احتفلوا بشهر رمضان هذا العام مع مجموعات ماكس فاشن الجديدة للأزياء

احتفلوا بشهر رمضان هذا العام مع مجموعات ماكس فاشن الجديدة للأزياء
TT

احتفلوا بشهر رمضان هذا العام مع مجموعات ماكس فاشن الجديدة للأزياء

احتفلوا بشهر رمضان هذا العام مع مجموعات ماكس فاشن الجديدة للأزياء

أطلقت ماكس فاشن، العلامة الرائدة في مجال الأزياء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مجموعة من الأزياء الرمضانية الجميلة والتي يمكن تسوقها بكل راحة، تم تصميم هذه المجموعات لتلبية رغبات العملاء، بتصاميم تعكس روح الشهر الفضيل، حيث تحتوي على عناصر مميزة تجعلها قابلة للإرتداء ي مناسبات مختلفة خلال شهر رمضان.
وقال هارون الرشيد، رئيس قسم التسويق في ماكس فاشون:  " تلتزم ماكس فاشن بمبادئ وقيم شهر رمضان من خلال الاحتفال بالعائلة والمجتمع، والتركيز على أزياء متنوعة ومميزة ذات قيمة كبيرة. نحن متحمسون لإطلاق مجموعات رمضان الجديدة التي تحتفل بالأناقة مع الاهتمام الشديد بالتفاصيل والتي تضم مجموعة كبيرة من الألوان الرائجة. يمكنكم الآن إختيار أزياء مخصصة لوجبات الإفطار والسحور واحتفالات العيد، كالفساتين الأنيقة والأزياء المصنوعة من الدانتيل الفاخر لمنحك ملابس مميزة خلال أيام رمضان والعيد بما يتناسب مع شخصيتك واسلوبك الفريد. "
تدور الموضة الرمضانية بالنسبة للسيدات حول الأناقة والتميز والتي تتجسد في مجموعة رمضان التي تتضمن فساتين الماكسي والبناطيل الطويلة والأزياء الكلاسيكية المعززة بألوان الذهبي والأرجواني والأبيض والأسود. تضم مجموعة رمضان للأزياء من ماكس فاشن رسومات للحيوانات تمنحك طلة مميزة في المناسبات الخاصة خلال شهر رمضان. كما تساعدك البناطيل الواسعة على الشعور بالراحة  خلال فصل الصيف.ذا كنت تبحثين عن طلة كاجوال، فإن فستان ماكسي يعتبر الخيار الأمثل. هذه الفساتين الطويلة والبسيطة في تصميمها مع عناصر الدانتيل الحساسة، تخفف من الشعور بالحرارة خلال أيام الصيف اللاهبة.
 



الهند تخفض تقديرات واردات الذهب بـ5 مليارات دولار في نوفمبر

عرض قلادة ذهبية في صالة للمجوهرات بمناسبة «أكشايا تريتيا» في كولكاتا - الهند (رويترز)
عرض قلادة ذهبية في صالة للمجوهرات بمناسبة «أكشايا تريتيا» في كولكاتا - الهند (رويترز)
TT

الهند تخفض تقديرات واردات الذهب بـ5 مليارات دولار في نوفمبر

عرض قلادة ذهبية في صالة للمجوهرات بمناسبة «أكشايا تريتيا» في كولكاتا - الهند (رويترز)
عرض قلادة ذهبية في صالة للمجوهرات بمناسبة «أكشايا تريتيا» في كولكاتا - الهند (رويترز)

أظهرت بيانات حكومية، الأربعاء، أن الهند قد خفضت تقديراتها لواردات الذهب في نوفمبر (تشرين الثاني) بشكل غير مسبوق بمقدار خمسة مليارات دولار، وهو أكبر تعديل على الإطلاق لأي سلعة، وذلك بعد أخطاء في الحسابات الأولية التي أدت إلى تضخيم الرقم إلى مستوى قياسي.

وفي الشهر الماضي، أعلنت نيودلهي أن وارداتها من الذهب قد بلغت مستوى قياسياً مرتفعاً قدره 14.8 مليار دولار في نوفمبر، وهو أكثر من ضعف الرقم المسجل في أكتوبر (تشرين الأول)، والذي بلغ 7.13 مليار دولار. وقد أسهم هذا الارتفاع في توسيع عجز التجارة السلعية للبلاد إلى مستوى قياسي بلغ 37.84 مليار دولار في نوفمبر، متجاوزاً التوقعات التي كانت تشير إلى 23.9 مليار دولار، مما أثار قلق الأسواق المالية، وفق «رويترز».

وأظهرت البيانات التي جمعتها المديرية العامة للاستخبارات التجارية والإحصاءات أن واردات الهند من الذهب في نوفمبر، قد بلغت 9.84 مليار دولار، مقارنة بتقدير أولي بلغ 14.8 مليار دولار تم نشره الشهر الماضي.

وقال مسؤول حكومي، طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له بالإدلاء بتصريحات علنية، إن هذا التعديل النزولي لواردات الذهب بمقدار خمسة مليارات دولار من شأنه أن يقلل العجز التجاري بمقدار مماثل.

وتعدّ الهند ثاني أكبر مستهلك للذهب في العالم، وتعتمد بشكل كبير على الواردات لتلبية معظم الطلب، والذي عادة ما يرتفع خلال موسم المهرجانات والأعراس في الربع الأول من ديسمبر (كانون الأول).

وعلى الرغم من التعديل الذي طرأ على أرقام نوفمبر، فقد أنفقت الهند مبلغاً قياسياً قدره 47 مليار دولار على واردات الذهب في أول 11 شهراً من عام 2024، متجاوزة 42.6 مليار دولار تم إنفاقها خلال عام 2023 بالكامل، حيث شهدت أسعار الذهب ارتفاعاً كبيراً إلى مستويات قياسية، وفقاً للبيانات.

وبحسب مجلس الذهب العالمي، سجل الذهب أداءً أفضل من الأسهم بالنسبة للمستثمرين الهنود في عام 2024، مما أسهم في زيادة الطلب على العملات المعدنية والسبائك.

وتستورد الهند الذهب من دول مثل الدول الأفريقية، وبيرو، وسويسرا، والإمارات العربية المتحدة.

وقد شهدت واردات الذهب ارتفاعاً حاداً بعد أن قامت الهند في يوليو (تموز) بخفض الرسوم الجمركية على استيراد الذهب من 15 في المائة إلى 6 في المائة.

وقال تاجر في مومباي من أحد بنوك استيراد الذهب، إن الزيادة الكبيرة في واردات نوفمبر قد أثارت مخاوف في صناعة السبائك من احتمال زيادة الرسوم الجمركية على الواردات للحد من الاستهلاك، إلا أن البيانات المعدلة لا تشير إلى أي زيادة غير عادية في الطلب.