الأمير هاري يمارس رياضة ركوب الأمواج في كاليفورنيا (فيديو)

لقطة من فيديو تُظهر الأمير هاري يمارس رياضة ركوب الأمواج (إنستغرام)
لقطة من فيديو تُظهر الأمير هاري يمارس رياضة ركوب الأمواج (إنستغرام)
TT

الأمير هاري يمارس رياضة ركوب الأمواج في كاليفورنيا (فيديو)

لقطة من فيديو تُظهر الأمير هاري يمارس رياضة ركوب الأمواج (إنستغرام)
لقطة من فيديو تُظهر الأمير هاري يمارس رياضة ركوب الأمواج (إنستغرام)

أظهر مقطع فيديو جديد قيام الأمير البريطاني هاري بممارسة رياضة ركوب الأمواج في كاليفورنيا بالولايات المتحدة.

ويعيش دوق ساسكس في الولاية الأميركية برفقة زوجته ميغان ماركل وطفليهما، آرتشي وليليبت، منذ تخلي الزوجين عن مهامهما الملكية عام 2020.

وفي مقطع فيديو جديد شاركه أسطورة ركوب الأمواج رايمانا فان باستولير على منصة «إنستغرام»، يظهر الأمير وهو يحتضن حياة الساحل الغربي إلى أقصى حد؛ حيث يبدو وكأنه راكب أمواج جاد بالفطرة.

في المقطع، يُظهر هاري - الذي كان يزور نادي كيلي سلاتر لركوب الأمواج في كاليفورنيا - مهاراته بينما يقوم فان باستولير بتشجيعه.

وفقاً لنادي ركوب الأمواج، فإن «تكنولوجيا الشركة تنتج أطول موجة مفتوحة وعالية الأداء من صنع الإنسان في العالم»، وبدا أن الأمير يتنقل عبر هذه الأمواج بسهولة.

وحاز الفيديو على إعجاب كثير من متابعي أخبار هاري.

وعلَّق بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي على كيفية احتضان الدوق للحياة بكاليفورنيا، وأشار أحدهم إلى أن «هذا حقاً هو موسم الفرح له ولميغان؛ سعيد لأنه يعيش أفضل فترات حياته»، ومزح آخر قائلاً: «هذا هو الشخص الذي يعتقدون أنه يتوسل للعودة إلى إنجلترا الباردة والرطبة».

وهذه ليست المرة الأولى التي يمارس فيها هاري الرياضة المائية؛ فقد اعتاد ركوب الأمواج مع شقيقه الأكبر الأمير ويليام، حيث تم تصوير الثنائي وهما يستمتعان بوقتهما على ألواحهما في كورنوال بإنجلترا عام 2012.

تأتي رحلة دوق ساسكس لركوب الأمواج بعد شهر مزدحم للأمير الذي سافر من مدينة نيويورك إلى لندن إلى جنوب أفريقيا لدعم قضايا، مثل تغير المناخ والتنمر عبر الإنترنت وتمكين الشباب.


مقالات ذات صلة

الملك تشارلز يصل إلى أستراليا في أول رحلة طويلة منذ إصابته بالسرطان

العالم الملك تشارلز والملكة كاميلا يخرجان من الطائرة لدى وصولهما إلى مطار سيدني (رويترز)

الملك تشارلز يصل إلى أستراليا في أول رحلة طويلة منذ إصابته بالسرطان

وصل الملك تشارلز الثالث إلى أستراليا، الجمعة، في رحلة صعبة لناحية الجهد البدني منذ إعلان إصابته بالسرطان قبل ثمانية أشهر.

«الشرق الأوسط» (سيدني)
أوروبا الملك البريطاني تشارلز (رويترز)

تشارلز الثالث في أستراليا بأول رحلة طويلة له منذ تشخيص إصابته بالسرطان

يصل الملك تشارلز الثالث إلى أستراليا الجمعة، في رحلة مِن الأكثر تطلّباً للمجهود البدني منذ إعلان إصابته بالسرطان، بينما ينتظره رعاياه بشيء من اللامبالاة.

