الجيش الإسرائيلي: عثرنا على 800 من فتحات الأنفاق في غزةhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/4705966-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D8%AB%D8%B1%D9%86%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-800-%D9%85%D9%86-%D9%81%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%81%D8%A7%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
الجيش الإسرائيلي: عثرنا على 800 من فتحات الأنفاق في غزة
نفق لحركة «حماس» قال الجيش الإسرائيلي إنه اكتشفه في قطاع غزة (رويترز)
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
تل أبيب:«الشرق الأوسط»
TT
الجيش الإسرائيلي: عثرنا على 800 من فتحات الأنفاق في غزة
نفق لحركة «حماس» قال الجيش الإسرائيلي إنه اكتشفه في قطاع غزة (رويترز)
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم (الأحد)، إن قواته اكتشفت 800 فتحة مؤدية إلى شبكة الأنفاق والمخابئ المتشعبة التابعة لحركة «حماس» منذ بدء العملية البرية في 27 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مضيفاً أن القوات دمرت أكثر من نصفها، وفق ما أوردته وكالة «رويترز».
. وأفاد الجيش الإسرائيلي بأنه دمر 500 فتحة نفق، من بين نحو 800 فتحة تم اكتشافها، وذلك باستخدام وسائل مختلفة تشمل «التفجير والإغلاق التام». وأضاف أنه جرى تدمير طرق أنفاق رئيسية بطول «أميال عديدة».
منذ بداية المناورة البرية في قطاع #غزة كشفت قوات جيش الدفاع عن أكثر من 800 فتحة أنفاق تحت أرضية تابعة لمنظمة #حماس الإرهابية. منها تم تدمير نحو 500 نفقًا بأساليب عملياتية مختلفة، بما في ذلك التفجير والسد. بعض فتحات الأنفاق التي تم الكشف عنها ربطت من خلال البنية التحتية تحت... pic.twitter.com/Jcw9pBPUWk
وتتبع البيان، الذي يلخص عمليات القضاء على الأنفاق حتى الآن، روايات شبه يومية للقوات لوسائل إعلام قالوا فيها إنهم اكتشفوا فتحات لمداخل أنفاق في مواقع مدنية.
وقالت «حماس» قبل بدء الحرب على قطاع غزة، التي دخلت أسبوعها الثامن، إن لديها أنفاقاً بطول مئات الكيلومترات، وهي شبكة تعادل في حجمها مترو نيويورك، لخدمة وحماية قواعد عملياتها.
وجعل ذلك الأنفاق أهدافاً رئيسية للقصف الإسرائيلي باستخدام ذخيرة تخترق الحصون، واستعان مهندسو الجيش بروبوتات مسح ومادة متفجرة يمكن سكبها داخل الممرات.
قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد، إن إسرائيل تخطط لاستخدام عوائد الضرائب التي تجمعها نيابة عن السلطة الفلسطينية لسداد ديونها.
عزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وزراءه، عن مفاوضات صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، التي دخلت مرحلتها الحاسمة الأخيرة، في مؤشر على تقدُّم مهم…
أفاد المكتب الإعلامي الحكومي التابع لحركة «حماس»، الأحد، بأن نحو 5 آلاف فلسطيني قُتلوا وفُقدوا منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على شمال غزة منذ 100 يوم.
ردّت «حماس» على طلب امرأة إسرائيلية توضيح وضع زوجها المحتجز رهينة في قطاع غزة، وقالت الحركة الفلسطينية، السبت، إن مصيره يعتمد على رئيس الوزراء الإسرائيلي.
في وقت تتحدث فيه مصادر عسكرية إسرائيلية عن تضعضع «حماس»، وانسحاب عناصرها من مناطق قتالية، تُظهِر المعارك بالميدان استمرار القتال وإيقاع خسائر بالقوات الإسرائيلي
إيران تبيع نفطها المخزن في الصين لتمويل عملياتها الإقليميةhttps://aawsat.com/%D8%B4%D8%A4%D9%88%D9%86-%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9/5100479-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%86%D9%81%D8%B7%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%B2%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D9%84%D8%AA%D9%85%D9%88%D9%8A%D9%84-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9
سفينة دورية لوكالة الأمن البحري الإندونيسية تتفقد ناقلة النفط «إم تي أرمان» الإيرانية أثناء نقل شحنتها لسفينة أخرى في يوليو 2023 (رويترز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
إيران تبيع نفطها المخزن في الصين لتمويل عملياتها الإقليمية
سفينة دورية لوكالة الأمن البحري الإندونيسية تتفقد ناقلة النفط «إم تي أرمان» الإيرانية أثناء نقل شحنتها لسفينة أخرى في يوليو 2023 (رويترز)
أفادت مصادر مطلعة بأن إيران شحنت 3 ملايين برميل من مخزون نفطي أرسلته إلى الصين في 2018، لجمع أموال لدعم الجماعات المسلحة الحليفة في الشرق الأوسط، وفقاً لصحيفة «وول ستريت جورنال».
