«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية

«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية
TT

«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية

«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية

اختيرت مجموعة شاكر، الوكيل الوحيد المعتمد لمكيفات «إل جي» ولأرقى العلامات التجارية العالمية للأجهزة المنزلية في السعودية، التي تتضمن «ميتاج» و«أرستون» و«إنديست» و«ميديا» و«بيسيل»، ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية وفق استطلاع الرأي الذي قامت به مجلة «بيزنس كورنر» الاقتصادية المتخصصة في قطاع الأعمال.
وبهذه المناسبة، تسلم العضو المنتدب للمجموعة، جميل بن عبد الله الملحم، الجائزة التقديرية من مدير عام مجلة «بيزنس كورنر الاقتصادية» في الشرق الأوسط محمد حميد، حيث أبدى الملحم تقديره لخطوة المجلة، وجهودها في خدمة القطاع الاقتصادي.
وصرّح الملحم بهذه المناسبة: «إننا في مجموعة شاكر نفتخر بحصولنا على هذا التفوّق الذي يؤكد مثابرتنا للوصول إلى أعلى مستويات الجودة والخدمة وتعزيز مكانتنا المرموقة في السوق السعودية»، موضّحًا أن الفوز بهذه الجائزة جاء بناءً على نجاح مجموعة شاكر عبر تاريخها الطويل في تقديم الأداء المتميز على جميع المستويات، و«ذلك على مدار أكثر من خمسة وستين عامًا من العراقة والأصالة، تميزنا من خلالها بتقديم الحلول المتكاملة في مجال التكييف والأجهزة المنزلية في السعودية، واستوحينا مبادئنا ورؤيتنا من هذا المجتمع الأصيل، لنصبح علامة فارقة في السوق السعودية في تلبية احتياجات المستهلكين واتباعنا لسياسات التطوير والابتكار».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.