مؤشر الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً 0.7 % بتداولات قيمتها 3 مليارات دولار

تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 9.89 % و7.50 % (الشرق الأوسط)
تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 9.89 % و7.50 % (الشرق الأوسط)
TT

مؤشر الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً 0.7 % بتداولات قيمتها 3 مليارات دولار

تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 9.89 % و7.50 % (الشرق الأوسط)
تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 9.89 % و7.50 % (الشرق الأوسط)

أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسي، اليوم (الاثنين)، مرتفعاً 86.85 نقطة بنسبة 0.7 في المائة، ليقفل عند مستوى 12295.91 نقطة، وبتداولات قيمتها 11 مليار ريال (2.9 مليار دولار).

وبلغت كمية الأسهم المتداولة 378 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 96 شركة ارتفاعاً في قيمتها، بينما أغلقت أسهم 125 شركة على تراجع. وكانت أسهم شركات «جمجوم فارما» «وعذيب للاتصالات» و«سلامة» و«جبل عمر» و«الخدمات الأرضية» الأكثر ربحية. أما أسهم شركات «سدافكو» و«الكيميائية» و«تكوين» و«أميانتيت» و«أنابيت» الأكثر خسارة في التعاملات، حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.89 في المائة و7.50 في المائة.

بينما كانت أسهم شركات «أمريكانا» و«الباحة» و«أديس» و«دار الأركان» و«أرامكو السعودية» هي الأكثر نشاطاً بالكمية، وكانت أسهم شركات «سال» و«معادن» و«مجموعة إم بي سي» و«أرامكو السعودية» و«الراجحي»، هي الأكثر نشاطاً في القيمة. وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) مرتفعاً 4.50 نقطة ليقفل عند مستوى 25305.48 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 30 مليون ريال (8 ملايين دولار)، وبلغت كمية الأسهم المتداولة مليون سهم.


مقالات ذات صلة

آمال بتخفيف السياسات النقدية تدعم الأسهم العالمية

الاقتصاد متداول أمام شاشاته خلال عمله في قاعة بورصة نيويورك (أ.ب)

آمال بتخفيف السياسات النقدية تدعم الأسهم العالمية

ارتفعت الأسهم العالمية يوم الاثنين، مدفوعةً ببيانات التضخم في الولايات المتحدة التي منحت بعض الأمل في إمكانية تخفيف السياسات النقدية خلال العام المقبل.

«الشرق الأوسط» (لندن - سيدني )
الاقتصاد جيروم باول رئيس مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» خلال مؤتمر صحافي في واشنطن 18 ديسمبر 2024 (وكالة حماية البيئة)

عام حاسم لباول: هل سيتمكن من تحقيق الهبوط الناعم قبل نهاية ولايته؟

من المرجح أن يكون العام المقبل آخر عام كامل لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، في منصبه على رأس البنك المركزي الأميركي.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد نموذج البتكوين أمام علامة 100 ألف (وكالة حماية البيئة)

هل ستكون العملات المشفرة احتياطياً استراتيجياً مضارِباً في 2025؟

مع اقتراب نهاية عام 2024، تبرز سوق العملات المشفرة كإحدى أكثر الأسواق المالية ديناميكية، حيث شهدت تحولاً جذرياً من شتاء قاسٍ في عامي 2022 و2023 إلى ازدهار ملحوظ

هدى علاء الدين (بيروت)
الاقتصاد شعار شركة «الأهلي المالية» (الشرق الأوسط)

«موديز» ترفع التصنيف الائتماني لـ«الأهلي المالية» إلى «إيه2»

رفعت وكالة «موديز» العالمية التصنيف الائتماني لشركة «الأهلي المالية» عند «إيه 2» مع الحفاظ على نظرة مستقبلية مستقرة.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد لوحة تعرض أسعار الأسهم في بورصة طوكيو (رويترز)

توقعات «الفيدرالي» المحدودة لخفض الفائدة تضغط على الأسواق

تراجعت الأسهم العالمية يوم الخميس بعد هبوط الأسهم الأميركية، وذلك عقب إشارة بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه قد يقلل من حجم تخفيضات أسعار الفائدة في عام 2025.

«الشرق الأوسط» (بانكوك)

تراجع توقعات خفض الفائدة يدفع عائدات سندات اليورو للارتفاع

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
TT

تراجع توقعات خفض الفائدة يدفع عائدات سندات اليورو للارتفاع

أوراق نقدية من اليورو (رويترز)
أوراق نقدية من اليورو (رويترز)

سجَّلت عائدات سندات منطقة اليورو ارتفاعاً إلى أعلى مستوياتها في نحو شهر يوم الاثنين، مع استمرار المستثمرين في محاولة تقييم آفاق خفض أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية في عام 2025. وكان بنك الاحتياطي الفيدرالي قد دفع الأسبوع الماضي عائدات سندات الحكومة الأميركية إلى الارتفاع، مما أثَّر في الأسواق العالمية، بعد أن أعلن صناع السياسات توقعاتهم بتخفيض أسعار الفائدة مرتين في عام 2025، مقارنةً بالتقديرات السابقة التي كانت تشير إلى أربعة تخفيضات، وفق «رويترز».

وبحلول يوم الاثنين، ارتفع عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المعيار الأساسي في منطقة اليورو، بمقدار 3 نقاط أساس ليصل إلى 2.32 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ 22 نوفمبر (تشرين الثاني). وتجدر الإشارة إلى أن العائدات تتحرك عكسياً مع الأسعار.

وتراجعت أحجام التداول نتيجة غياب المتداولين في موسم العطلات، مما قد يزيد من حدة تقلبات الأسعار. من ناحية أخرى، سجل عائد السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات زيادة بمقدار 5 نقاط أساس ليصل إلى 3.50 في المائة، مما أسهم في اتساع الفارق بين السندات الإيطالية والألمانية بمقدار 1.7 نقطة أساس ليبلغ 118 نقطة أساس.

وفيما يخص السندات الألمانية لأجل عامين، الأكثر تأثراً بتوقعات أسعار الفائدة لدى البنك المركزي الأوروبي، فقد ارتفع عائدها بنحو 1.7 نقطة أساس ليصل إلى 2.056 في المائة.