وافقت الصين على السحب والشحنات الشهر الماضي بعد محادثات مع مسؤولين إيرانيين في نوفمبر (تشرين الثاني) وديسمبر (كانون الأول) الماضيين، وهي خطوة تهدف لجمع أموال لدعم ميليشياتها الحليفة في الشرق الأوسط.
تأتي الإيرادات النفطية الإضافية في وقت حساس لإيران لدعم جماعات مسلحة في المنطقة، مثل «حزب الله»، الذي شكَّل سقوط نظام الأسد ضربة لخط إمداداته.
وقالت المصادر إن المخاوف تتفاقم بسبب تورط «الحرس الثوري»، الذي خصصت طهران عائدات النفط لدعم نشاطه الإقليمي، بما في ذلك تمويل شبكة من الميليشيات في أنحاء الشرق الأوسط. وقال أحد المصادر إن المسؤولين الأميركيين في اتصالات مع نظرائهم الصينيين، أثاروا مخاوف بشأن الأموال التي تتدفق إلى «الحرس الثوري».
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إنه ليس على عِلم بالموقف، لكنه أشار إلى أن بكين تتعاون مع جميع الدول، بما في ذلك إيران، ضمن حدود القانون الدولي، مؤكداً معارضة بكين للعقوبات الأحادية الأميركية.
قد يزيد قرار الصين بشحن مخزون النفط الإيراني التوترات مع واشنطن، خصوصاً مع استعداد دونالد ترمب لتولي منصبه، حيث اتخذ إجراءات لتقليص مبيعات النفط الإيرانية في ولايته الأولى.
وأعلن فريق انتقال ترمب أنه سيعود إلى حملة الضغط القصوى بعد توليه المنصب في 20 يناير (كانون الثاني)، مع إمكانية أن تلعب الصين أكبر زبائن النفط الإيراني، دوراً حاسماً في هذا السياق.
وتخزن إيران 25 مليون برميل من النفط الخام في ميناءين، أحدهما في داليان شرق بكين، والآخر في تشووشان جنوب شنغهاي. وقد انطلقت سفينتان مؤخراً إلى داليان، وغادرت إحدى السفينتين الميناء في وقت سابق من هذا الشهر محملة بـ2 مليون برميل من النفط، قبل أن تتوقف عن إرسال بيانات موقعها أثناء تنقلها، وتمكنت من نقل شحنتها إلى سفينة أخرى قبالة كوريا الجنوبية. ولا تزال سفينة ثانية راسية هناك لشحن 700 ألف برميل.
فرضت الخزانة الأميركية في 3 ديسمبر عقوبات على 35 كياناً وسفينة قالت إنها شاركت في نقل النفط الإيراني غير القانوني إلى الأسواق الخارجية، وتأثرت عدة سفن مملوكة لهونغ كونغ والصين.
ثم في 19 ديسمبر، فرضت الوزارة عقوبات إضافية على سفن وكيانات، بما في ذلك شركة مملوكة للصين، «لإيقاف تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لدعم الإرهاب في الخارج، بالإضافة إلى قمع شعبه»، وفقاً للوزارة.
صدَّرت إيران 587 مليون برميل في 2024، مع تصدير 91 في المائة منها إلى الصين لكن معظم الأموال الناتجة عن المبيعات بقيت خارج إيران بسبب العقوبات الأميركية، وفقاً لمصادر «وول ستريت جورنال».
حتى إذا تمكنت إيران من بيع النفط المخزن في الصين، فإن العقوبات ورفض بعض السفن نقل النفط يزيدان من تكاليف البيع ويقللان من سرعته.
والشهر الماضي، نقلت «رويترز» عن مسؤولين غربيين ومصادر أمنية إيرانية إن «الحرس الثوري» عزز قبضته على قطاع النفط في البلاد، ويسيطر على ما يصل إلى نصف الصادرات التي تولد معظم إيرادات إيران وتمول جماعات مسلحة في الشرق الأوسط.