الإمارات تدرج 38 فرداً و15 كياناً على لائحة الإرهاب

الإمارات أكدت حرصها على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (رويترز)
الإمارات أكدت حرصها على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (رويترز)
TT

الإمارات تدرج 38 فرداً و15 كياناً على لائحة الإرهاب

الإمارات أكدت حرصها على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (رويترز)
الإمارات أكدت حرصها على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب (رويترز)

أعلنت دولة الإمارات، اليوم (الاثنين)، إدراج 38 فرداً و15 كياناً ضمن القائمة المعتمدة في الدولة المدرج عليها الأشخاص والكيانات والتنظيمات الداعمة للإرهاب.
وأوضحت أن هذا القرار في إطار حرص دولة الإمارات على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتمويل الإرهاب والنشاطات المصاحبة له، مطالبة الجهات الرقابية كافة بمتابعة وحصر أي أفراد أو جهات تابعة أو مرتبطة بأي علاقة مالية أو تجارية أو فنية، واتخاذ الإجراءات اللازمة حسب القوانين سارية المفعول في الدولة في أقل من 24 ساعة.
وتشمل قائمة الأشخاص؛ أحمد محمد عبد الله محمد الشيبة النعيمي، ومحمد صقر يوسف صقر الزعابي، وحمد محمد رحمة حميد الشامسي، وسعيد ناصر سعيد ناصر الطنيجي (الإمارات)، وحسن حسين طباجة، وآدهم حسين طباجة (لبنان)، ومحمد أحمد مسعد سعيد، وشريف أحمد شريف باعلوى، وراشد صالح صالح الجرموزي، ونايف ناصر صالح الجرموزي، وسليمان صالح سالم عبولان، وعادل أحمد سالم عبيد علي بادرة، وفضل صالح سالم الطيابي، وعاشور عمر عاشور عبيدون (اليمن)، وحيدر حبيب علي، وباسم يوسف حسين الشغانبي (العراق)، ومانوج ساباروال أو براكاش (الهند)، وذبيح الله عبد القاهر دوراني (أفغانستان)، وعلي ناصر عسيري (السعودية)، وحازم محسن الفرحان، وأسامة حسين دغيم، وعلاء عبد الرزاق علي خنفورة، وخالد وليد عوض (سوريا) ومهدى عزيز الله كياستى، وفرشاد جعفر حاكم زاده، وسيد رضا سيد محمد قاسمي، ومحسن حسن كاركرحجت، وإبراهيم محمود أحمد محمد (إيران)، وعبد الرحمن أدو موسى، وصالح يوسف أدامو، وبشير علي يوسف، ومحمد إبراهيم عيسى، وإبراهيم علي الحسن، وسوراجو أبو بكر محمد (نيجيريا)، وفادي سعيد كمار «قمر» (بريطانيا)، ووليد كامل عوض (سانت كيتس - نافيس)، وعماد خالق كونداكزى (روسيا)، ومحمد أيمن تيسير رشيد المراياتى (الأردن).
وضمّت قائمة الكيانات، شركات؛ آثار الأشعة للتجارة، الحمرية أرزو الدولية، حنان للملاحة، فور كورنرز بتروليوم، ساسكو لوجستيك، الجرموزي للتجارة العامة، الجرموزي للشحن والتخليص، الجرموزي لنقل المواد بالشاحنات الثقيلة والخفيفة، ناصر الجرموزي للتجارة العامة، ناصر الجرموزي للشحن والتخليص، ويف تك للكمبيوتر، إن واي بي آي تريدينج، كي سي إل جنرال تريدنج، مجموعة الإنماء، شركة العمقي وإخوانه للصرافة.



ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
TT

ولي العهد السعودي يُعلن تأسيس الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034

القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)
القطاع الرياضي السعودي يلقى دعماً غير مسبوق من القيادة (واس)

أعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، تأسيس «الهيئة العليا لاستضافة كأس العالم 2034»، وذلك عقب إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) فوز المملكة؛ باستضافة البطولة.

ويرأس ولي العهد مجلس إدارة الهيئة؛ الذي يضم كلّاً من: الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية، والأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، ومحمد آل الشيخ وزير الدولة عضو مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وماجد الحقيل وزير البلديات والإسكان، ومحمد الجدعان وزير المالية، والمهندس عبد الله السواحة وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، والمهندس أحمد الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمهندس صالح الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجيستية، وأحمد الخطيب وزير السياحة، والمهندس فهد الجلاجل وزير الصحة، والمهندس إبراهيم السلطان وزير الدولة رئيس مجلس إدارة مركز دعم هيئات التطوير، وتركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه، وياسر الرميان محافظ صندوق الاستثمارات العامة، والدكتور فهد تونسي المستشار بالديوان الملكي، وعبد العزيز طرابزوني المستشار بالديوان الملكي، وياسر المسحل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم.

ويأتي إعلان تأسيس الهيئة تأكيداً على عزم السعودية على تقديم نسخة استثنائية من المحفل الأكثر أهمية في عالم كرة القدم بوصفها أول دولة عبر التاريخ تستضيف هذا الحدث بوجود 48 منتخباً من قارات العالم كافة، في تجسيد للدعم والاهتمام غير المسبوق الذي يجده القطاع الرياضي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد.

وتُشكِّل استضافة البطولة؛ خطوة استراتيجية نوعية، ستُساهم مباشرةً في تعزيز مسيرة تحول الرياضة السعودية، ورفع مستوى «جودة الحياة»، الذي يُعد أحد أبرز برامج «رؤية 2030» التنفيذية، والساعية إلى تعزيز مشاركة المواطنين والمقيمين بممارسة الرياضة، فضلاً عن صقل قدرات الرياضيين، وتحسين الأداء للألعاب الرياضية كافة؛ ما يجعل البلاد وجهة عالمية تنافسية في استضافة أكبر الأحداث الدولية.

وينتظر أن تُبرز السعودية نفسها من خلال استضافة كأس العالم 2034 كوجهة اقتصادية واستثمارية ورياضية وسياحية واقتصادية، علاوة على الثقافية والترفيهية، حيث سيتعرف الملايين من الزوار على إرثها وموروثها الحضاري والتاريخي، والمخزون الثقافي العميق الذي تتميز به.