محمد الرواشدة
أدانت لجنة وزارية عربية، الخميس، الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بحق المصلين في المسجد الأقصى المبارك، محذرة من أنها تنذر بإشعال دوامة من العنف تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. وعقدت اللجنة الوزارية العربية المكلفة التحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس، بدعوة من المملكة الأردنية، اجتماعاً طارئاً في عمان، تناول سبل مواجهة التصعيد الإسرائيلي الخطير في المسجد الأقصى المبارك، وبلورة تحرك مشترك لوقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية في المقدسات، ووقف العنف، واستعادة التهدئة الشاملة. وحذرت اللجنة، في بيان أصدرته، من أن «هذه الاعتداءات والانته
استدعت الحكومة الأردنية القائم بأعمال السفارة الإسرائيلية في عمّان، إلى مقر الوزارة، وحمّلته رسالة احتجاج حول كافة الانتهاكات الإسرائيلية اللاشرعية والاستفزازية في المسجد الأقصى المُبارك - الحرم القُدسيّ الشريف، والتأكيد على ضرورة احترام حقوق المصلين في ممارسة شعائرهم الدينية بحرية ودون قيود. وذكر بيان صحافي، على لسان الناطق الإعلامي باسم وزارة الخارجية الأردنية، أن رسالة الاحتجاج تضمنت المُطالبة بالوقف الفوري للانتهاكات والمحاولات الإسرائيلية المُستهدِفة تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى وفرض التقسيم الزماني والمكاني فيه، اللّذين يُمثلان تصعيداً خطيراً وخرقاً مُداناً ومرف
أعلن ولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن الحسين تخليه عن لقبه الملكي، في خطوة غير مسبوقة داخل العائلة الهاشمية، وذلك بعد شهر من رفعه رسالة اعتذار وجهها إلى أخيه الأكبر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. وفي نص رسالة نشرها عبر حسابه على موقع «تويتر»، عزا الأمير أسباب تخليه عن اللقب بقوله إن «خلاصة قناعاتي الشخصية لا تتماشى مع النهج والتوجهات والأساليب الحديثة لمؤسساتنا»، مضيفاً أنه «من باب الأمانة لا أرى سوى الترفع والتخلي عن لقب أمير». ولا ينص قانون العائلة المالكة الأردنية على حق الأمراء في طلب التخلي عن الألقاب، إذ إن الملك وحده صاحب الحق في منح تلك الألقاب لأعضاء الأسرة وسحبها.
أعلن ولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن الحسين تخليه عن لقبه الملكي، في خطوة غير مسبوقة داخل العائلة الهاشمية، وذلك بعد شهر من رفعه رسالة اعتذار وجهها إلى أخيه الأكبر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. وفي نص رسالة نشرها عبر حسابه على موقع «تويتر»، عزا الأمير أسباب تخليه عن اللقب بقوله إن «خلاصة قناعاتي الشخصية لا تتماشى مع النهج والتوجهات والأساليب الحديثة لمؤسساتنا»، مضيفاً أنه «من باب الأمانة لا أرى سوى الترفع والتخلي عن لقب أمير». ولا ينص قانون العائلة المالكة الأردنية على حق الأمراء في طلب التخلي عن الألقاب، إذ ان الملك وحده صاحب الحق في منح تلك الألقاب من أعضاء الأسرة وسحبها.
بعد أقل من عام، تعود قضية «الفتنة» في الأردن، إلى الواجهة، وهي التي ارتبطت بولي العهد السابق الأمير حمزة بن الحسين، ورئيس الديوان الملكي الأسبق، باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، أحد أفراد العائلة المالكة، بعد الكشف عن مخطط استهدف أمن واستقرار البلاد، مطلع أبريل (نيسان) في العام الماضي. وفي خطوة على طريق إنهاء ملف «الفتنة» الذي عاش الأردن تداعياته، قدم الأمير حمزة بن الحسين، اعتذارا لأخيه غير الشقيق، العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، بعد لقاء جمعهما بحضور عدد من الأمراء في القصر الملكي، بحسب بيان للديوان الملكي صدر مساء الثلاثاء. ورأى الديوان الملكي في البيان أن «إقرار الأمير حمزة بالخطأ
في خطوة على طريق إنهاء ملف «الفتنة» الذي عاش الأردن تداعياته مطلع أبريل (نيسان) الماضي، قدم الأمير حمزة بن الحسين، اعتذاراً لأخيه غير الشقيق، العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، بعد لقاء جمعهما بحضور عدد من الأمراء في القصر الملكي. وبعد أقل من عام، تعود قضية «الفتنة» إلى الواجهة، وهي التي ارتبطت بولي العهد الأردني السابق الأمير حمزة بن الحسين، ورئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله، والشريف حسن بن زيد، أحد أفراد العائلة المالكة، بعد الكشف عن مخطط استهدف أمن واستقرار البلاد، عبر بث الفوضى، والتحريض على معارضة النظام تحت ضغط الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد. وفي الوقت الذي استكملت فيه
أعلنت القوات المسلحة الأردنية، أمس، رصدها أكثر من 160 شبكة تهريب تعمل في الجنوب السوري، وأكدت استخدام المهربين طائرات مسيّرة وأنها تعمل بالتعاون مع «مخافر سورية» في بعض الحالات. وجاء هذا الإعلان خلال جولة ميدانية لوسائل إعلام في المنطقة العسكرية الشمالية الشرقية الأردنية، وللمرة الأولى منذ تطبيق قواعد اشتباك جديدة مع المهربين. وأفاد مدير الإعلام العسكري الجنرال مصطفى الحياري للصحافيين، بأن «الأردن يخوض حرباً غير معلنة» بالنيابة عن دول الجوار، وأن تغير نمط عمليات التهريب من الأراضي السورية دفع إلى تطبيق قواعد اشتباك أكثر صرامة، وأن الاتصالات مع الجانب السوري لم تثمر لفترات طويلة، ما دفع أيضاً ل
وصل وفد روسي إلى السويداء جنوب سوريا، في محاولة لإقناع دمشق بعدم اعتماد «الحل الأمني» في مواجهة المظاهرات التي اتسع نطاقها، أمس. وشارك في مظاهرات الجمعة، رجال ونساء وشباب، وسط حضور لافت لشيوخ الدين من أبناء الطائفة، حيث رفع المحتجون لافتات كتب عليها: «كرامتنا أغلى من الخبز..
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
