فاطمة عبد الله

فاطمة عبد الله
صحافية وناقدة لبنانية تكتب في الفنون والثقافة. درست الإعلام والفلسفة في الجامعة اللبنانية، وعملت في صحيفة «النهار» لعشر سنوات قبل الانضمام في 2021 إلى «الشرق الأوسط»
يوميات الشرق مستقبله واعد إن التقى الشغف بالنصّ القوي (الشرق الأوسط)

بسام وهبي في «وان واي تيكيت»: الشغف لم يُنقذ العرض

حرص ألا يفقد العرض إيقاعه، مُعتمداً على واقع أنّ الجمهور اليوم غالباً ما يكتفي بما يُقدَّم له، في زمن غذَّته وسائل التواصل بالضحك السهل والنكات منزوعة اللمعة.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق صوته يمشي حافياً على جراح المدن (الشرق الأوسط)

مارسيل خليفة في صيدا... وحَّد الأغنية بالموقف وقاد جمهوره إلى مرتفعاته

مارسيل الذي يُعانق عوده أينما حلَّ، ويغنّي جالساً بصوت لا يزال يتوهّج، بدا كأنَّ العمر لم يمرّ عليه، وكأنه لم يتعب من النداء. حفلُه كان مساحة لتكريم مَن أحبّهم.

فاطمة عبد الله (صيدا)
يوميات الشرق العزف في الخارج احتراف... وفي الوطن دفء وصدق (دانيال الهيبي)

دانيال الهيبي... الفلوت بطلُ الحكاية

رأى العازف اللبناني دانيال الهيبي في الفلوت فرصة لابتكار لغة خاصة، خصوصاً أنه ليس شائع الاستخدام في الموسيقى المعاصرة...

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق أناقة في الصمت لا يقدر عليها بشر (لوحة لمنى نحلة في المعرض)

«قطط على القماش»… نعومة ماكرة فوق مساحات اللون

القطط ليست عنصراً بصرياً فحسب، هي مرآة لحالاتنا النفسية، وانعكاس لحاجتنا إلى الاستقلال، أو العزلة أحياناً، أو حتى الحبّ الهادئ غير المشروط.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق المخرج هو المُنتج والمموّل والحالم (سامر حنا)

سامر حنا ومسرح «الميوزيكال» في لبنان... شغف ومخاطرة

أراد سامر حنا «الميوزيكال» التزاماً إبداعياً مُبكراً، مدركاً منذ اللحظة الأولى أنّ هذا النوع المسرحي يدفع الفنان إلى الحَفْر العميق في أدواته.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق مسرح يُشبه العظة يحوّل الخشبة منبراً... لا مرآة (الشرق الأوسط)

«كسر القالب»: النصّ يمسك بيد المتفرّج ليقوده حيث يشاء

النصّ أقرب إلى عظة منه إلى عرض مسرحي. يُشبه خطاباً يُلقى على جمهور يعرف مسبقاً ما سيُقال. لا مفاجآت، لا عبور بين طبقات المعنى، ولا محاولة لحَفْر أعمق.

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق المرأة التي في الماء تنظر إلى ما مضى ولم يأخذها كلّها (الشرق الأوسط)

«ذاكرة الماء»: الأنثى في لوحات نيقولا بعقليني... جذورٌ في العمق وظلالٌ إلى زوال

كيف نعيش مُتجذّرين في العالم، ونحن في الوقت نفسه عرضة لتياراته القاسية؟ كيف نحافظ على ملامحنا وسط محوٍ دائم؟

فاطمة عبد الله (بيروت)
يوميات الشرق العمارة كائن حيّ يلامس الحواس ويتّسع للغموض (إتيان بستورماجي)

«محراب المدينة»... عمارة تُعيد تشكيل الذاكرة

من خلال إشراك المعماريين في حوار مع الحالة المكانية، ودعوة الجمهور إلى المُشاركة في هذا الحوار، تُثار تساؤلات تتعلَّق بالدور المتحوِّل للعمارة في مدنٍ مُتشظّية.

فاطمة عبد الله (بيروت)