الصين تطور خلايا شمسية ذات كفاءة عالية

الصين تطور خلايا شمسية ذات كفاءة عالية
TT

الصين تطور خلايا شمسية ذات كفاءة عالية

الصين تطور خلايا شمسية ذات كفاءة عالية

نشرت وكالة "شينخوا" الصينية، اليوم (الاربعاء)، أن باحثين صينيين طوروا طريقة للحصول على مواد أغشية رقيقة كأشباه موصلات تستخدم في الخلايا الشمسية، ما يحقق كفاءة تحويل كهروضوئية بنسبة 10 في المائة.
وحسب الوكالة، فقد أثبت فريق بقيادة باحثين من جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية فعالية الطريقة الحرارية المائية لإنتاج أغشية رقيقة عالية الجودة من مادة الأنتيمون سيلينا سلفيد، وذلك وفقا لورقة بحثية نشرت في مجلة "نيتشر إنرجي".
ويعد الأنتيمون سيلينا سلفيد مادة ناشئة كهروضوئية ذات مزايا تشمل الاستقرار المرحلي والسمية المنخفضة. ومع معامل امتصاص عالٍ، يمكن لغشاء بسمك حوالى 500 نانومتر امتصاص أشعة ضوئية كافية.
وكشفت الورقة البحثية أنه من خلال إنتاج أغشية رقيقة بطريقة الحرارة المائية - وهي أيضا طريقة بسيطة ومنخفضة التكلفة لإعداد الأغشية الرقيقة - تجاوزت الخلايا الشمسية للأنتيمون سيلينا سلفيد حاجز الكفاءة المرجعية الذي بلغ 10 في المائة.
وفي تعليق لهم، قال مراجعون للورقة البحثية إن البحث سلط ضوءا جديدا على تطوير المواد الكهروضوئية، وفقا لما ذكرته جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية.



نتنياهو يدين «الإرهاب النفسي الوحشي» لحركة «حماس»

نتنياهو يتحدث في سفارة باراغواي بالقدس 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
نتنياهو يتحدث في سفارة باراغواي بالقدس 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
TT

نتنياهو يدين «الإرهاب النفسي الوحشي» لحركة «حماس»

نتنياهو يتحدث في سفارة باراغواي بالقدس 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)
نتنياهو يتحدث في سفارة باراغواي بالقدس 12 ديسمبر 2024 (أ.ف.ب)

أدان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم (السبت)، ما وصفه بأنه «الإرهاب النفسي الوحشي والشرير» لحركة «حماس» بعدما نشرت عدداً من الفيديوهات المتعلقة بالرهائن في غزة.

وقال نتنياهو، وفقاً لموقع «تايمز أوف إسرائيل»، إنه «على اتصال دائم مع عائلات الرهائن، الذين يعيشون كابوساً رهيباً مستمراً».

وأضاف نتنياهو: «من يؤذي رهائننا سيتحمل المسؤولية»، وتعهد بمواصلة العمل من أجل إعادة جميع الرهائن.

وأسفرت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، التي اندلعت عقب الهجوم غير المسبوق لحركة «حماس» على جنوب الدولة العبرية في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، عن مقتل أكثر من 44 ألف شخص، وتدمير القطاع بشكل كبير.

وأدّى هجوم «حماس» إلى مقتل 1208 أشخاص في الجانب الإسرائيلي، بحسب إحصاء أعدّته «وكالة الصحافة الفرنسية» استناداً إلى أرقام رسمية، وتشمل هذه الحصيلة رهائن قتلوا أو ماتوا في الأسر.

وخطِف أثناء الهجوم 251 شخصاً من داخل الدولة العبرية، لا يزال 97 منهم محتجزين في القطاع، بينهم 35 شخصاً أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم ماتوا.