«بولونا ميلان» يفتتح أول فرع له خارج إيطاليا في فندق {فورسيزونز القاهرة نايل بلازا}

«بولونا ميلان» يفتتح أول فرع له خارج إيطاليا في فندق {فورسيزونز القاهرة نايل بلازا}
TT

«بولونا ميلان» يفتتح أول فرع له خارج إيطاليا في فندق {فورسيزونز القاهرة نايل بلازا}

«بولونا ميلان» يفتتح أول فرع له خارج إيطاليا في فندق {فورسيزونز القاهرة نايل بلازا}

عشاق المأكولات البحرية في القاهرة على موعد قريب مع افتتاح مطعم بولونا القاهرة، أول فرع لمطعم بولونا ميلان خارج إيطاليا، وذلك في فندق فورسيزونز القاهرة نايل بلازا.
وتعود قصة «بولونا ميلانو» إلى عام 2013، حيث استطاع بينو سكاليزي وكريستيانو بيلولي ابتكار مفهوم جديد للمأكولات في مدينة ميلان، وذلك بعد أن قاما بتحويل محطة قطارات مهجورة في مدينة الأناقة إلى إحدى أهم وجهات تناول الطعام التي يقصدها الزوار كل مساء.
وقام سكاليزي بتصميم الديكور الداخلي للمطعم، الذي يتميز بجدرانه المزينة بأعمال فنية تم اختيارها بعناية من مجموعة سكاليزي الخاصة، بالإضافة إلى ممراته المليئة بالمنحوتات والتحف الفنية.
ويأتي الفرع الجديد للمطعم في مصر ثمرة تعاون ناجح بين فورسيزونز والمبتكرين الأساسيين لمطعم بولونا، إذ يجتمع الكل حول الشغف ذاته، والمتمثل في تقديم مفهوم استثنائي يتيح للزوار الاستمتاع بتجربة طعام ساحرة طوال المساء. ومع التصميم المميز والقطع الفنية الحصرية للفنانين الإيطاليين فابيو فيالي وميكيل دوغستينو التي تملأ المكان.
سيشرف على عمليات بولونا القاهرة المدير العام للمطعم إيمانويل أكامي، الذي يمتلك 6 سنوات من الخبرة مع علامة فورسيزونز، جنباً إلى جنب مع مساعد مدير المطعم فرانشيسكو بيليتسيا، الذي يمتلك خبرة في عالم الضيافة. وتعليقاً على الافتتاح، قال أكامي: «سيشكل مطعم بولونا القاهرة إضافة فريدة ومثالية إلى مشهد الضيافة والمطاعم الفاخرة في القاهرة، ويسعدني أن أكون مشرفاً على مطعم بمثل هذا الفخامة».
وسيقوم الشيف كريستيان ليسي، المولود في جزيرة سردينيا الإيطالية، بتحضير أشهى مأكولات البحر الأبيض المتوسط وتقديمها في المطعم.


مقالات ذات صلة

وزيرة سويدية تعاني «رهاب الموز»... وموظفوها يفحصون خلو الغرف من الفاكهة

يوميات الشرق رهاب الموز قد يسبب أعراضاً خطيرة مثل القلق والغثيان (رويترز)

وزيرة سويدية تعاني «رهاب الموز»... وموظفوها يفحصون خلو الغرف من الفاكهة

كشفت تقارير أن رهاب وزيرة سويدية من الموز دفع المسؤولين إلى الإصرار على أن تكون الغرف خالية من الفاكهة قبل أي اجتماع أو زيارة.

«الشرق الأوسط» (ستوكهولم)
صحتك رجل يشتري الطعام في إحدى الأسواق الشعبية في بانكوك (إ.ب.أ)

دراسة: 3 خلايا عصبية فقط قد تدفعك إلى تناول الطعام

اكتشف باحثون أميركيون دائرة دماغية بسيطة بشكل مذهل تتكوّن من ثلاثة أنواع فقط من الخلايا العصبية تتحكم في حركات المضغ لدى الفئران.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق خبراء ينصحون بتجنب الوجبات المالحة والدهنية في مبنى المطار (رويترز)

حتى في الدرجة الأولى... لماذا يجب عليك الامتناع عن تناول الطعام على متن الطائرات؟

كشف مدرب لياقة بدنية مؤخراً أنه لا يتناول الطعام مطلقاً على متن الطائرات، حتى إذا جلس في قسم الدرجة الأولى.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق قطع من الجبن عُثر عليها ملفوفة حول رقبة امرأة (معهد الآثار الثقافية في شينغيانغ)

الأقدم في العالم... باحثون يكتشفون جبناً يعود إلى 3600 عام في مقبرة صينية

اكتشف العلماء أخيراً أقدم قطعة جبن في العالم، وُجدت ملقاة حول رقبة مومياء.

«الشرق الأوسط» (بكين)
يوميات الشرق التفوُّق هو الأثر أيضاً (أ.ف.ب)

الشيف دانييل هوم... أرقى الأطباق قد تكون حليفة في حماية كوكبنا

دانييل هوم أكثر من مجرّد كونه واحداً من أكثر الطهاة الموهوبين في العالم، فهو أيضاً من المدافعين المتحمّسين عن التغذية المستدامة، وراهن بمسيرته على معتقداته.

«الشرق الأوسط» (باريس)

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.