موسكو تلمّح لـ «دور خارجي» في استهدافها بـ «درونز» في «حميميم»

إسبر: اجماع أوروبي ـ أميركي على مسؤولية طهران في الهجمات

موظفة في وزارة الدفاع الروسية قرب «درون» استهدفت قاعدة حميميم الروسية في سوريا (أ.ب)
موظفة في وزارة الدفاع الروسية قرب «درون» استهدفت قاعدة حميميم الروسية في سوريا (أ.ب)
TT

موسكو تلمّح لـ «دور خارجي» في استهدافها بـ «درونز» في «حميميم»

موظفة في وزارة الدفاع الروسية قرب «درون» استهدفت قاعدة حميميم الروسية في سوريا (أ.ب)
موظفة في وزارة الدفاع الروسية قرب «درون» استهدفت قاعدة حميميم الروسية في سوريا (أ.ب)

لمحت وزارة الدفاع الروسية امس إلى وجود دور خارجي في استهداف قاعدة حميميم الجوية التي تسيطر عليها قرب اللاذقية، بطائرات مسيّرة (درون).
وخلال إعلان نتائج التحقيقات حول هجمات الطائرات المسيرة التي استهدفت قاعدة «حميميم» خلال الشهور الماضية، قال المتحدث باسم الوزارة إن تجهيز «الدرونز» وتسليحها يتطلب «قدرات فنية وخبرات معقدة»، ملمحا إلى تلقي المعارضة السورية دعماً تقنياً من جانب أطراف لم يحددها.
في شأن آخر، تكشفت الخلافات الكردية ـ الكردية بعد تشكيل اللجنة الدستورية السورية بإشراف الأمم المتحدة.
وأصدر ثلاثون حزباً من الإدارة الذاتية لشمال سوريا وشرقها، بياناً أمس، قالوا فيه «إنّ الأطراف التي توصلت إلى هذه الرؤية ليست أطرافاً سورية وإنما أطراف روسية تركية إيرانية».
...المزيد



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله