إردوغان يبلّغ شي بأنه يريد مواصلة تحسين العلاقات بين تركيا والصينhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5037097-%D8%A5%D8%B1%D8%AF%D9%88%D8%BA%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%A8%D9%84%D9%91%D8%BA-%D8%B4%D9%8A-%D8%A8%D8%A3%D9%86%D9%87-%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86
إردوغان يبلّغ شي بأنه يريد مواصلة تحسين العلاقات بين تركيا والصين
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (أرشيفية - رويترز)
أنقرة:«الشرق الأوسط»
TT
أنقرة:«الشرق الأوسط»
TT
إردوغان يبلّغ شي بأنه يريد مواصلة تحسين العلاقات بين تركيا والصين
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (أرشيفية - رويترز)
قالت الرئاسة التركية إن رئيس البلاد رجب طيب إردوغان أبلغ نظيره الصيني شي جينبينغ، الخميس، بأنه يريد مواصلة الخطوات الرامية إلى تحسين العلاقات بين تركيا والصين في جميع المجالات. وأضاف أنه يعتقد أن ذلك سيفيد البلدين.
وقالت الرئاسة، في بيان، إن الزعيمين التقيا في قمة «منظمة شنغهاي للتعاون» في آستانة عاصمة قازاخستان. وناقشا الحرب الروسية- الأوكرانية والصراع في غزة. وذكر البيان أن إردوغان دعا المجتمع الدولي إلى اتخاذ «إجراءات فعّالة» لمنع اتساع أي من الصراعين.
ذكر التلفزيون الرسمي الروسي أن الرئيس فلاديمير بوتين اجتمع مع نظيره التركي رجب طيب إردوغان على هامش قمة منظمة شنغهاي للتعاون في آستانة عاصمة كازاخستان.
أجرى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان تعديلاً محدوداً في حكومته بعد تكهنات شغلت الشارع خلال الأيام الماضية.
سعيد عبد الرازق (أنقرة)
8 قتلى باشتباكات في كشميرhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D8%A7/5037842-8-%D9%82%D8%AA%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D9%81%D9%8A-%D9%83%D8%B4%D9%85%D9%8A%D8%B1
قتل جنديان و6 مسلحين يشتبه في أنهم متمردون باشتباكين منفصلين في الشطر الخاضع للإدارة الهندية من كشمير، وفق ما ذكرت الشرطة الأحد.
وقال المفتش العام لشرطة كشمير، فيدهي كومار بيردي، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن السلطات في المنطقة المتنازع عليها «نفذت عمليتين منفصلتين» في قريتين من منطقة كولغام.
وأعلن بيردي مقتل اثنين من عناصر قوات الأمن، مع استمرار الاشتباكات في قريتي مودرغرام وفريزال تشينيغام.
وأضاف: «انتشلنا جثتي إرهابيين من مودرغرام وجثث 4 آخرين من فريزال تشينيغام». وهذا هو الحادث الأخير في الهجمات المتصاعدة بالمنطقة المتنازع عليها.
يجري جنود الجيش الهندي دوريات بالمنطقة المتنازع عليها بعد إطلاق نار على القوات من قبل مسلحين مشتبه فيهم بمنطقة رياسي في جامو وكشمير (أ.ب)
وكشمير مقسومة إلى شطرين بين الهند وباكستان منذ استقلالهما عام 1947. وتطالب كل منهما بالسيادة على كامل المنطقة.
وتخوض مجموعات مسلحة تمرّداً منذ عام 1989 للمطالبة باستقلال الإقليم أو ضمه إلى باكستان.
وأسفر النزاع عن مقتل عشرات آلاف المدنيين والجنود والمتمرّدين.
وتراجع العنف والاحتجاجات المناهضة للهند بشكل كبير منذ عام 2019 عندما ألغت حكومة رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، السيادة المحدودة في الشطر الهندي من كشمير.
والشهر الماضي، أطلق مسلح النار على حافلة تقل حجاجاً من الهندوس كانوا في طريق العودة بعد زيارة ضريح هندوسي بمنطقة رياسي في جنوب كشمير؛ ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص وإصابة العشرات.
وتشن جماعات متمردة معارضة للحكم الهندي تمرداً منذ عام 1989 في الجانب الذي تسيطر عليه نيودلهي، مطالبة إما بالاستقلال وإما بالاندماج مع باكستان.
وأدى نزاع مستمر منذ عقود إلى مقتل عشرات آلاف العسكريين والمتمردين والمدنيين. ووقعت في الشهر الماضي سلسلة معارك بين قوات الأمن ومسلحين قالت إنهم متمردون.
وانحسرت أعمال العنف منذ وضع الجزء الهندي من المنطقة تحت الحكم المباشر لنيودلهي، في خطوة صاحبتها حملة أمنية ضخمة وعمليات توقيف جماعية لقادة الإقليم السياسيين، وقطع الاتصالات لأشهر.