السعودية تدين الأحداث الإرهابية في العاصمة الدنماركية وشمال كارولاينا الأميركية

أكدت موقفها الداعي إلى ضرورة احترام الأديان والمعتقدات الإنسانية وعدم التحريض ضد المسلمين

السعودية تدين الأحداث الإرهابية في العاصمة الدنماركية وشمال كارولاينا الأميركية
TT

السعودية تدين الأحداث الإرهابية في العاصمة الدنماركية وشمال كارولاينا الأميركية

السعودية تدين الأحداث الإرهابية في العاصمة الدنماركية وشمال كارولاينا الأميركية

أكدت السعودية، اليوم (الأحد)، على أدانتها الأحداث الإرهابية والإجرامية البشعة في كل من الدنمارك والولايات المتحدة الاميركية، حيث صرح مصدر مسؤول بما يلي:
"تابعت المملكة العربية السعودية بأسى شديد الأحداث الإرهابية والإجرامية البشعة التي وقعت مؤخرا في كل من العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، وولاية شمال كارولاينا الأميركية، وما أسفر عنهما من مقتل وإصابة الأبرياء.
والمملكة العربية السعودية إذ تؤكد على موقفها الداعي إلى ضرورة احترام الأديان والمعتقدات الإنسانية وعدم المساس بالرموز الدينية وعدم التحريض ضد المسلمين، فإنها تشدد في الوقت ذاته على رفضها لكافة الأعمال الإرهابية والإجرامية البشعة بكل أشكالها وصورها وأيا كان مصدرها أو المعتقد الذي يقف خلفها.
كما تتقدم المملكة العربية السعودية بتعازيها لأسر ضحايا الإرهاب وذويهم، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل".



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».