«الشرق الأوسط» (سيدني)
يوميات الشرق الأمير ويليام وريث عرش بريطانيا (أ.ف.ب)

الأمير ويليام يقول إنه مهتم بمساعدة المحتاجين في بريطانيا

يقول الأمير ويليام إن أحد أدواره باعتباره وريث عرش بريطانيا هو محاولة مساعدة المحتاجين.

«الشرق الأوسط» (لندن)
أوروبا الملك تشارلز والملكة كاميلا (رويترز)

بعد تجاهل من المسؤولين الأستراليين... تكريم نادر للملك تشارلز في سيدني

من المقرر أن يُمنح الملك تشارلز تكريماً نادراً بميناء سيدني، بعد تجاهل واضح من المسؤولين الأستراليين، قبل وصوله غداً الجمعة، وفق صحيفة «الإندبندنت» البريطانية.

«الشرق الأوسط» (لندن)
أوروبا مالك متجر «هارودز» الراحل محمد الفايد (رويترز)

40 بلاغاً جديداً يتضمّن اتهامات بالاعتداء الجنسي بحق محمد الفايد

أعلنت شرطة لندن أمس (الجمعة) أنها تلقت 40 بلاغاً عن حالات اغتصاب واعتداء جنسي ارتكبها مالك متجر «هارودز» الراحل محمد الفايد منذ عرض «بي بي سي» أول الاتهامات

«الشرق الأوسط» (لندن)

من اختيار وجبة الغداء إلى الخصوصية... كيف تتصرف مع زملائك في العمل؟

آداب العمل الحديثة يمكن أن تكون حقل ألغام (رويترز)
آداب العمل الحديثة يمكن أن تكون حقل ألغام (رويترز)
TT

من اختيار وجبة الغداء إلى الخصوصية... كيف تتصرف مع زملائك في العمل؟

آداب العمل الحديثة يمكن أن تكون حقل ألغام (رويترز)
آداب العمل الحديثة يمكن أن تكون حقل ألغام (رويترز)

كيف تحيي زملاءك في العمل كل صباح؟ هل ترفع حاجبيك بطريقة سلبية وعدوانية عندما يتأخرون دقيقتين؟ هل تقول لهم: «كيف حالكم جميعاً؟»، أو ربما تتجاهلهم تماماً، وتتصرف وكأنهم غير موجودين.

إذا كنت تميل إلى الخيار الأخير، فقد ترغب في إعادة النظر في موقفك من المجاملات المؤسسية، بحسب صحيفة «الإندبندنت».

في حين أن تحية شخصٍ ما هي بالتأكيد مجرد لياقة إنسانية، والحد الأدنى الذي تتوقعه من زميل، فإن آداب العمل الحديثة يمكن أن تكون حقل ألغام.

فمثلاً، ما هو مقدار الدردشة الودية؟ وما مقدار المشاركة المفرطة؟ متى يكون من المقبول متابعة زميلك في العمل على «إنستغرام»؟ وهل من غير المقبول أن تبدي انزعاجك من صوت زميلك المرتفع والصاخب؟

وفيما يلي تطرقت «الإندبندنت» إلى ما يجب وما لا يجب فعله في مكان العمل:

فكّر قبل «الرد على الجميع» (reply all)

هناك عدد قليل من السيناريوهات التي تسبب الإحراج أكثر من تلقي بريد إلكتروني من جميع أنحاء الشركة، وإرسال رد، ثم إدراك بعد خمس ثوانٍ أنك أرسلت الرد لكل الشركة في الوقت الذي كان من المفترض أن ترد أو ترسل «الإيميل» إلى الموارد البشرية فقط. حتى عندما تكون الرسالة نفسها غير ضارة إلى حدٍّ ما، فإنها لا تزال محرجة. تحقق دائماً من المستلمين.

