إقبال كثيف على النادي السابق للسباح الفرنسي مارشان

السباح الفرنسي ليون مارشان خلال خوضه منافسات «الألعاب الأولمبية - باريس 2024»... (أ.ف.ب)
السباح الفرنسي ليون مارشان خلال خوضه منافسات «الألعاب الأولمبية - باريس 2024»... (أ.ف.ب)
TT

إقبال كثيف على النادي السابق للسباح الفرنسي مارشان

السباح الفرنسي ليون مارشان خلال خوضه منافسات «الألعاب الأولمبية - باريس 2024»... (أ.ف.ب)
السباح الفرنسي ليون مارشان خلال خوضه منافسات «الألعاب الأولمبية - باريس 2024»... (أ.ف.ب)

أدى فوز السباح الفرنسي ليون مارشان بـ4 ميداليات ذهبية في «أولمبياد باريس» إلى زيادة كبيرة في عدد طلبات الالتحاق بناديه القديم.

من جانبه، قال ميشال كولوما، رئيس النادي الواقع بمدينة تولوز، لـ«وكالة الأنباء الألمانية» إن «عدد طلبات الالتحاق بالنادي زاد بنسبة 30 في المائة مقارنة ببداية العام الماضي 2023».

وأضاف: «كان هناك ازدياد ملحوظ في طلبات الالتحاق خلال الأولمبياد، ولكن تأثير مارشان لا يمكن إنكاره».

وبات مارشان رمزاً فرنسياً جديداً بعد فوزه بـ4 ميداليات ذهبية وبرونزية جماعية في منافسات السباحة المختلفة (الصدر والفراشة) لدرجة دفعت الجماهير إلى إعادة تأليف كلمات النشيد الوطني تكريماً له.

وتدرب مارشان مع فريقه الفرنسي خلال سنوات الطفولة والمراهقة قبل أن يتحول مؤخراً إلى التدرب داخل جامعة ولاية أريزونا بالولايات المتحدة الأميركية.


مقالات ذات صلة

رياضة عربية احتفاء واسع بذهبية الجندي في مصر (وزارة الشباب والرياضة المصرية)

أجواء احتفالية لافتة في استقبال الجندي وسمير بالقاهرة

على أنغام المزمار البلدي والفلكلور الشعبي والزغاريد وإشعال الشماريخ، احتفلت جماهير مصرية بالبطلين الأولمبيين الحائزين ميدالية ذهبية وأخرى فضية في باريس.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
رياضة عالمية فان دي فيلدي بكى كثيراً خلال المقابلة (أ.ف.ب)

الهولندي فيلدي المدان بالاغتصاب: فكرت في الانسحاب من الأولمبياد

قال لاعب الكرة الطائرة الشاطئية الهولندي ستيفن فان دي فيلدي، الذي أدين باغتصاب فتاة بريطانية تبلغ من العمر 12 عاماً في عام 2016، الثلاثاء، إنه فكر في الانسحاب.

«الشرق الأوسط» (لاهاي)
رياضة عالمية ليتزيلي تيبوغو لحظة فوزه بسباق 200 متر وإحرازه الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس (أ.ف.ب)

نصف نهار إجازة في بوتسوانا للاحتفال بذهبية العداء تيبوغو

أعلن رئيس بوتسوانا بعد ظهر الثلاثاء عطلة رسمية؛ للسماح للشعب بالاحتفال بأول ميدالية ذهبية في تاريخ بلاده، والعودة المظفرة للعداء ليتزيلي تيبوغو.

«الشرق الأوسط» (باريس)
رياضة عالمية الإصابة بالاكتئاب بعد الألعاب الأولمبية موضوع محظور بالنسبة لكثير من الرياضيين (أ.ب)

لماذا يُخفي الرياضيون حالات الاكتئاب بعد الأولمبياد؟

لا تزال الإصابة بالاكتئاب بعد الألعاب الأولمبية موضوعاً محظوراً. ووفقاً للخبراء: هناك عدد كبير من حالات الاكتئاب التي لم يتم الإبلاغ عنها بين المشاركين.

«الشرق الأوسط» (باريس)

البريطانية روتر للاتحاد الدولي للرماية: حرموني من الذهبية في أولمبياد باريس

آمبر روتر تحتضن ابنها خلال وصولها إلى لندن بعد مشاركتها في أولمبياد باريس 2024 (د.ب.أ)
آمبر روتر تحتضن ابنها خلال وصولها إلى لندن بعد مشاركتها في أولمبياد باريس 2024 (د.ب.أ)
TT

البريطانية روتر للاتحاد الدولي للرماية: حرموني من الذهبية في أولمبياد باريس

آمبر روتر تحتضن ابنها خلال وصولها إلى لندن بعد مشاركتها في أولمبياد باريس 2024 (د.ب.أ)
آمبر روتر تحتضن ابنها خلال وصولها إلى لندن بعد مشاركتها في أولمبياد باريس 2024 (د.ب.أ)

قالت آمبر روتر إنها تستحق اعتذاراً من الاتحاد الدولي للرماية بعد حرمانها من الفوز بميدالية ذهبية في أولمبياد باريس.

ووفقاً لوكالة «رويترز»، اضطرت البريطانية روتر للاكتفاء بالميدالية الفضية في نهائيات رماية سكيت (الأطباق الطائرة) للسيدات في 4 أغسطس (آب)، بعد تسجيل خطأ ضدها، بينما أظهرت الإعادة التلفزيونية أنها أصابت الهدف.

واحتجت روتر ومدربها على القرار في حينها، وجددت، الثلاثاء، مطالبتها بالعدالة، إما بتحسين مستوى الحكام أو اللجوء لتقنية حكم الفيديو المساعد الموجودة في المسابقات الأخرى التي يرعاها الاتحاد الدولي للرماية.

وقالت روتر، عبر حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي: «أشعر بأنني مدينة ليس فقط لنفسي، ولكن لمجتمع الرماية بأكمله، بتسليط الضوء على هذا الموضوع ومعالجته».

وأضافت: «يستحق كل لاعب، خصوصاً في الأولمبياد، أن تقام المنافسات في أجواء عادلة، سواء بحكام يتمتعون بالخبرة والكفاءة أو التقنيات الجديدة مثل حكم الفيديو المساعد».

وواصلت بطلة الرماية البريطانية: «لا أتصور ولا أبحث عن عمل كبير يتحقق في هذا الموضوع خلال المرحلة الحالية».

واستدركت روتر: «ولكن لا بد من تحمل بعض المسؤولية للاعتراف بالقرار الخاطئ والاعتذار عنه، والذي كلفني في النهاية فرصة الفوز بذهبية أولمبية».

وختمت رسالتها: «الآن حان الوقت لأكون أماً وزوجة مجدداً، وأستمتع بالحياة مع ميداليتي الفضية».