشنطن على قطاع الرقائق الصيني، وفق «رويترز».

وشكلت الصين نحو 17 في المائة من إيرادات «إنفيديا» في العام المنتهي في نهاية يناير (كانون الثاني)، متراجعة من 26 في المائة قبل عامين.