إطلاق نار كثيف في القطيف يسفر عن إصابة رجل أمن

مجهولون استهدفوا دورية أمن في بلدة تاروت

شرطة الشرقية تفصح عن حالة إطلاق نار تعرضت لها دورية أمن، في تاروت، السبت
شرطة الشرقية تفصح عن حالة إطلاق نار تعرضت لها دورية أمن، في تاروت، السبت
TT

إطلاق نار كثيف في القطيف يسفر عن إصابة رجل أمن

شرطة الشرقية تفصح عن حالة إطلاق نار تعرضت لها دورية أمن، في تاروت، السبت
شرطة الشرقية تفصح عن حالة إطلاق نار تعرضت لها دورية أمن، في تاروت، السبت

كشفت السلطات السعودية الأمنية عن وقوع حالة إطلاق ناري في منطقة القطيف، (شرق السعودية)، استهدفت دورية أمنية في بلدة تاروت، نجم عنها إصابة أحد رجال الأمن.
وكشف العقيد زياد الرقيطي، الناطق الإعلامي بشرطة المنطقة الشرقية، عن أنه عند الساعة الحادية عشرة والنصف من مساء يوم السبت الماضي وأثناء قيام دورية أمن بمهامها ببلدة تاروت في محافظة القطيف تعرضت لإطلاق نار كثيف من مصدر مجهول، مما نتج عنه إصابة أحد رجال الأمن بطلقة نارية بفخذه اليسرى، وجرى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، بينما تتولى الجهات الأمنية المختصة متابعة هذا الاعتداء الآثم لتحديد المسؤولين عنه.



السعودية: آن الأوان لاستقرار سوريا ونهضتها

الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
TT

السعودية: آن الأوان لاستقرار سوريا ونهضتها

الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)
الأمير خالد بن سلمان يلتقي وفد الإدارة السورية الجديدة (واس)

قالت السعودية، أمس (الخميس)، إنه «آن الأوان أن تستقر سوريا وتنهض، وتستفيد مما لديها من مقدرات وأهمها الشعب السوري الشقيق».

وجاء ذلك على لسان الأمير خالد بن سلمان وزير الدفاع السعودي، عقب لقاء في الرياض وصفه بـ«المثمر» مع وفد من الإدارة السورية الجديدة برئاسة أسعد الشيباني وزير الخارجية، وضمّ وزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ورئيس جهاز الاستخبارات أنس خطاب. وبحث الجانبان مستجدات الأوضاع في سوريا، وسبل دعم العملية السياسية الانتقالية بما يحقق تطلعات الشعب السوري، ويضمن أمن واستقرار سوريا ووحدة أراضيها.

وجدّد الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، خلال لقائه الشيباني، موقف بلاده الداعم لكل ما من شأنه تحقيق أمن واستقرار سوريا بما يصون سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها.

وأعرب الشيباني، عن أمله في أن تفتح هذه الزيارة «صفحة جديدة ومشرقة في علاقات البلدين».

إلى ذلك، وصلت الطائرة الثالثة ضمن الجسر الجوي الإغاثي السعودي إلى دمشق، أمس، محملة بمساعدات غذائية وطبية وإيوائية، للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.