الجيش الإسرائيلي ينشر مقاطع من عملية تحرير الرهائن في النصيرات (فيديو)https://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5029799-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B7%D8%B9-%D9%85%D9%86-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88
الجيش الإسرائيلي ينشر مقاطع من عملية تحرير الرهائن في النصيرات (فيديو)
أحد الأسرى المحررين معانقاً أقاربه بمركز شيبا الطبي في تل أبيب (أ.ف.ب)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
الجيش الإسرائيلي ينشر مقاطع من عملية تحرير الرهائن في النصيرات (فيديو)
أحد الأسرى المحررين معانقاً أقاربه بمركز شيبا الطبي في تل أبيب (أ.ف.ب)
نشر الجيش الإسرائيلي، اليوم (الثلاثاء)، فيديو يوثق عملية تحرير 4 أسرى إسرائيليين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
واستخدم الجيش الإسرائيلي في العملية كل أنواع الأسلحة براً وبحراً وجواً، مخلّفاً مجزرة راح ضحيتها ما لا يقل عن 210 قتلى فلسطينيين و400 جريح.
وبدأت العملية بتسلل قوات خاصة إلى قلب مخيم النصيرات، قبل أن يتم اكتشافها وتندلع اشتباكات استخدمت فيها إسرائيل نيراناً كثيفة عبر الجو والبر والبحر.
قال أبو عبيدة، المتحدث باسم «كتائب القسام» الجناح العسكرية لحركة «حماس»، إن الجيش الإسرائيلي «تمكن عبر ارتكاب مجازر مروعة من تحرير بعض أسراه لكنه في نفس الوقت قتل بعضهم أثناء العملية».
ووصف أبو عبيدة، في منشور عبر قناته على «تلغرام»، عملية الجيش الإسرائيلي في منطقة النصيرات في قطاع غزة بأنها «جريمة حرب مركبة وأول من تضرر بها هم أسراه».
أعلن وزير التربية والتعليم العالي اللبناني عباس الحلبي تعليق الدراسة حضورياً في المدارس والمعاهد المهنية الرسمية والخاصة، ومؤسسات التعليم العالي الخاصة.
رهائن سابقون في غزة يطالبون بعد عام من الإفراج عنهم بإعادة الباقينhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5084999-%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A6%D9%86-%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9-%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%AC-%D8%B9%D9%86%D9%87%D9%85-%D8%A8%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%82%D9%8A%D9%86
سيدة تغلق فمها وتربط يديها بحبل خلال مظاهرة في تل أبيب تطالب بإعادة المحتجزين في غزة (رويترز)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
رهائن سابقون في غزة يطالبون بعد عام من الإفراج عنهم بإعادة الباقين
سيدة تغلق فمها وتربط يديها بحبل خلال مظاهرة في تل أبيب تطالب بإعادة المحتجزين في غزة (رويترز)
بعد عام على إطلاق سراحهم خلال الهدنة الوحيدة بين إسرائيل وحركة «حماس» الفلسطينية، دعا رهائن سابقون في غزة، الأحد، إلى تأمين الإفراج عمن لا يزالون محتجزين في أسرع وقت.
وقالت غابرييلا ليمبرغ، خلال مؤتمر صحافي في تل أبيب: «علينا أن نتحرك الآن، لم يعد لدينا وقت»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».
وأضافت: «لمدة 53 يوماً، أمر واحد جعلني أستمر؛ نحن الشعب اليهودي الذي يقدس الحياة ولا يترك أحداً خلفه».
خلال هجوم «حماس» غير المسبوق في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، خُطف 251 شخصاً نُقلوا إلى غزة، لا يزال 97 منهم في غزة، أعلن الجيش أن 34 منهم ماتوا.
وأتاحت هدنة لأسبوع في نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، هي الوحيدة منذ بداية الحرب، الإفراج عن أكثر من 100 رهينة مقابل الإفراج عن معتقلين فلسطينيين في سجون إسرائيل. ومنذ ذلك الحين، تمت إعادة 7 رهائن آخرين أحياء في عمليات للجيش الإسرائيلي.
وأضافت ليمبرغ: «قبل عام، عدت مع 104 رهائن آخرين، جميعهم على قيد الحياة، وهو أكثر مما يمكن لأي عملية إنقاذ أن تعيده. ويجب أن يكون هناك اتفاق قادر على إعادتهم جميعاً».
وتابعت: «لقد نجوت وعدت إلى عائلتي، وأطالب بالشيء نفسه من أجل جميع أسر الرهائن، وأطالب القادة بفعل الشيء نفسه لإعادتهم جميعاً».
وتحدثت دانيال ألوني، التي اختطفت مع طفلتها إميليا (البالغة 6 سنوات) وأُطلق سراحها بعد 49 يوماً، عن «الخطر الذي يتزايد كل يوم» بالنسبة للرهائن.
ولا يزال صهرها ديفيد كونيو في غزة وكذلك شقيقه أرييل كونيو وشريكته أربيل يهود.
أضافت ألوني: «يجب على كل رجل وامرأة أن يفكروا في مصيرهم كل ليلة. ونحن نعلم على وجه اليقين أنهم يتعرضون لانتهاكات وحشية (...) ويتعرضون لإصابات جسدية ونفسية، ويتم انتهاك هويتهم وشرفهم كل يوم».
وقالت راز بن عامي، التي لا يزال زوجها رهينة، إن «الوقت حان لإعادتهم وبأسرع وقت ممكن؛ لأن لا أحد يعرف من سينجو من الشتاء في الأنفاق». وأضافت متوجهة لزوجها أوهاد: «حبيبي كن قوياً، أنا آسفة لأنك ما زلت هناك».
وقال منتدى عائلات الرهائن: «اليوم، مر عام على تنفيذ الاتفاق الأول والوحيد لإطلاق سراح الرهائن (...) ولم يتم التوصل إلى اتفاق جديد منذ ذلك التبادل الأول».
والمنتدى الذي نظم المؤتمر الصحافي هو تجمع لمعظم عائلات الأشخاص الذين ما زالوا محتجزين في غزة.