آمي لورانس

آمي لورانس
الرياضة أيوبي: المال الوفير يسلب العقول

أيوبي: المال الوفير يسلب العقول

جاءت تجربة محاولة التكيف مع الحياة داخل الدوري الإنجليزي الممتاز كاشفة بالنسبة لأليكس إيوبي. ومع هذا، ما يزال يجد صعوبة في مقاومة الرغبة التي تتملكه مع اقتراب الكاميرات منه لدى استعراض لاعبي الفريقين قبل انطلاق المباراة، لأن يبتسم.

آمي لورانس (لندن)
الرياضة مورينيو يبحث عن مخرج لأزمات يونايتد

مورينيو يبحث عن مخرج لأزمات يونايتد

يحتاج مدرب مانشستر يونايتد إلى طفرة لن يحققها سوى سلسلة من الانتصارات المتتالية، وفريقه المحبط ليس بعيدًا بملايين الأميال عن ذلك. فجوزيه مورينيو اعتاد التعامل مع كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة بصورة أكثر جدية من غالبية أقرانه من المدربين، رغم أنها الأقل أهمية بالنسبة لمدربي الأندية الكبرى. وسوءًا اعتبر مورينيو أن انتعاشة مانشستر يونايتد الأخيرة والضربة التي تلقاها وستهام بمثابة نقطة تحول كبيرة في أداء وحظوظ فريقه أم لا فسيظل هذا موضع جدل.

آمي لورانس (لندن)
أولى أوزيل.. يكرر أسطورة بيركامب في آرسنال

أوزيل.. يكرر أسطورة بيركامب في آرسنال

سار مسعود أوزيل بخطى ثابتة وواثقة عائدًا إلى لندن تحيط به هالة من التألق بفضل هدف الفوز المبهر، الذي صار حديث أوروبا بأكملها، على مضيفه لودوغوريتس رازغراد البلغاري في الجولة الرابعة من مباريات المجموعة الأولى بالدور الأول لبطولة دوري أبطال أوروبا. وبدا كأن نصف أبناء بلغاريا كانوا يرغبون في الاحتفاظ بقطعة منه قبل رحيله. اللافت أنه منذ وقت ليس بالطويل كان هذا اللاعب تحديدًا يتعرض لانتقادات بالغة بسبب لغته الجسدية، وواجه اتهامات بأنه شديد الكسل واللامبالاة، وأنه يفتقر إلى الرغبة في المعرفة.

آمي لورانس (لندن)
الرياضة هدف فوز آرسنال على مضيفه لودوغوريتس رازغراد البلغاري الذي أصبح حديث أوروبا كلها (رويترز)

فينغر: أسطورة بيركامب تتكرر الآن مع أوزيل

سار مسعود أوزيل بخطى ثابتة وواثقة عائدًا إلى لندن تحيط به هالة من التألق بفضل هدف الفوز المبهر، الذي صار حديث أوروبا بأكملها، على مضيفه لودوغوريتس رازغراد البلغاري في الجولة الرابعة من مباريات المجموعة الأولى بالدور الأول لبطولة دوري أبطال أوروبا. وبدا كأن نصف أبناء بلغاريا كانوا يرغبون في الاحتفاظ بقطعة منه قبل رحيله.

آمي لورانس (لندن)
الرياضة غريزمان: السقوط في نهائيي «يورو 2016» ودوري الأبطال صنع مني رجلا

غريزمان: السقوط في نهائيي «يورو 2016» ودوري الأبطال صنع مني رجلا

داخل ملعب «ستاد دو فرانس» وفي نهائي بطولة «يورو 2016»، واجه أنطوان غريزمان قسوة ومرارة الهزيمة في نهائي كبير للمرة الثانية في ظرف 6 أسابيع. أن تخسر نهائي دوري الأبطال مع ناديك، ثم البطولة الأوروبية مع بلادك - وكانت كلتا المواجهتين معركة حامية الوطيس - في صيف واحد فذلك صيف موجع بشكل غير عادي. غادر غريزمان الملعب بعد الهزيمة من البرتغال وعاد إلى غرفة خلع الملابس مع زملائه بالفريق. يقول: «كنت في غاية الحزن لكنني لم أبك. قلت لنفسي إن علي أن أتماسك وأشجع الزملاء وأواجههم. أردت أن أظهر للجميع شخصيتي، وأنني قادر على أن أكون قائدا للمنتخب».

