ترمب «تفاجأ» بالضربات الإسرائيلية في سوريا وعلى كنيسة كاثوليكية في غزةhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5167115-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AC%D8%A3-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%83%D9%86%D9%8A%D8%B3%D8%A9-%D9%83%D8%A7%D8%AB%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A
ترمب «تفاجأ» بالضربات الإسرائيلية في سوريا وعلى كنيسة كاثوليكية في غزة
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
ترمب «تفاجأ» بالضربات الإسرائيلية في سوريا وعلى كنيسة كاثوليكية في غزة
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
قال البيت الأبيض، الاثنين، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتمتعان «بعلاقة عمل جيدة» ويتواصلان باستمرار، وذلك في معرض رده عن سؤال عمّا إذا كان ترمب قد عبّر عن إحباطه من نتنياهو بسبب الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة.
لكن كارولين ليفيت، السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، أقرّت في الوقت ذاته بأنّ ترمب «فوجئ» بالقصف الإسرائيلي الأخير في سوريا، وبالغارة الإسرائيلية «القاتلة» على الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في غزة.
وقالت ليفيت للصحافيين: «في كلتا الحالتين، اتصل الرئيس سريعاً برئيس الوزراء الإسرائيلي لتدارك وتصحيح الوضع».
وخلال عطلة نهاية الأسبوع، نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن عدة مسؤولين أميركيين قولهم إنهم يشعرون بالإحباط من نتنياهو، ويرون أن الضربات الإسرائيلية على قوات الحكومة السورية تهدد بإسقاط «القيادة الناشئة» التي تحاول واشنطن دعمها من أجل تحقيق الاستقرار في البلاد.
قال أشخاص مشاركون ومطّلعون على محادثات لدمج قوات كردية مع الدولة السورية إن مسؤولين سوريين وأكراداً وأميركيين يسعون لإظهار تقدّم في اتفاق متعثر بهذا الشأن.
تمكّنت قوات استخبارية عراقية، بالتنسيق مع قوات الأمن السورية و«التحالف الدولي»، من اعتقال هدفين مهمين مطلوبين للقضاء العراقي بإنزال جوي شمال شرقي سوريا.
قال عدة أشخاص مشاركين في محادثات لدمج القوات الكردية مع الدولة السورية إن المسؤولين السوريين والأكراد والأميركيين يسعون جاهدين لإظهار تقدم في اتفاق متعثر.
أفادت عدة مصادر محلية بأن قوات تابعة للجيش الإسرائيلي توغلت فجر اليوم (الخميس) في ثلاث قرى ومناطق تابعة لبلدة الرفيد بالقطاع الجنوبي من ريف محافظة القنيطرة
موفق محمد (دمشق)
من «مركز كينيدي» إلى بطاقات الهجرة... ما الأشياء التي أطلق عليها ترمب اسمه؟https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5221045-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2-%D9%83%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%AF%D9%8A-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%8A-%D8%A3%D8%B7%D9%84%D9%82-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8
الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مركز كينيدي بواشنطن (أ.ب)
واشنطن :«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن :«الشرق الأوسط»
TT
من «مركز كينيدي» إلى بطاقات الهجرة... ما الأشياء التي أطلق عليها ترمب اسمه؟
الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مركز كينيدي بواشنطن (أ.ب)
علَّق موقع «أكسيوس» الأميركي على قرار مجلس إدارة مركز كينيدي بتعديل اسم أشهر مركز للفنون في واشنطن بإضافة اسم الرئيس دونالد ترمب إليه ليصبح مركز «ترمب – كينيدي»، الخميس، حيث قال إنه «أحدث مثال على حرص ترمب على وضع بصمته الشخصية على المبادرات الحكومية».
وأضاف الموقع أن ترمب «جعل نفسه محور إدارته أكثر من أي رئيس سابق، حيث أطلق علامته التجارية على المباني والبرامج الحكومية بنفس الطريقة التي فعل بها مع إمبراطوريته التجارية ومنتجات حملته الانتخابية».