لا تحدق في شاشة زميلك

نعم، البشر فضوليون بطبيعتهم؛ لذا عندما تتوجه إلى مكتب زميلك لتسأله عما كان يقصده في «الإيميل» الذي أرسله لك، فمن الطبيعي أن ينتهي بك الأمر إلى النظر عن طريق الخطأ إلى ما يفعله على شاشة الكمبيوتر. لكن لا تحدق لفترة طويلة.

حافظ على مكتبك مرتباً

عندما يتعلق الأمر بمكاتبنا، فإن القليل هو بالتأكيد أكثر.

لا تختر غداء يسبب رائحة في المكتب

وجبة من السمك والأرز في المكتب؟ قد يكون السلمون مليئاً بالبروتين وفيتامينات «B»، ولكنه أيضاً خطأ فادح.

ضع في اعتبارك أن رائحة الغداء الساخن الذي تناولته على مكتبك ستهيمن على الطابق بأكمله للساعتين التاليتين.

احرص على خفض صوتك عند إجراء مكالمة هاتفية

هناك شيء ما في التحدث على الهاتف يمكن أن يجعل حتى أكثر الناس هدوءاً بيننا يبدأون في رفع مستوى الصوت؛ ربما لأن إشارة الهاتف تبدو سيئة للغاية في كل مكان. وفي كل الأحوال، إذا كنت تعرف أنك تميل إلى التحدث بصوت عالٍ عند تلقي مكالمة، فما عليك سوى الدخول إلى الممر. سوف يشكرك زملاؤك؛ لأنهم - ولنواجه الأمر - لا يحتاجون حقاً إلى سماع تقريرك بعد الاجتماع، أو معرفة سبب عدم تمكنك من إحضار الأطفال من المدرسة لاحقاً.

لا تبعث رسالة: «هل يمكننا إجراء محادثة سريعة» من دون سياق

إن أكثر الكلمات رعباً هي بلا شك: «هل يمكننا إجراء محادثة سريعة؟». عندما تراها تظهر في صندوق الوارد الخاص ببريدك الإلكتروني أو في رسالة على «سلاك»، يبدأ عقلك على الفور في العمل بسرعة ميل في الدقيقة، ويعمل لساعات إضافية للتوصل إلى السبب الأكثر دراماتيكية وإدانة شخصية حول لماذا قد يرغب رئيسك في التحدث إليك. لا أحد يريد أزمة وجودية.

لا تثقل كاهل زميلك عندما يكون مشغولاً

لا يوجد شعور أسوأ من بذل الجهد لتلبية موعد نهائي كبير، ثم يأتي زميلك الذي يتحدث كثيراً ويطلب منك «أن يستشيرك للحظة» بشأن شيء سيحدث في عام 2026. أو ربما تسرع إلى اجتماعك الخامس المتتالي في اليوم، ثم تصطدم بشخصٍ ما في الممر، والذي يبدأ بعد ذلك في إلقاء كومة كاملة من المسؤوليات الجديدة عليك. إذا بدا شخصٌ ما مشغولاً ومجهداً، فليس الوقت المناسب لإغراقه بمزيد من العمل.

امنح زملاءك مساحة عندما يغادرون المكتب

أنت تخرج من باب المكتب في نهاية اليوم مستعداً للاسترخاء، ثم تسمع صوتاً مألوفاً: «هل أنت متجه إلى الباص؟ سأنضم إليك!» الآن، بدلاً من الاستماع إلى حلقة «البودكاست» التي قمت بحجزها، أو مجرد الانفصال عن المكتب ومن فيه، تواجه نصف ساعة من الدردشة مع شخص تعرفه بشكل سطحي.

إن ألطف شيء للجميع هو مجرد إعطاء المساحة، وإراحة رأسك وانتظار الباص التالي.