«الأونروا»: نزوح 85 % من سكان غزة منذ بداية الحرب وجميعهم تقريباً يعتمدون على مساعداتنا

مدرسة لوكالة «الأونروا» في مدينة غزة (أ.ف.ب)
مدرسة لوكالة «الأونروا» في مدينة غزة (أ.ف.ب)
TT

«الأونروا»: نزوح 85 % من سكان غزة منذ بداية الحرب وجميعهم تقريباً يعتمدون على مساعداتنا

مدرسة لوكالة «الأونروا» في مدينة غزة (أ.ف.ب)
مدرسة لوكالة «الأونروا» في مدينة غزة (أ.ف.ب)

أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم (الاثنين)، أن 85 في المائة من سكان غزة قد نزحوا منذ بداية الحرب على القطاع.

وقالت الوكالة، عبر منصة «إكس»، إن جميع النازحين تقريباً يعتمدون على مساعدات الوكالة، مؤكدة أن المساعدات الإنسانية تواجه صعوبة في دخول قطاع غزة بسبب القيود الأمنية والإغلاق المؤقت للمعابر.

وذكرت الوكالة الأممية، في وقت سابق، أن الإمدادات التي دخلت غزة انخفضت إلى النصف في فبراير (شباط) الحالي، مقارنة مع مستواها في يناير (كانون الثاني).

واتهمت إسرائيل عدداً من موظفي «الأونروا» بالمشاركة في الهجوم الذي شنّته «حماس» وفصائل فلسطينية على بلدات وتجمعات إسرائيلية في غلاف قطاع غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ما دفع بعض الدول إلى تعليق تمويلها للوكالة الأممية.


مقالات ذات صلة

«حماس» تنشر مقطعاً مصوراً لرهينتين إسرائيليين تحتجزهما في غزة

المشرق العربي صورة ملتقطة في 15 فبراير 2025 في خان يونس بقطاع غزة تظهر مقاتلين من حركة "الجهاد الإسلامي" وكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، يقفون أثناء تسليم ثلاثة رهائن إسرائيليين لممثلي الصليب الأحمر (د.ب.أ)

«حماس» تنشر مقطعاً مصوراً لرهينتين إسرائيليين تحتجزهما في غزة

نشرت حركة «حماس»، الإثنين، مقطعا مصورا لرهينتين إسرائيليين محتجزين في قطاع غزة يتحدثان بالعبرية مع رهينة أُفرج عنه سابقاً يطالبانه بأن يروي تجربته في الأسر.

«الشرق الأوسط» (غزة)
شمال افريقيا سيارات إسعاف مصرية في طريقها إلى قطاع غزة لنقل الجرحى قبل أن توقف إسرائيل معبر رفح من الجانب الفلسطيني (وزارة الصحة المصرية)

مصر: تجهيزات طبية لاستقبال الجرحى الفلسطينيين رغم منع إسرائيل عبورهم

تضع السلطات المصرية أطقماً طبية وسيارات إسعاف في وضع استعداد دائم على الجانب المصري من معبر رفح البري على الحدود مع غزة، على أمل مواصلة حركة دخول الجرحى والمرضى

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
المشرق العربي من اليمين روحي مشتهى وصالح العاروري وإسماعيل هنية وخالد مشعل وخليل الحية (إعلام تابع لحماس)

بعد مقتل عديدين... من تبقى من أعضاء المكتب السياسي لـ«حماس»؟

كثفت إسرائيل في الأيام الأخيرة من عمليات اغتيال قيادات بالمكتب السياسي لـ«حماس» داخل قطاع غزة، الأمر الذي يُصعب على الحركة كثيراً سد الفراغ التنظيمي.

المشرق العربي صورة ملتقَطة في 24 مارس 2025 تُظهر فلسطينيين يتفقدون الأضرار الناجمة عن غارة جوية إسرائيلية على حي الشجاعية شرق مدينة غزة (د.ب.أ)

مقتل صحافيَيْن بقصف إسرائيلي على غزة

أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، اليوم الاثنين، مقتل صحافيين اثنين جراء قصف إسرائيلي على القطاع، في حين أكد الصليب الأحمر تضرر مكتبه.

«الشرق الأوسط» (غزة)
شؤون إقليمية تصاعد الدخان جراء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة (أ.ف.ب)

مسؤول إسرائيلي: لم نتلق أي مقترح جديد بشأن الإفراج عن المحتجزين

نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل) عن مسؤول إسرائيلي قوله اليوم الاثنين إن بلاده لم تتلق أي مقترح جديد بشأن الإفراج عن المحتجزين.

«الشرق الأوسط» (تل أبيب)

«حماس» تنشر مقطعاً مصوراً لرهينتين إسرائيليين تحتجزهما في غزة

صورة ملتقطة في 15 فبراير 2025 في خان يونس بقطاع غزة تظهر مقاتلين من حركة "الجهاد الإسلامي" وكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، يقفون أثناء تسليم ثلاثة رهائن إسرائيليين لممثلي الصليب الأحمر (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 15 فبراير 2025 في خان يونس بقطاع غزة تظهر مقاتلين من حركة "الجهاد الإسلامي" وكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، يقفون أثناء تسليم ثلاثة رهائن إسرائيليين لممثلي الصليب الأحمر (د.ب.أ)
TT

«حماس» تنشر مقطعاً مصوراً لرهينتين إسرائيليين تحتجزهما في غزة

صورة ملتقطة في 15 فبراير 2025 في خان يونس بقطاع غزة تظهر مقاتلين من حركة "الجهاد الإسلامي" وكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، يقفون أثناء تسليم ثلاثة رهائن إسرائيليين لممثلي الصليب الأحمر (د.ب.أ)
صورة ملتقطة في 15 فبراير 2025 في خان يونس بقطاع غزة تظهر مقاتلين من حركة "الجهاد الإسلامي" وكتائب القسام، الجناح العسكري لحركة "حماس"، يقفون أثناء تسليم ثلاثة رهائن إسرائيليين لممثلي الصليب الأحمر (د.ب.أ)

نشرت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة «حماس»، اليوم (الإثنين)، مقطعا مصورا لرهينتين إسرائيليين محتجزين في قطاع غزة منذ هجوم الحركة على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

يظهر في الفيديو الذي لا يتجاوز الثلاث دقائق، ولا يمكن التحقق من تاريخ تسجيله، رجلان يجلسان على الأرض ويتحدثان بالعبرية مع رهينة أُفرج عنه سابقاً، ويطالبانه بأن يروي تجربته في الأسر من أجل تسريع الإفراج عنهما.