هاريس «تتقدّم» في التصويت المبكّر

تُعوّل على تصويت النساء... والجمهوريون يعزّزون أرقامهم

ترمب في مقابلة مع تاكر كارلسون في أريزونا 31 أكتوبر 2024 (أ.ف.ب)
ترمب في مقابلة مع تاكر كارلسون في أريزونا 31 أكتوبر 2024 (أ.ف.ب)
TT

هاريس «تتقدّم» في التصويت المبكّر

ترمب في مقابلة مع تاكر كارلسون في أريزونا 31 أكتوبر 2024 (أ.ف.ب)
ترمب في مقابلة مع تاكر كارلسون في أريزونا 31 أكتوبر 2024 (أ.ف.ب)

تشير استطلاعات الرأي التي جرتْ في الأيام الأخيرة من السباق الرئاسي الأميركي إلى أن التصويت المبكر يسجل أرقاماً قياسيةً هذا العام.

وفيما يتوقع أن يتجاوز عدد الذين أدلوا بأصواتهم 60 مليون شخص، أظهرت الاستطلاعات تقدم كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية بين الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم بالفعل، على الرغم من ارتفاع عدد الجمهوريين الذين صوّتوا مُبكّراً.

وتشير الأرقام الجزئية التي تحلّل توجّهات التصويت المبكّر بين الناخبين المسجّلين مع أحد الحزبين، إلى أن هاريس ستدخل يوم الانتخابات في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) بفارق مهم بالتصويت المبكر، خصوصاً في حال شهد الإقبال بين النساء مستويات عالية.

غير أن إقبال الجمهوريين على المشاركة، والفارق بين أرقام هاريس وما سجله الرئيس جو بايدن عام 2020، أمور تحيي آمال المرشح الجمهوري دونالد ترمب بتكرار تجربة 2016.


مقالات ذات صلة

الاستخبارات الأميركية: «جهات روسية مؤثرة» وراء فيديو «تزوير الانتخابات الرئاسية»

الولايات المتحدة​ ناخبون يدلون بأصواتهم في التصويت المبكر بولاية جورجيا الأميركية (أ.ف.ب)

الاستخبارات الأميركية: «جهات روسية مؤثرة» وراء فيديو «تزوير الانتخابات الرئاسية»

قال مسؤولو المخابرات الأميركية، اليوم الجمعة، إن «جهات فاعلة روسية مؤثرة» تقف خلف مقطع فيديو يدّعي تزوير الانتخابات في ولاية جورجيا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما (أ.ف.ب)

كيف علّق أوباما على قرار ابنته التخلي عن اسم عائلتها مهنياً؟

أكد الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما أنه يدعم ابنته ماليا بنسبة 100 في المائة فيما يرتبط باختيارها استخدام اسم احترافي لصناعة الأفلام.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترمب (رويترز)

دون دليل... ترمب يزعم تقدمه في الانتخابات الرئاسية

يؤجج دونالد ترمب، مرشح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية، مخاوف أنصاره من أن الطريقة الوحيدة التي ربما تؤدي إلى خسارته الانتخابات هي الغش.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ المرشح لمنصب نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس (أ.ب) play-circle 10:05

«غضبت كثيراً»... فانس اعتقد أن ترمب قُتل بالفعل بعد تعرضه لإطلاق نار

كشف المرشح لمنصب نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس، أنه شعر بأنه مضطر لحماية عائلته فوراً بعد محاولة الاغتيال الأولى للرئيس السابق دونالد ترمب.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ خلال عرض طائرة مسيّرة صينية في مونتريال بكندا 13 نوفمبر 2019 (رويترز)

شركة أميركية لصناعة المسيّرات تتهم بكين باستخدام العقوبات لتعزيز الشركات الصينية

اعتبرت شركة أميركية لصناعة الطائرات المسيّرة أن العقوبات التي فرضتها بكين عليها ستعوق إنتاجها لأشهر عدة، وأن هدف بكين هو «تعميق الاعتماد» على الشركات الصينية.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

الاستخبارات الأميركية: «جهات روسية مؤثرة» وراء فيديو «تزوير الانتخابات الرئاسية»

ناخبون يدلون بأصواتهم في التصويت المبكر بولاية جورجيا الأميركية (أ.ف.ب)
ناخبون يدلون بأصواتهم في التصويت المبكر بولاية جورجيا الأميركية (أ.ف.ب)
TT

الاستخبارات الأميركية: «جهات روسية مؤثرة» وراء فيديو «تزوير الانتخابات الرئاسية»

ناخبون يدلون بأصواتهم في التصويت المبكر بولاية جورجيا الأميركية (أ.ف.ب)
ناخبون يدلون بأصواتهم في التصويت المبكر بولاية جورجيا الأميركية (أ.ف.ب)

قال مسؤولو المخابرات الأميركية، اليوم الجمعة، إن «جهات فاعلة روسية مؤثرة» تقف خلف مقطع فيديو يدّعي تزوير الانتخابات في ولاية جورجيا.

وأضاف مسؤولو المخابرات أن مقطع الفيديو الذي يدعي تزوير الانتخابات في ولاية جورجيا، ويظهر فيه رجل يزعم أنه من هايتي، مزيف، وأنه من عمل «جهات روسية ذات نفوذ»، وفق ما نقلته وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية.

ويظهر في الفيديو المقصود شخص يدعي أنه مهاجر من هايتي، ويتحدث عن أنه ينوي التصويت عدة مرات في مقاطعتين في ولاية جورجيا لصالح نائبة الرئيس كامالا هاريس.

وقال وزير خارجية ولاية جورجيا براد رافنسبرغر، مساء الخميس، إن مقطع الفيديو «مزيف بشكل واضح»، وإنه من المحتمل أن يكون من عمل القراصنة الروس «الذين يحاولون زرع الفتنة والفوضى عشية الانتخابات» المقررة يوم الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني).

وردد مسؤولو المخابرات هذه النتيجة، اليوم الجمعة، قائلين إن المقطع أنتجته «جهات روسية ذات نفوذ»، وإنه جزء من «جهود موسكو الأوسع نطاقاً لإثارة تشكيك لا أساس له من الصحة حول نزاهة الانتخابات الأميركية، وتأجيج الانقسامات بين المواطنين الأميركيين».