آمي لورانس (لندن)
الرياضة على هؤلاء الذين يعتبرون فينغر شديد البخل أن يتذكروا الماضي

على هؤلاء الذين يعتبرون فينغر شديد البخل أن يتذكروا الماضي

عند لحظة ما في ملعب الإمارات مساء الأحد الماضي، كان أرسين فينغر على موعد مع عاصفة من الماضي. كان أليكس مانينغر، حارس المرمى النمساوي صاحب الـ39 عاما، والذي كان وقع قبل عقدين لآرسنال كوجه جديد صاعد، كان ضمن قائمة لاعبي ليفربول. وإذا كان لهما أن يسرقا لحظات للعودة إلى الذكريات، فسيتذكران تجربة جمعتهما معا. ويعود هذا إلى صيف 1997، عندما تعاقد فينغر مع الحارس الصاعد، مانينغر، فيما كان فصلا مميزا في مسيرته نحو بناء الفرق. في ذلك الوقت كان مدرب آرسنال يتمتع بسخاء مالي مشهود لاستخدامه في سوق الانتقالات. تعاقد مع 7 لاعبين في مراكز متنوعة.

آمي لورانس (لندن)
الرياضة خيارات هودجسون الهجومية تحتاج إلى تعديل أمام ويلز

خيارات هودجسون الهجومية تحتاج إلى تعديل أمام ويلز

في خضم يوم عصيب ومرير في مرسيليا، كان هناك ارتياح لأن تكون هدفًا لأسئلة تتعلق فقط بكرة القدم. عند مشاهدة إنجلترا وهي تنزل إلى أرضية الميدان وسط موجات من أجواء التشجيع في ملعب فيلودروم، كان حريًا أن يتساءل المرء عما إذا كان روي هودجسون أحسن اختيار تشكيله الذي يعتبر بمثابة مغامرة. إفراط في الهجوم؟ إفراط في عدم التحلي بالمسؤولية عند رمي النرد، ليوظف القائدة فجأة في مكان لم يألفه في وسط الملعب؟ وهل كان من قبيل الحماقة المفرطة تفضيل أدم لالانا على جيمي فاردي كخيار للهجوم من الأطراف؟ هل كان يمكن أن يستجيبوا للآمال التي تعلقت عليهم وتقديم المردود المطلوب منهم؟

آمي لورانس (لندن)
الرياضة دروس لليستر ورانييري من أبطال أوروبا غير المتوقعين

دروس لليستر ورانييري من أبطال أوروبا غير المتوقعين

من سمبدوريا إلى ديبورتيفو لا كورونا ومونبيلييه، وصولا إلى فولفسبورغ، تتشارك الأندية التي تفوز بالبطولات لأول مرة في تاريخهم الكثير من الصفات، في مسيراتهم نحو اللقب. في الأيام الصعبة لمسيرته التدريبية، وكمدرب واعد يتولى أول مهمة في الدوري الإيطالي الممتاز (سيري إيه)، كان موسم 1990 - 1991 رحلة استكشاف هائلة بالنسبة لكلاوديو رانييري، صاحب الـ38 عاما حينها، الذي لم يكن يملك من الخبرة سوى بضعة أعوام كمدرب في كرة القدم للهواة، وقد ترك بصمته من خلال قيادة فريق كالياري للصعود من الدرجة الثالثة إلى الدوري الممتاز الإيطالي.

آمي لورانس (لندن)