محكمة إيرانية تقضي بسجن فرنسيَين اثنين بتهمة التجسس

صورة عامة للعاصمة طهران (أرشيفية - رويترز)
صورة عامة للعاصمة طهران (أرشيفية - رويترز)
TT

محكمة إيرانية تقضي بسجن فرنسيَين اثنين بتهمة التجسس

صورة عامة للعاصمة طهران (أرشيفية - رويترز)
صورة عامة للعاصمة طهران (أرشيفية - رويترز)

أصدرت السلطات الإيرانية، الثلاثاء، أحكاماً بالسجن لفترات طويلة بحق مواطنَين فرنسييَّن أُدينا بعدد من التهم، بما في ذلك التجسس لصالح إسرائيل، حسب ما أعلن القضاء.

ولم تكشف السلطات القضائية عبر موقع «الحرس الثوري» عن هوية الفرنسيَين، لكنها ذكرت أن أحكاماً صدرت بحقهما في تهم تشمل «التجسس لصالح الاستخبارات الفرنسية» و«التواطؤ لارتكاب جريمة ضد الأمن القومي» و«التعاون الاستخباراتي مع النظام الصهيوني».


مقالات ذات صلة

عقوبات أميركية تستهدف «صواريخ إيران »

شؤون إقليمية صورة نشرتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من جلسة سابقة لمجلس المحافظين في فيينا

عقوبات أميركية تستهدف «صواريخ إيران »

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، أمس (الأربعاء)، فرض عقوبات على 32 فرداً وكياناً في إيران والإمارات وتركيا والصين وهونغ كونغ والهند وألمانيا وأوكرانيا، «يعملون.

«الشرق الأوسط» (واشنطن - طهران)
شؤون إقليمية وزارة الخزانة الأميركية (رويترز) play-circle

أميركا تصدر عقوبات مرتبطة بإيران تشمل 32 فرداً وكياناً

فرضت الولايات المتحدة، اليوم (الأربعاء)، عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول مرتبطة بدعمهم إنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
شؤون إقليمية صورة نشرتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من جلسة سابقة لمجلس المحافظين في فيينا

«الوكالة الذرية» تدعو إيران للسماح لها بالتحقق من مخزون المواد النووية لديها «في أسرع وقت»

أكدت «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» أن «وضع المواد التي تقترب من درجة صنع أسلحة، يحتاج إلى التعاطي معه بشكل فوري».

«الشرق الأوسط» (جنيف)
شؤون إقليمية صورة نشرتها وكالة «نور نيوز» شبه الرسمية من اللحظات الأولى للشجار بين الشاب وعمال البلدية

انتحار شاب أحوازي بعد هدم كشك عائلته... والرئيس الإيراني يوجه بالتحقيق

وسط انتشار أمني واسع تحسباً لاحتجاجات، أمر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بتشكيل لجنة تحقيق في وفاة شاب في مدينة الأحواز.

«الشرق الأوسط» (طهران)
الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان (وكالة تسنيم)

بزشكيان: لو حصل شيء لخامنئي خلال الحرب لحاربنا بعضنا من دون الحاجة إلى مجيء إسرائيل

«عندما نذهب إلى المحافظات، نرى أن الناس غير راضين عن الحكومة، والمقصّرون نحن لأننا لا نستطيع أن نخدمهم، وليس لنا الحق في التباهي أمامهم أو أن نمنّ عليهم»…


تركيا تعلّق مؤقتاً استخدام طائرات «سي - 130» بعد مقتل 20 شخصاً

عناصر من خدمات الطوارئ يعملون في موقع تحطم طائرة الشحن العسكرية التركية طراز «سي - 130» بالقرب من الحدود الأذربيجانية في بلدية سيغناغي - جورجيا (رويترز)
عناصر من خدمات الطوارئ يعملون في موقع تحطم طائرة الشحن العسكرية التركية طراز «سي - 130» بالقرب من الحدود الأذربيجانية في بلدية سيغناغي - جورجيا (رويترز)
TT

تركيا تعلّق مؤقتاً استخدام طائرات «سي - 130» بعد مقتل 20 شخصاً

عناصر من خدمات الطوارئ يعملون في موقع تحطم طائرة الشحن العسكرية التركية طراز «سي - 130» بالقرب من الحدود الأذربيجانية في بلدية سيغناغي - جورجيا (رويترز)
عناصر من خدمات الطوارئ يعملون في موقع تحطم طائرة الشحن العسكرية التركية طراز «سي - 130» بالقرب من الحدود الأذربيجانية في بلدية سيغناغي - جورجيا (رويترز)

أعلنت وزارة الدفاع التركية، الخميس، تعليق استخدام طائرات «سي - 130» للشحن العسكري كإجراء احترازي؛ وذلك بعد تحطم طائرة مماثلة في جورجيا؛ ما أودى بحياة جميع العسكريين الـ20 الذين كانوا على متنها.

وكانت طائرة الشحن في طريقها من مدينة كنجه في أذربيجان إلى تركيا عندما تحطمت في بلدية سيجناجي في جورجيا، بالقرب من الحدود الأذربيجية، الثلاثاء. ويجري التحقيق حالياً في سبب الحادث.

وقالت وزارة الدفاع إنه تم تعليق استخدام طائرات من طراز «سي - 130» مؤقتاً للسماح بخضوع الطائرة لتفتيش فني مفصل.

