منظمات أممية: ندعو إلى وقف إنساني لإطلاق النار في غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/4619996-%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A3%D9%85%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%86%D8%AF%D8%B9%D9%88-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%84%D8%A5%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%BA%D8%B2%D8%A9
منظمات أممية: ندعو إلى وقف إنساني لإطلاق النار في غزة
إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح (منظمة الصحة العالمية)
TT
TT
منظمات أممية: ندعو إلى وقف إنساني لإطلاق النار في غزة
إدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح (منظمة الصحة العالمية)
دعت منظمة الصحة العالمية، في بيان مشترك مع منظمات أخرى، إلى وقف إطلاق النار والوصول الفوري وغير المحدود للمساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء غزة.
وأضاف البيان، اليوم السبت، أن أكثر من 1.6 مليون شخص في غزة بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية، مشيرة إلى أن تدفق المساعدات الإنسانية إلى القطاع يجب أن يكون مستداماً وواسع النطاق.
وصدر البيان المشترك عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وصندوق الأمم المتحدة للسكان واليونيسيف وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية، وفقاً لوكالة «رويترز».
وجاء بالبيان: «ندعو إلى وقف إنساني لإطلاق النار، بالإضافة إلى الوصول الفوري دون قيد للمساعدات الإنسانية لجميع أنحاء غزة للسماح للجهات الإنسانية الفاعلة بالوصول إلى المدنيين المحتاجين وإنقاذ الأرواح ومنع المزيد من المعاناة الإنسانية».
وشددت منظمة الصحة العالمية والمنظمات الأخرى على أهمية حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية في غزة، خاصة مرافق الرعاية الصحية.
حذر مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس من أن نقص الوقود يشكل خطرا «كارثيا» على النظام الصحي في غزة الذي أنهكته الحرب الدائرة منذ حوالى تسعة أشهر.
في الوقت الذي يؤكد فيه «حزب الله» وإسرائيل أنهما غير معنيين بتوسيع نطاق الحرب فإن التصرفات على الأرض تشير إلى احتمال أن تفلت الأمور وتسفر عن اشتعال حرب مدمرة.
نظير مجلي (تل أبيب)
مؤيدون للفلسطينيين يرفعون لافتات على مبنى البرلمان في أسترالياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/5036899-%D9%85%D8%A4%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%84%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%B1%D9%81%D8%B9%D9%88%D9%86-%D9%84%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7
مؤيدون لفلسطين يعلقون لافتات أعلى مبنى البرلمان في كانبيرا (إ.ب.أ)
سيدني:«الشرق الأوسط»
TT
سيدني:«الشرق الأوسط»
TT
مؤيدون للفلسطينيين يرفعون لافتات على مبنى البرلمان في أستراليا
مؤيدون لفلسطين يعلقون لافتات أعلى مبنى البرلمان في كانبيرا (إ.ب.أ)
رفع ناشطون مؤيّدون للفلسطينيين في كانبيرا، الخميس، لافتات على مبنى البرلمان الأسترالي تدعو لوقف الحرب المستعرة في قطاع غزة منذ نحو 9 أشهر.
وتأتي هذه المظاهرة على خلفية انقسامات داخل حكومة حزب العمال برئاسة أنتوني ألبانيزي الذي علّق عمل سيناتورة مسلمة بعد أن صوّتت لصالح مذكرة تطالب بأن تعترف أستراليا بدولة فلسطين، وذلك خلافاً للخط السياسي لحزبها، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وقالت السيناتورة فاطمة بايمان إنّه تم «حظرها» بعد أن دعمت المذكرة البرلمانية التي طرحها حزب الخضر.
عضو مجلس الشيوخ عن ولاية أستراليا الغربية فاطمة بايمان تعقد مؤتمراً صحافياً في القاعة الجدارية بمبنى البرلمان الأسترالي في كانبيرا (رويترز)
ونظّمت مظاهرة، الخميس، مجموعة تطلق على نفسها اسم «رينيغيد أكتيفيستس» (الناشطون المتمردون).
وقالت المجموعة لوسائل إعلام أسترالية إنها لن تنسى أو تغفر لألبانيزي الذي تتهمه بالتواطؤ في الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول).
الشرطة تتحدث إلى سيدة مؤيدة لفلسطين خارج مبنى البرلمان في كانبيرا (إ.ب.أ)
وتسلّق أفراد من هذه المجموعة يرتدون ملابس سوداء ويعتمرون الكوفية الفلسطينية، واجهة البرلمان ورفعوا فوق مدخله لافتات عديدة كبيرة باللونين الأبيض والأسود كتب عليها «من النهر إلى البحر... فلسطين ستتحرّر» و«لا سلام على أرض مسروقة» و«جرائم حرب».
لافتة كبيرة أعلى مبنى البرلمان كُتب عليها «من النهر إلى البحر... فلسطين ستتحرّر» (إ.ب.أ)
وقال السيناتور المعارض جيمس باترسون إنّ ما حدث شكّل «انتهاكاً خطيراً لأمن البرلمان».
مبنى البرلمان في كانبيرا (إ.ب.أ)
وعلى غرار غالبية حلفائها الغربيين، لا تعترف أستراليا بوجود دولة فلسطينية، وقد أعربت عن دعمها لتسوية النزاع الإسرائيلي - الفلسطيني على أساس حلّ الدولتين.
مظاهرة نظمتها مجموعة تطلق على نفسها اسم «رينيغيد أكتيفيستس» (إ.ب.أ)
وفي تحرك احتجاجي منفصل جرى الخميس أيضاً في المكان نفسه، أُغلق لفترة وجيزة مدخل البرلمان المخصّص للعموم بعد أن ألصق نشطاء مناخ أنفسهم على أعمدة المبنى الواقعة عند مدخله.