«التعليم» السعودية: الدراسة حضورية لأعمار 12 عاماً فأكثر

صدور التوجيه السامي بالموافقة على آليات العودة للدراسة

يُشترط الحصول على جرعتين من اللقاح للعودة إلى المرافق التعليمية (الشرق الأوسط)
يُشترط الحصول على جرعتين من اللقاح للعودة إلى المرافق التعليمية (الشرق الأوسط)
TT

«التعليم» السعودية: الدراسة حضورية لأعمار 12 عاماً فأكثر

يُشترط الحصول على جرعتين من اللقاح للعودة إلى المرافق التعليمية (الشرق الأوسط)
يُشترط الحصول على جرعتين من اللقاح للعودة إلى المرافق التعليمية (الشرق الأوسط)

أعلنت وزارة التعليم السعودية، اليوم (الاثنين)، صدور التوجيه السامي بالموافقة على آليات العودة للعام الدراسي 1443هـ؛ بما يعكس اهتمام القيادة السعودية، بصحة الطلبة ومنسوبي التعليم، وتسخير الإمكانات لاستمرار رحلتهم التعليمية، والتكامل والتنسيق مع وزارة الصحة.
وفي التفاصيل، صدر عن الوزارة بيان جاء فيه، أنه حرصاً على سلامة الطلاب والطالبات وأسرهم ومجتمعهم خلال العودة الحضورية للعام الدراسي المقبل 1443هـ، وفي ضوء ما تمت دراسته في اللجان العليا؛ فقد صدرت الموافقة السامية الكريمة بالعمل وفقاً للترتيبات التالية:
أولاً: ما يخص التعليم الجامعي، والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، والتعليم العام للفئات العمرية (12) عاماً فأكثر؛ يُشترط الحصول على جرعتين من اللقاح لحضور أعضاء هيئة التدريس ومنسوبي الجامعات، والمعلمين والمعلمات، والطلاب والطالبات للمرافق التعليمية، مع توجيه وزارة الصحة بتوفير كميات كافية من اللقاحات، وتوفير اللقاح لكل من لم يجده؛ وذلك من خلال موقع يسجل فيه لهذا الغرض، وأن يستكمل ذلك قبل يوم الأحد 14- 1- 1443هـ الموافق 22- 8- 2021م.
ثانياً: قيام وزارة الصحة بتسجيل مواعيد لأخذ اللقاح آليّاً للطلاب والطالبات الذين لم يتلقوا اللقاح ممن أعمارهم (12) عاماً فأكثر.
ثالثاً: ما يخص التعليم العام للفئة العمرية الأقل من (12) عاماً؛ يشترط الحصول على جرعتين من اللقاح لحضور المعلمين والمعلمات والعاملين في المرافق التعليمية، وتعود الدراسة الحضورية بدءاً من تاريخ وصول التغطية بجرعتين من اللقاح إلى (70 في المائة) من السكان، أو تاريخ 24- 3- 1443هـ الموافق 30- 10- 2021م، أيهما أسبق.
رابعاً: قيام هيئة الصحة العامة بتبليغ وزارة التعليم والجامعات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، بما تراه من الإجراءات الاحترازية والبروتوكولات الصحية لعودة الدراسة الحضورية لتطبيقها خلال مدة لا تتجاوز (أسبوعاً).
وتقوم وزارة التعليم بالمتابعة مع كل الجهات المعنية؛ لسرعة إنفاذ ما قضى به التوجيه الكريم، كما ستقوم وزارة التعليم بالتعميم على جميع إدارات التعليم بالترتيبات اللازمة لذلك.
وأكدت الوزارة ضرورة المبادرة للحصول على جرعتين من اللقاح لعودة الدراسة حضوريّاً، وتثمن الوزارة تعاون الجميع وحرصهم على سلامة الطلبة وأسرهم.


مقالات ذات صلة

«كورونا» قد يساعد الجسم في مكافحة السرطان

صحتك أطباء يحاولون إسعاف مريضة بـ«كورونا» (رويترز)

«كورونا» قد يساعد الجسم في مكافحة السرطان

كشفت دراسة جديدة، عن أن الإصابة بفيروس كورونا قد تساعد في مكافحة السرطان وتقليص حجم الأورام.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
أوروبا الطبيب البريطاني توماس كوان (رويترز)

سجن طبيب بريطاني 31 عاماً لمحاولته قتل صديق والدته بلقاح كوفيد مزيف

حكم على طبيب بريطاني بالسجن لأكثر من 31 عاماً بتهمة التخطيط لقتل صديق والدته بلقاح مزيف لكوفيد - 19.

«الشرق الأوسط» (لندن )
الاقتصاد السعودية تصدرت قائمة دول «العشرين» في أعداد الزوار الدوليين بـ 73 % (واس)

السعودية الـ12 عالمياً في إنفاق السياح الدوليين

واصلت السعودية ريادتها العالمية بقطاع السياحة؛ إذ صعدت 15 مركزاً ضمن ترتيب الدول في إنفاق السيّاح الدوليين.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
صحتك تم تسجيل إصابات طويلة بـ«كوفيد- 19» لدى أشخاص مناعتهم كانت غير قادرة على محاربة الفيروس بشكل كافٍ (رويترز)

قرار يمنع وزارة الصحة في ولاية إيداهو الأميركية من تقديم لقاح «كوفيد»

قرر قسم الصحة العامة الإقليمي في ولاية إيداهو الأميركية، بأغلبية ضئيلة، التوقف عن تقديم لقاحات فيروس «كوفيد-19» للسكان في ست مقاطعات.

«الشرق الأوسط» (أيداهو)
أوروبا أحد العاملين في المجال الطبي يحمل جرعة من لقاح «كورونا» في نيويورك (أ.ب)

انتشر في 29 دولة... ماذا نعرف عن متحوّر «كورونا» الجديد «XEC»؟

اكتشف خبراء الصحة في المملكة المتحدة سلالة جديدة من فيروس «كورونا» المستجد، تُعرف باسم «إكس إي سي»، وذلك استعداداً لفصل الشتاء، حيث تميل الحالات إلى الزيادة.

يسرا سلامة (القاهرة)

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية
TT

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

عبد الله بن زايد وأنتوني بلينكن يبحثان القضايا الإقليمية

بحث الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الإماراتي مع أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية، عدداً من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

واستعرض الشيخ عبد الله بن زايد وبلينكن، خلال اتصال هاتفي تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وجهود المجتمع الدولي للتوصل إلى وقف مستدام لإطلاق النار، بما يسهم في حماية أرواح المدنيين كافة، وتعزيز الاستجابة الإنسانية لاحتياجات المدنيين في قطاع غزة.

كما بحث الجانبان بحسب ما نقلته وكالة أنباء الإمارات (وام) التطورات في لبنان، إضافة إلى الأوضاع في السودان وتداعياتها الإنسانية.