مبنى مركز كينيدي في واشنطن (رويترز)
واستعرض «أكسيوس» بعض الطرق التي استخدمها ترمب للترويج الشخصي خلال ولايته الثانية:
إعادة تسمية مباني واشنطن
بالإضافة إلى إعادة تسمية «مركز كينيدي»، فإن الأمر الذي لا يزال يتطلب قانوناً من الكونغرس، أُعيدتْ تسمية «معهد السلام الأميركي» ليصبح «معهد دونالد ترمب للسلام»، في وقت سابق من هذا الشهر.
ولفت الموقع إلى أن البيت الأبيض ذكر أن كلا الكيانين الجديدين يهدف إلى تكريم جهود ترمب خلال ولايته، كما أكد مسؤولو البيت الأبيض وترمب نفسه أنه لعب دوراً حاسماً في الحفاظ على هاتين المؤسستين، اللتين كانتا تعانيان، بحسب قولهم، في ظل الإدارات السابقة.
لافتات على المباني
بالإضافة إلى إعادة تسمية المباني باسم ترمب، قامت إدارته في سبتمبر (أيلول) بتغطية العديد من المباني الفيدرالية في العاصمة واشنطن بلافتات تحمل صورته، مما أثار مخاوف بشأن تجاوز الصلاحيات والدعاية.
ويتردد أن إدارة ترمب استخدمت 50 ألف دولار من أموال دافعي الضرائب لإنشاء لافتات تحمل صورته أو سياساته، وفقاً لتقرير صادر عن مكتب السيناتور الديمقراطي آدم شيف، الذي ذكر أن وزارات الزراعة والعمل والصحة والخدمات الإنسانية علَّقت لافتات مماثلة.
تصاريح دخول المتنزهات الوطنية
كشفت وزارة الأمن الداخلي، في نوفمبر (تشرين الثاني)، عن تصريح دخول المتنزهات الوطنية «أميركا الجميلة» لعام 2026، الذي يحمل صورة لجورج واشنطن وترمب جنباً إلى جنب احتفالاً بالذكرى 250 لتأسيس الولايات المتحدة.
ولكن رفعت إحدى جماعات حماية البيئة دعوى قضائية ضد الإدارة، بحجة أن وضع صورة الرئيس على التصريح يُخالف القانون الفيدرالي، فبموجب قانون تعزيز الترفيه في الأراضي الفيدرالية لعام 2004، يجب أن تحمل بطاقة الدخول صورة الفائز في مسابقة التصوير السنوية التي تنظمها مؤسسة الحدائق الوطنية، وهو برنامجٌ درّ ملايين الدولارات لإدارة الأراضي العامة.
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
وقال كيران ساكلينغ، المدير التنفيذي لمركز التنوُّع البيولوجي، في بيان: «الحدائق الوطنية ليست فرصةً للترويج الشخصي».
ولفت «أكسيوس» إلى الدعوى القضائية التي رُفعت بعد فترة وجيزة من إعلان ترمب عن دخول مجاني للحدائق الوطنية في عيد ميلاده - الذي يصادف أيضاً يوم العلم - مع إلغاء هذه الميزة في يوم مارتن لوثر كينغ جونيور ويوم التحرير.
حسابات ترمب
بدأت إدارة ترمب بالتعامل مع طلبات الآباء الذين لديهم أطفالٌ وُلدوا بين عامي 2025 و2028 للحصول على 1000 دولار من وزارة الخزانة لإيداعها في «حسابات ترمب».
وتُعدّ هذه الخطة جزءاً من جهود ترمب الأوسع نطاقاً لجذب المزيد من الأميركيين إلى سوق الأسهم، وتعزيز فكرة تحقيق الثروة للأميركيين ذوي الدخل المنخفض، مع السماح له في الوقت نفسه بالترويج لهذه المبادرة كـ«إنجاز شخصي».
الرئيس الأميركي دونالد ترمب يعرض توقيعه على أمر تنفيذي (إ.ب.أ)
وتقول إدارته إن حسابات التوفير والاستثمار المعفاة من الضرائب تهدف إلى إنشاء «صناديق ائتمانية» لكل طفل أميركي مؤهَّل.
بطاقة ترمب الذهبية
بدأت إدارة ترمب في وقت سابق من هذا الشهر باستقبال طلبات الحصول على بطاقة ترمب الذهبية الجديدة، التي تُسرّع إجراءات الهجرة للمتقدمين الذين يدفعون رسوماً قدرها 15.000 دولار أميركي لوزارة الأمن الداخلي، ويساهمون بمبلغ إضافي قدره مليون دولار أميركي في حال الموافقة، وتتضمن البطاقة صورة ترمب إلى جانب صور تمثال الحرية ونسر.
