موجز أخبار

 الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم)
الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم)
TT

موجز أخبار

 الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم)
الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم)

- تعيين خبير في المدفعية قائداً للجيش الكوري الشمالي
سيول - «الشرق الأوسط»: أعلنت وسائل إعلام كورية شمالية أن بيونغ يانغ عينت جنرالاً متخصصاً في المدفعية قائداً لجيشها، ما يعني حسب خبراء احتمال تطوير أسلحة جديدة. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية، ليلة أول من أمس، أن باك جونغ شون عُين «رئيساً لأركان الجيش الشعبي الكوري»، مشيرة إلى أن القرار أعلن خلال اجتماع شارك فيه الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.
وخلف باك ري يونغ جيل، الذي تولى هذا المنصب مرتين منذ 2013، وكان قبل ذلك القائد الأعلى لسلاح المدفعية، ولذلك فإن ترقيته قد تترجم، حسب بعض المراقبين، بإعادة بيونغ يانغ الاستثمار في تطوير أسلحة جديدة، كما قال الباحث أهن شان - إيل الكوري الشمالي الذي انتقل إلى الجنوب.

- قائد القيادة المركزية الأميركية يبحث في إسلام آباد تطورات العلاقات بين البلدين
إسلام آباد - «الشرق الأوسط»: وصل الجنرال كينيث ماكنزي، قائد القيادة المركزية الأميركية (سينتكوم)، إلى العاصمة الباكستانية إسلام آباد، أمس، على رأس وفد يضم 17 عضواً. ونقل موقع «جيو نيوز» الباكستاني عن مصادر قولها إن الجنرال ماكنزي سوف يعقد اجتماعات مهمة مع القادة العسكريين والمدنيين الباكستانيين.
كان ماكنزي قد بحث في وقت سابق من الشهر الحالي مع رئيس وزراء باكستان عمران خان، تطورات العلاقات الأميركية - الباكستانية، ومباحثات السلام الأفغانية الجارية حالياً، ضمن موضوعات أخرى. كما التقى ماكنزي، الذي تولى مهامه في شهر مايو (أيار) الماضي خلفاً للجنرال جوزيف فوتيل، رئيس هيئة أركان القوات المسلحة الباكستانية الجنرال قمر جاويد باجوا، وبحث الجانبان البيئة الجيواستراتيجية، وقضايا الأمن الإقليمي، والوضع في أفغانستان، إضافة إلى التوتر بين الجيشين الهندي والباكستاني في 27 من فبراير (شباط) الماضي.

- رؤساء برلمانات مجموعة السبع الكبار يؤكدون أهمية حماية البيئة
بريست (فرنسا) - «الشرق الأوسط»:أكد رؤساء برلمانات مجموعة السبع الكبار، في بيان مشترك، لأول مرة، على ضرورة حماية المحيطات والتنوع الحيوي. ونشر رئيس «الجمعية الوطنية الفرنسية» ريتشارد فيران، أمس، على موقع «تويتر»، نص البيان باسم المجموعة، الذي يحث بالإجماع على الحفاظ على المحيطات ومصادرها، وتنوع الأحياء، بصفته هدفاً رئيسياً على مستوى العالم. وجاء في البيان أن برلمانات الدول السبع الصناعية الكبرى يجب أن تتعاون معاً تعاوناً وثيقاً فيما يتعلق بقضايا البيئة والمناخ.
وشارك في المؤتمر رئيس البرلمان الألماني (بوندستاج) فولفجانج شويبله، ورئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي، التي أعلنت أنها لا تتفق مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في قضايا المناخ، وفقاً لتقرير نشرته وكالة الصحافة الفرنسية، أمس. وأضافت بيلوسي أن الأغلبية الساحقة من الشباب الأميركي يفهم أن أزمة المناخ باتت تعد تحدياً كبيراً للمستقبل.


مقالات ذات صلة

«كوب 16» يختتم أعماله بالموافقة على 35 قراراً لتعزيز جهود مكافحة التصحر

الاقتصاد صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

«كوب 16» يختتم أعماله بالموافقة على 35 قراراً لتعزيز جهود مكافحة التصحر

أنتج مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) الذي عقد في الرياض، 35 قراراً حول مواضيع محورية.

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد جلسة المفاوضات التي تعمل على حسم بنود الإعلان الختامي لمؤتمر «كوب 16» (الشرق الأوسط)

الساعات الأخيرة قبل إسدال الستار على مؤتمر «كوب 16» في الرياض

لا تزال المداولات مستمرة في الساعات الأخيرة قبل اختتام مؤتمر «كوب 16» المنعقد بالرياض.

عبير حمدي (الرياض)
العالم «النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)

خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن هناك مؤشرات على أنه ربما تتشكل ظاهرة «النينا» المناخية، ولكن بشكل ضعيف للغاية.

«الشرق الأوسط» (جنيف )
الاقتصاد حذّر البنك الدولي من أن موجات الجفاف قد تطول نحو نصف سكان العالم في عام 2050 (واس) play-circle 00:30

البنك الدولي: الجفاف الحاد ارتفع بنسبة 233% خلال 50 عاماً

قال البنك الدولي إن الجفاف الحاد ارتفع بنسبة 233% خلال 50 عاماً، موضحاً أن له تأثيرات البشرية والاقتصادية بعيدة المدى.

عبير حمدي (الرياض)
بيئة مواطنون في حديقة بمدينة شوني بولاية أوكلاهوما الأميركية في نوفمبر 2024 (أ.ب)

2024 يتجه لتسجيل أعلى درجة حرارة في تاريخ الأرض

سجلت درجة حرارة الأرض خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي ثاني أعلى درجة حرارة في مثل هذا الشهر من أي عام.

«الشرق الأوسط» (برلين )

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.