وفاة ميا لاف أول نائبة جمهورية سوداء في الكونغرس الأميركي عن 49 عاماًhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5125269-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%86%D8%A7%D8%A6%D8%A8%D8%A9-%D8%AC%D9%85%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86%D8%BA%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D9%8A-%D8%B9%D9%86-49
وفاة ميا لاف أول نائبة جمهورية سوداء في الكونغرس الأميركي عن 49 عاماً
ميا لاف النائبة الجمهورية من يوتا حينها بقاعة مجلس الشيوخ 22 فبراير 2018 بولاية يوتا في سولت ليك سيتي (أ.ب)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
20
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
وفاة ميا لاف أول نائبة جمهورية سوداء في الكونغرس الأميركي عن 49 عاماً
ميا لاف النائبة الجمهورية من يوتا حينها بقاعة مجلس الشيوخ 22 فبراير 2018 بولاية يوتا في سولت ليك سيتي (أ.ب)
تُوفيت ميا لاف، أول نائبة سوداء في الكونغرس عن الحزب الجمهوري، أمس الأحد، عن عمرٍ ناهز 49 عاماً، بعد صراعٍ استمر ثلاث سنوات مع سرطان الدماغ.
أعلنت عائلتها نبأ وفاتها، على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: «بقلوبٍ ممتنة مليئة بتأثير ميا العميق على حياتنا، نريدكم أن تعلموا أنها تُوفيت بسلام»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
ميا لاف مرشحة الحزب الجمهوري بالدائرة الرابعة للكونغرس بولاية يوتا حينها بعد أن ألقت كلمة خلال تجمع جماهيري في ليهاي بيوتا 8 أكتوبر 2014 (أ.ب)
انتُخبت لاف نائبة في الكونغرس عام 2014، لتصبح أول امرأة سوداء في الكونغرس عن الحزب الجمهوري، وأول مُشرعة سوداء تمثل ولاية يوتا.
ومثّلت لاف دائرة الكونغرس الرابعة في يوتا، خلال الفترة بين عاميْ 2015 و2019، وعملت في عدد من اللجان التي كان مِن بينها لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب.
أعلن البيت الأبيض عن اتخاذ خطوات لضمان عدم تكرار حالة مشابهة لدردشة تطبيق «سيغنال»، التي ناقش فيها مسؤولو إدارة ترمب خططاً عسكرية أميركية عبر تطبيق المراسلة.
طالب مناصر للفلسطينيين بجامعة كورنيل يعتزم مغادرة أميركا خوفاً على سلامتهhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5127728-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B5%D8%B1-%D9%84%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9-%D9%83%D9%88%D8%B1%D9%86%D9%8A%D9%84-%D9%8A%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D9%85-%D9%85%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D9%83%D8%A7-%D8%AE%D9%88%D9%81%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D9%84%D9%89
طالب مناصر للفلسطينيين بجامعة كورنيل يعتزم مغادرة أميركا خوفاً على سلامته
جامعة كورنيل الأميركية (أ.ب)
أعلن طالب بجامعة كورنيل الأميركية، شارك في احتجاجات مُناصرة للفلسطينيين وطلب منه مسؤولو الهجرة بالولايات المتحدة تسليم نفسه، عزمه مغادرة البلاد، عازياً ذلك إلى خشيته الاعتقال والتهديدات لسلامته الشخصية.
ووفق وكالة رويترز للأنباء، فقد شارك مومودو تال، وهو طالب دكتوراه في الدراسات الأفريقية ويحمل جنسيتيْ بريطانيا وغامبيا، في احتجاجات مناصرة للفلسطينيين؛ تنديداً بحرب إسرائيل على غزة. وقال محامون عنه، الشهر الماضي، إنه طُلب منه تسليم نفسه، وإن تأشيرة دراسته ألغيت.
وتعهّد الرئيس دونالد ترمب بترحيل المتظاهرين الأجانب المناصرين للفلسطينيين، وقال إنهم يدعمون حركة «حماس» ويُعادون السامية ويقوّضون السياسة الخارجية.
ويقول المتظاهرون، والذين من بينهم بعض الجماعات اليهودية، إن إدارة ترمب تخلط بالخطأ بين انتقاد إسرائيل ودعم حقوق الفلسطينيين ومعاداة السامية ودعم «حماس».
وفي العام الماضي، كان تال ضمن مجموعة من النشطاء الذين عطّلوا فعالية للتوظيف في الحَرم الجامعي كانت تشارك فيها شركات لصناعة الأسلحة، وأمرته الجامعة بعد ذلك بجعل دراسته عن بُعد. وكان قد قال سابقاً، في منشور على الإنترنت: «للشعوب المستعمَرة الحق في المقاومة بكل الوسائل اللازمة».
ورفع تال دعوى قضائية، في منتصف مارس (آذار) الماضي، لمنع ترحيل المتظاهرين، وهو الطلب الذي قُوبل بالرفض من قاضٍ، الأسبوع الماضي.
وقال تال، عبر منصة «إكس»: «بالنظر إلى ما شهدناه في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، فقدتُ الأمل في أن يضمن حكم قضائي إيجابي سلامتي الشخصية وقدرتي على التعبير عن معتقداتي».
قضايا أخرى
تحاول إدارة ترمب قمع الأصوات المناصرة للفلسطينيين، ويندد المدافعون عن حقوق الإنسان بهذه الخطوات.
فقد أُلقي القبض على محمود خليل، وهو أحد المحتجّين في جامعة كولومبيا، أوائل مارس، وتقدَّم بطعن قانوني على احتجازه. وقال ترمب إن خليل يدعم «حماس»، لكنه لم يقدم دليلاً على ذلك. وينفي خليل أي صلة له بالحركة التي تَعدُّها واشنطن «منظمة إرهابية أجنبية».
مظاهرة نظّمها نشطاء يهود ضد اعتقال الناشط الفلسطيني وطالب الدراسات العليا بجامعة كولومبيا محمود خليل بمدينة نيويورك (رويترز)
كما جرى احتجاز بدر خان سوري، وهو هندي يدرس بجامعة جورج تاون، في مارس. وينفي محاميه دعمه لـ«حماس». ومنع قاضٍ اتحادي ترحيل سوري.
وأعلن الفريق القانوني للطالبة الكورية الأميركية في جامعة كولومبيا، ليونسيو تشونغ، الأسبوع الماضي، إلغاء إقامتها الدائمة القانونية. وحكَم قاض بعدم جواز احتجازها في الوقت الحالي.
ومنع قاضٍ، يوم الجمعة، مؤقتاً ترحيل طالبة الدكتوراه التركية في جامعة تافتس، رميساء أوزتورك، التي احتجزتها سلطات الهجرة، والتي شاركت، قبل عام، في كتابة مقال رأي يدعو إلى «الاعتراف بتعرض الفلسطينيين لإبادة جماعية».
وتقول إدارة ترمب إنها ربما ألغت أكثر من 300 تأشيرة.