موجهات إشارة وخواتم ذكية وميكروفونات إنترنتية

أدوات جديدة

موجه الاشارة "ايرو"
موجه الاشارة "ايرو"
TT

موجهات إشارة وخواتم ذكية وميكروفونات إنترنتية

موجه الاشارة "ايرو"
موجه الاشارة "ايرو"

إليكم بعض الأدوات المفيدة:

* موجّه إشارة «إيرو» واي فاي Eero Wi-Fi Router. لدينا الآن اتصال بالإنترنت موثوق به في جميع أنحاء الشقة. وهذا بفضل راوتر «إيرو»، الذي استغرق 5 دقائق لإعداده. ليست هناك إعدادات مربكة تستحق الضبط. كان ذلك بمثابة راحة كبرى بعد التصارع مع أجهزة التوجيه الأكثر تكلفة وتعقيدا مثل «نتغير نايتهوك - Netgear Nighthawk». يتيح لك راوتر «إيرو» توصيل سلسلة من نفس الوحدات إذا كنت بحاجة إلى توسيع التغطية عبر منزل كبير، مقابل أي مبلغ يتراوح بين 40 دولارا و450 دولارا.

ميكروفون "شور إم ڨي 7+

* خاتم «أورا» الذكي Oura Smart Ring. اشتريت هذا الخاتم الذكي مع بداية الجائحة لمعرفة المزيد عن جودة نومي ولياقتي البدنية. لم أكن أريد شاشة على معصمي. ما زلت أرتديه لأنه ساعدني في تحليل كيفية تأثير عادات الأكل وممارسة الرياضة على راحتي. كما يوفر مقاييس مفيدة أخرى - مقدار المشي والتمارين الرياضية - مما يساعدني على الحفاظ على النشاط.

- البديل: لم أجرب بعد خاتم «غالاكسي» الجديد من «سامسونغ»، الذي أُعلن عنه في 10 يوليو (تموز).

- تحذير: يُطلب الآن اشتراك شهري بقيمة 6 دولارات للوصول إلى بيانات «أورا» الكاملة، إضافة إلى سعر الخاتم بقيمة 299 أو 349 دولارا.

خاتم "اورا" الذكي

* ميكروفون USB «شور إم ڨي 7+» Shure MV7+ USB Microphone. إذا كنت تفضل التسجيلات أو تنظيم الاجتماعات أو ورش العمل عبر الإنترنت، أو تعتمد على الصوت في العمل، فإن هذا الميكروفون، الذي يبلغ سعره 279 دولارا، يستحق الاهتمام.

أستخدمه لتسجيلات الصوت والفيديو، إضافة إلى الفصول الدراسية عبر الإنترنت التي أدرسها، واجتماعات تطبيق «زووم - Zoom». من السهل توصيله بالكومبيوتر المحمول، أو يمكنك توصيله بكابل «إكس إل آر - XLR» لمعدات الصوت الاحترافية.

الميزة الجديدة: يحتوي طراز «إم ڨي 7+» الجديد على موصل كابل أكثر أمانا من الطراز القديم «إم ڨي 7»، والذي يشبهه إلى حد كبير وأرخص منه بسعر 249 دولارا.

* مجلة «فاست كومباني»، خدمات «تريبيون ميديا».



دراسة: الذكاء الاصطناعي قادر على الخداع ورفض تغيير وجهة النظر

أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي أقوى وأكثر انتشاراً (رويترز)
أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي أقوى وأكثر انتشاراً (رويترز)
TT

دراسة: الذكاء الاصطناعي قادر على الخداع ورفض تغيير وجهة النظر

أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي أقوى وأكثر انتشاراً (رويترز)
أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي أقوى وأكثر انتشاراً (رويترز)

أظهرت دراسة لشركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأميركية «أنثروبيك»، أن نماذج الذكاء الاصطناعي تستطيع خداع المطورين، بحيث تستطيع ادعاء وجهات نظر مختلفة خلال تدريبها، في حين أنها تحتفظ في الحقيقة بتفضيلاتها الأصلية.

وقال فريق الدراسة إنه لا يوجد سبب للشعور بالفزع حالياً، في حين أن دراستهم يمكن أن تكون حيوية في فهم المخاطر المحتملة التي تنطوي عليها أنظمة الذكاء الاصطناعي المستقبلية ذات القدرات الأعلى.

وكتب الباحثون في منشور بثته شركة «أنثروبيك»: «يجب النظر إلى نتائج دراستنا بوصفها محفزاً لمجتمع أبحاث الذكاء الاصطناعي من أجل دراسة هذا السلوك بصورة أعمق، والعمل على تطوير إجراءات الأمن والسلامة المناسبة».

وبعد أن أصبحت نماذج الذكاء الاصطناعي أقوى وأكثر انتشاراً، «نحتاج إلى التحلي بالقدرة على الاعتماد على التدريب الآمن لها والذي يمنع النماذج من القيام بتصرفات ضارة».

وأشار موقع «تك كرانش» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إلى أن الدراسة التي تمت بالتعاون مع مؤسسة «ريد وود ريسيرش» لأبحاث الذكاء الاصطناعي، تناولت ما يمكن أن يحدث إذا تم تدريب نظام ذكاء اصطناعي قوي من أجل القيام بمهمة «لا يريد» هو القيام بها، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية.

في المقابل، يقول موقع «تك كرانش»: «لكي نكون واضحين، لا يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي أن تريد أي شيء أو تعتقد في شيء. فهي ببساطة آلات إحصائية. وبعد تدريبها على كثير من الأمثلة، تتعلم الأنماط في تلك الأمثلة للتنبؤ بما يجب أن يكون؛ مثل كيف تأتي عبارة (إلى من) في رسالة بريد إلكتروني قبل عبارة (قد يهمك الأمر)».

وأثناء الدراسة طلب الباحثون من النماذج المدربة عدم الرد على الأسئلة التي يمكن أن تكون مسيئة، بما في ذلك النموذج «كلاود 3 أوبس» التابع لشركة «أنثروبيك»، التي أعيد تدريبها لكي ترد دائماً على الأسئلة التي تنطوي على إساءة، وهو تضارب واضح في المبادئ. كما أبلغوا النماذج بأن ردودها ستخضع للمراقبة وتستخدم لإعادة التدريب، وإعطاء كل نموذج ذكاء اصطناعي «ورقة ملاحظات» يمكنه استخدامها لتدوين أفكاره خطوة بخطوة.

وبحسب الباحثين، حاول «كلاود 3 أوبوس» التلاعب بالردود لتقديم «انحياز زائف» في 12 في المائة من المرات.