جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن القائمة القصيرة لـ3 من فروعها

TT

جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن القائمة القصيرة لـ3 من فروعها

أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في الإمارات، أمس السبت، القائمة القصيرة لفروع الآداب، والمؤلف الشاب، وأدب الطفل والناشئة في دورتها الرابعة عشرة.
وذكرت وكالة «رويترز»، أن القائمة القصيرة لفرع الآداب شملت 3 أعمال من بين 13 عملاً، وهي رواية «أرواح صخرات العسل» للكاتب السوري ممدوح عزام، وديوان شعر «بالكأس ما قبل الأخيرة» للتونسي منصف الوهايبي، والمجموعة القصصية «مأوى الغياب» للكاتبة المصرية منصورة عز الدين.
وشملت القائمة القصيرة لفرع المؤلف الشاب، 3 أعمال من بين 11 عملاً، وهي رواية «كل الأشياء» للكاتبة الكويتية بثينة العيسى، ودراسة «علم الكلام الإسلامي في دراسات المستشرقين الألمان» للباحث العراقي حيدر قاسم مطر التميمي، ودراسة «المحاورة في أدب أبي حيان التوحيدي: دراسة في خصائص التفاعل التواصلي، الأدب المجلسي في مدونات التوحيدي» للباحثة السعودية منال بنت صالح بن محمد المحيميد.
وشملت القائمة القصيرة لفرع أدب الطفل والناشئة، 3 أعمال من بين 13 عملاً، وهي قصة «نزهتي العجيبة مع العم سالم» للإماراتية نادية النجار، وقصة «الفتاة الليلكية» للفلسطينية ابتسام بركات، وقصة «ساقي الماء» للإماراتية مريم صقر.
كانت الهيئة العلمية لجائزة الشيخ زايد للكتاب اعتمدت الأسبوع الماضي، القوائم القصيرة للفروع التسعة للجائزة. ويقام حفل إعلان الفائزين وتسليم الجائزة في 16 أبريل (نيسان) في الإمارات بالتزامن مع معرض أبوظبي الدولي للكتاب. ويحصل الفائز في كل فرع على ميدالية ذهبية، ومبلغ 750 ألف درهم إماراتي، بينما يحصل الفائز في فرع «شخصية العام الثقافية» على ميدالية ومليون درهم.



بأية سوريا نحلم؟

سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
TT

بأية سوريا نحلم؟

سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)

في فترة قياسية في التاريخ، لم تتجاوز أحد عشر يوماً، سقط أكثر من نصف قرن من نظام استثنائي بقمعه، وأجهزته الأمنية، وسجونه، وسجل ضحاياه. ومن الطبيعي أن يكون الفرح مدوِّياً بسقوط هذا النظام الذي كان حتى قبل أيام قليلة أقرب للمستحيل؛ لطول بقائه، وصلادته التي تَبيَّن أنها صلادة خادعة. لكن ماذا بعد ذلك؟ كيف سيكون شكل ولون سوريا؟ ماذا يريدها أبناؤها بعد هذا الكم الهائل من التضحيات والعذاب أن تكون، أو ما ينبغي أن تكون؟

هنا آراء بعض الكتّاب والفنانين السوريين:

تأخذ أحلامي شكل الوطن الذي حُرمت منه... هيثم حسين

حين طلب مني الأمن أن أرسم صورة «المعلم»... عتاب حريب

لن نسمح بعد الآن لأحد أن يسرق الحلم منا... علياء خاشوق

سوريا بحاجة لاستعادة أبنائها... فواز حداد