مقر «فاغنر» في سان بطرسبرغ: العمل جارٍ كالمعتاد بعد التمردhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/4402751-%D9%85%D9%82%D8%B1-%C2%AB%D9%81%D8%A7%D8%BA%D9%86%D8%B1%C2%BB-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D8%B3%D8%A8%D8%B1%D8%BA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8D-%D9%83%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%AA%D8%A7%D8%AF-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%AF
مقر «فاغنر» في سان بطرسبرغ: العمل جارٍ كالمعتاد بعد التمرد
مركز لمجموعة «فاغنر» قبل افتتاحه في سان بطرسبرغ بروسيا في 31 أكتوبر 2022 (رويترز)
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
موسكو:«الشرق الأوسط»
TT
مقر «فاغنر» في سان بطرسبرغ: العمل جارٍ كالمعتاد بعد التمرد
مركز لمجموعة «فاغنر» قبل افتتاحه في سان بطرسبرغ بروسيا في 31 أكتوبر 2022 (رويترز)
أعلن مقر قيادة «فاغنر» في روسيا، الواقع في مدينة سان بطرسبرغ (شمال غرب البلاد)، أن العمل جارٍ «كالمعتاد»، بعد يومين على تمرّد قصير أطلقه قائد المجموعة يفغيني بريغوجين.
وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أشارت «فاغنر»، في بيان، إلى أنه «على الرغم من الأحداث التي وقعت، المركز مستمر بالعمل كالمعتاد بما يتوافق مع تشريعات روسيا الاتحادية»، في حين لم يتّضح بعد ما إذا كان سيتم تفكيك المجموعة، أو دمجها في الجيش، أم سيبقى وضعها على ما هو عليه.
قالت الحكومة البريطانية، اليوم (الخميس)، إنها فرضت 46 عقوبة جديدة على روسيا بما في ذلك على مواطنين على صلة بمجموعة فاغنر العسكرية الروسية، وفق «رويترز».
طالبت الجزائر بإنزال عقوبات دولية على الحكومة المالية، بعد الهجوم الذي شنّه الجيش المالي على مواقع للطوارق المعارضين في بلدة تقع على الحدود مع الجزائر.
كشفت تقارير للأمم المتحدة عن تورط شركة «سادات للاستشارات الدفاعية الدولية» التركية في انتهاك حظر الأسلحة المفروض على ليبيا وتجنيد آلاف المرتزقة السوريين.
تغيَّرت ليبيا كثيراً منذ سقوط نظام العقيد معمر القذافي عام 2011. فشل الليبيون في إقامة نظام جديد أفضل منه. ولكن من هم المتنافسون على تركة القذافي؟
كميل الطويل (لندن)
أمين عام «الناتو»: الحلف «يحتاج إلى الذهاب أبعد» في دعمه أوكرانياhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5085552-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%81-%D9%8A%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D8%A3%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D8%B9%D9%85%D9%87-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7
الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد لقائهما في أثينا الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 (أ.ب)
أثينا:«الشرق الأوسط»
TT
أثينا:«الشرق الأوسط»
TT
أمين عام «الناتو»: الحلف «يحتاج إلى الذهاب أبعد» في دعمه أوكرانيا
الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس بعد لقائهما في أثينا الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 (أ.ب)
قال الأمين العام الجديد لحلف شمال الأطلسي مارك روته، الثلاثاء، إن الحلف «يحتاج إلى الذهاب أبعد» لدعم أوكرانيا في حربها ضد الغزو الروسي، واتهم موسكو بتصعيد الصراع بشكل خطير من خلال جلب الآلاف من القوات الكورية الشمالية إلى الميدان.
وصرّح روته في أثناء زيارته لليونان: «في متابعة حربها غير القانونية في أوكرانيا، تستخدم روسيا أسلحة وقوات كورية شمالية وطائرات من دون طيار إيرانية، وسلعاً صينية ذات استخدام مزدوج لصناعتها الدفاعية... هذا توسع خطير للحرب، وتحدٍّ للسلام والأمن العالميين»، حسبما أفادت وكالة «أسوشييتد برس».
التقى روته، رئيس الوزراء الهولندي السابق الذي تولى منصب رئيس حلف شمال الأطلسي، الشهر الماضي، برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في أثينا، وشكره على الدعم اليوناني لأوكرانيا الذي يشمل الأسلحة والذخيرة، بالإضافة إلى تدريب طياري وفنيي طائرات «إف - 16».
وقال روته: «دعمنا لأوكرانيا أبقاها في القتال، لكننا بحاجة إلى الذهاب أبعد لتغيير مسار الصراع».
وتنفق اليونان أكثر من 3 في المائة من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع، وهو ما يتجاوز الحد الأدنى البالغ 2 في المائة الذي التزمت به الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، وتسعى إلى تغيير قواعد ميزانية الاتحاد الأوروبي للسماح بإنفاق عسكري أكبر، كما تريد المساعدة في إنشاء نظام دفاع جوي أوروبي مشترك.
وقال ميتسوتاكيس: «نتفق على إحدى الأولويات الأساسية لجميع الحلفاء: الحاجة إلى تعزيز دفاعنا الجماعي، وهو هدف يتطلب صناعة دفاعية قوية باستثمارات كبيرة»، مضيفاً أن أثينا تدعم «علاقة أكثر وظيفية بين حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، لتعزيز الركيزة الأوروبية للتحالف».
ناقش أعضاء حلف شمال الأطلسي في أوروبا خططاً لتعزيز الاستثمارات الدفاعية منذ أشهر، بسبب الحرب المستمرة في أوكرانيا، وعدم اليقين المحيط بالإدارة الأميركية المقبلة بعد فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية.
تأتي زيارة روته إلى أثينا بعد اجتماعات مع ترمب في فلوريدا ومع زعماء أتراك في أنقرة، يوم الاثنين.
كما أجرى روته محادثات مع وزير الخارجية اليوناني جورج جيرابيتريتيس ووزير الدفاع نيكوس ديندياس.