The Athletic
«نحن نعود إلى البيت» بهذه الجملة أعلن نادي برشلونة رسمياً نهاية أطول رحلة اغتراب في تاريخه.
كان أدييمولا لوكمان يحدّق في الفراغ بينما كان شانسيل مبمبا يتقدّم لتسديد الركلة التي حطّمت قلوب 230 مليون نيجيري.
في لحظة جنون كروي خالص داخل حانة صغيرة جنوب لندن، كان كل شيء جاهزاً ليصبح مجرّد ليلة عادية… قبل أن تنفجر الدنيا.
في أسبوع كان من المفترض أن يكون هادئاً خلال فترة التوقف الدولي، انفجرت برشلونة في قلب عاصفة جديدة… والسبب: ليونيل ميسي.
كان آرسنال على بُعد دقائق من الخروج بثلاثة انتصارات خارج أرضه في غضون أسبوع واحد، قبل أن يتعرض لهدف تعادل قاتل في الوقت بدل الضائع، على ملعب «ستاديوم أوف لايت».
تُعدّ نسخة كأس العالم 1986 في المكسيك واحدة من أكثر البطولات التصاقاً باسم لاعب واحد في تاريخ كرة القدم، هو الأسطورة دييغو مارادونا، الذي قدّم أداءً غير مسبوق.
شدّد توماس توخيل، مدرب منتخب إنجلترا، على أنه يتوقّع شعور اللاعبين بالغضب عند بقائهم خارج التشكيل الأساسي، لكنه يرى أن هذا الغضب طبيعي.
تلقى فولهام ضربةً موجعةً بعدما تأكد غياب مهاجمه البرازيلي رودريغو مونيز حتى مطلع العام المقبل، عقب قرار خضوعه لجراحة في أوتار الركبة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