وأضافت الوزارة أن الطائرات التي ستتجاوز الفحص سوف يتم السماح لها باستئناف الطيران.

وأرسلت تركيا فريقاً بحثياً لتحديد سبب الحادث. وأوضحت أنه تم إرسال تسجيلات بيانات الرحلة وتسجيلات البيانات الصوتية في قمرة القيادة إلى تركيا، وتخضع للفحص في أنقرة.


بعد وقف النار بغزة... إسرائيل تضغط على ألمانيا لرفع حظر صادرات الأسلحة

فلسطينيون يسيرون بالقرب من مبانٍ مدمرة في مدينة غزة وسط وقف إطلاق نار بين إسرائيل و«حماس» (إ.ب.أ)
فلسطينيون يسيرون بالقرب من مبانٍ مدمرة في مدينة غزة وسط وقف إطلاق نار بين إسرائيل و«حماس» (إ.ب.أ)
TT

بعد وقف النار بغزة... إسرائيل تضغط على ألمانيا لرفع حظر صادرات الأسلحة

فلسطينيون يسيرون بالقرب من مبانٍ مدمرة في مدينة غزة وسط وقف إطلاق نار بين إسرائيل و«حماس» (إ.ب.أ)
فلسطينيون يسيرون بالقرب من مبانٍ مدمرة في مدينة غزة وسط وقف إطلاق نار بين إسرائيل و«حماس» (إ.ب.أ)

بعد أكثر من شهر على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، تضغط إسرائيل على الحكومة الألمانية لرفع القيود المفروضة على صادرات الأسلحة إليها، وفق ما نشرت «وكالة الأنباء الألمانية».

وقال السفير الإسرائيلي لدى ألمانيا، رون بروسور، في مقابلة مع الوكالة: «من الجميل قول إن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، لكن إذا لم تكن لإسرائيل الوسائل اللازمة لذلك، فإن هذا يمثل مشكلة».

وأشار إلى أن وقف إطلاق النار يمثل «سبباً وجيهاً لرفع هذا الحظر على الأسلحة».

وكان المستشار الألماني فريدريش ميرتس قد أمر في 8 أغسطس (آب) الماضي بوقف مؤقت لمنح تصاريح تصدير أسلحة إلى إسرائيل، إذا كانت قابلة للاستخدام في حرب غزة، وذلك رداً على تصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية في القطاع.

وحتى ذلك الوقت، كانت الحكومة الألمانية قد شددت تدريجياً من انتقاداتها لحكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لكنها امتنعت عن فرض عقوبات.

وبعد التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة «حماس» على خطوات أولية في عملية سلام، صرح ميرتس بأنه تجب إعادة النظر في قرار حظر الأسلحة، إلا أن قرار رفع الحظر لم يصدر حتى الآن.

وأثار قرار وقف التصدير الجزئي للأسلحة في أغسطس الماضي استياءً كبيراً في إسرائيل، حيث اتهم نتنياهو ألمانيا بمكافأة حركة «حماس» على إرهابها من خلال هذا القرار.

في الوقت ذاته، هناك العديد من الدعاوى القضائية ضد صادرات الأسلحة الألمانية لإسرائيل؛ ففي محكمة العدل الدولية في لاهاي، تنظر دعوى مقدمة من نيكاراغوا تتهم ألمانيا بمشاركة إسرائيل في الإبادة الجماعية في قطاع غزة. كما ينظر القضاء الإداري في برلين في دعاوى مقدمة من عدة فلسطينيين في قطاع غزة ضد صادرات الأسلحة إلى إسرائيل.


عقوبات أميركية تستهدف «صواريخ إيران »

صورة نشرتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من جلسة سابقة لمجلس المحافظين في فيينا
صورة نشرتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من جلسة سابقة لمجلس المحافظين في فيينا
TT

عقوبات أميركية تستهدف «صواريخ إيران »

صورة نشرتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من جلسة سابقة لمجلس المحافظين في فيينا
صورة نشرتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية من جلسة سابقة لمجلس المحافظين في فيينا

أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، أمس (الأربعاء)، فرض عقوبات على 32 فرداً وكياناً في إيران والإمارات وتركيا والصين وهونغ كونغ والهند وألمانيا وأوكرانيا، «يعملون ضمن شبكات متعددة للتوريد تدعم إيران في إنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة». وقالت الوزارة إن هذه الإجراءات تهدف إلى عرقلة توريد المكونات الرئيسية، ومنها مكونات وقود الصواريخ، ومنع من يساعدون طهران من الوصول إلى النظام المالي الأميركي.

وتابعت الوزارة أنه «تم اتخاذ الإجراء تنفيذاً للمذكرة الرئاسية للأمن القومي رقم 2، التي توجه الحكومة الأميركية للحدّ من برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني، ومواجهة تطوير إيران لقدرات أسلحة تقليدية أخرى، ومنع إيران من الحصول على سلاح نووي».

إلى ذلك، طالبت «الوكالة الدولية للطاقة الذرية» طهران بتمكينها «من التحقق من مخزونات المواد النووية المعلن عنها سابقاً في أقرب وقت ممكن... لتهدئة المخاوف وضمان التزامها اتفاق الضمانات، في إطار معاهدة حظر الانتشار النووي، لا سيما ما يتعلق باحتمال تحويل المواد المعلنة عن استخدامها السلمي».