السعودية: أحمد الفارس مديراً لصوامع الغلال والحميدان نائباً لوزير العمل

إعفاء مدير جامعة حائل ونائب وزير التخطيط

السعودية: أحمد الفارس مديراً لصوامع الغلال والحميدان نائباً لوزير العمل
TT

السعودية: أحمد الفارس مديراً لصوامع الغلال والحميدان نائباً لوزير العمل

السعودية: أحمد الفارس مديراً لصوامع الغلال والحميدان نائباً لوزير العمل

أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أوامر ملكية، تقضي بتعيين، أحمد بن عبد العزيز بن عبد الرحمن الفارس مديراً عاماً للمؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق بالمرتبة الممتازة، وأحمد بن صالح بن عبد الله الحميدان نائباً لوزير العمل بالمرتبة الممتازة.
كما تنص على إعفاء كل من: خالد بن سعد بن عبد العزيز بن سعيد مدير جامعة شقراء من منصبه، ومحمد بن صالح بن راشد الدهام نائب وزير الاقتصاد والتخطيط من منصبه بناءً على طلبه.
واستندت الأوامر، الى النظام الأساسي للحكم، والى نظام الوزراء ونواب الوزراء وموظفي المرتبة الممتازة، فيما دعا خادم الحرمين الشريفين، الجهات المختصة لاعتماد أوامره وتنفيذها.



وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

​وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، إلى مطار دمشق، وتحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

كما عبرت، صباح (الأحد)، أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي، معبر جابر الأردني للعبور منه نحو سوريا؛ حيث وصلت 60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية، وهي أولى طلائع الجسر البري السعودي لإغاثة الشعب السوري.

المساعدات السعودية للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً (واس)

وقال الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث باسم المركز، إن الجسر البري سيدعم الجهود في سبيل إيصال المساعدات لجميع الأراضي السورية؛ إذ يشمل كميات كبيرة وضخمة من المواد الغذائية والصحية والإيوائية، وتنقل بعد وصولها إلى دمشق إلى جميع المناطق الأخرى المحتاجة.

60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية عبرت معبر جابر الحودي إلى سوريا (مركز الملك سلمان)

وأضاف الجطيلي أن جسر المساعدات البري إلى دمشق يتضمن معدات طبية ثقيلة لا يمكن نقلها عن طريق الجو؛ مثل: أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية والمقطعية.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة، خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.