صورة لموقع إلكتروني استحدثته إدارة الرئيس دونالد ترمب لطلب البطاقة الذهبية
وفي الوقت نفسه، انتهجت الإدارة سياسات للحد من الإقامة للاجئين وطالبي اللجوء وذوي الدخل المحدود.
ترمب يعطي الأولوية للقمر في مشاريع الفضاءhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5221029-%D8%AA%D8%B1%D9%85%D8%A8-%D9%8A%D8%B9%D8%B7%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A1
قمر مكتمل وأمامه صاروخ «ناسا» مخصص لمهمة الإطلاق نحو القمر ضمن برنامج «أرتيميس 1»... في مركز كيندي للفضاء في كيب كانافيرال بولاية فلوريدا الأميركية (رويترز - أرشيفية)
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
واشنطن:«الشرق الأوسط»
TT
ترمب يعطي الأولوية للقمر في مشاريع الفضاء
قمر مكتمل وأمامه صاروخ «ناسا» مخصص لمهمة الإطلاق نحو القمر ضمن برنامج «أرتيميس 1»... في مركز كيندي للفضاء في كيب كانافيرال بولاية فلوريدا الأميركية (رويترز - أرشيفية)
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الخميس، عزمه على إعادة الأميركيين إلى القمر في أقرب وقت ممكن، معطياً استكشاف المريخ أولوية أقل، وذلك في مرسوم رئاسي يسلّط الضوء على السياسة الفضائية للولايات المتحدة.
ويضع هذا المرسوم عودة البشر إلى القمر كأولوية مُطلقة «بحلول عام 2028 ضمن برنامج أرتيميس التابع لوكالة ناسا»، والذي أُعلن عنه خلال ولايته الرئاسية الأولى.
وينص المرسوم على أن هذه العودة «ستُعزز دور الولايات المتحدة الريادي في الفضاء، وتُرسّخ أسس التنمية الاقتصادية على القمر، وتُهيئ للرحلة إلى المريخ، وتُلهم الجيل المقبل من المستكشفين الأميركيين»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».
وأشار أيضاً إلى ضرورة إنشاء قاعدة قمرية بحلول عام 2030، مؤكداً خطط الولايات المتحدة لتركيب مفاعل نووي على سطح القمر.
وأُرجئت مهمة «أرتيميس 3» المقرر إطلاقها في منتصف عام 2027 والتي تهدف إلى إعادة رواد فضاء أميركيين إلى سطح القمر، مرات عدة، ومن المرجح أن تتأجل مجدداً نظراً إلى عدم جاهزية مركبة الهبوط القمرية التي ابتكرتها شركة «سبايس إكس» التابعة لإيلون ماسك بحسب خبراء في الفضاء.
علَّق الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الخميس برنامج قرعة «غرين كارد» الذي سمح للمشتبه به في حادثي إطلاق النار بجامعة براون ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بدخول الولايات المتحدة.
وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في منشور على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، إنها بناء على توجيهات ترمب تأمر خدمات المواطنة والهجرة الأميركية بوقف البرنامج مؤقتاً. ويوفر برنامج تأشيرة التنوع ما يصل إلى 50 ألف «غرين كارد» كل عام عن طريق القرعة لأشخاص من دول تمثيلها منخفض في الولايات المتحدة، وكثير منها في أفريقيا.
وتابعت نويم في المنشور: «ما كان ينبغي أبداً السماح لهذا الفرد الشنيع بدخول بلادنا».
The Brown University shooter, Claudio Manuel Neves Valente entered the United States through the diversity lottery immigrant visa program (DV1) in 2017 and was granted a green card. This heinous individual should never have been allowed in our country.In 2017, President Trump...
ويوفر برنامج تأشيرة التنوع ما يصل إلى 50 ألف «غرين كارد» كل عام عن طريق القرعة لأشخاص من دول تمثيلها ضئيل في الولايات المتحدة، وكثير منها في أفريقيا.
وقد تقدّم ما يقرب من 20 مليون شخص لقرعة تأشيرة عام 2025، وتم اختيار أكثر من 131 ألف شخص عند احتساب الأزواج مع الفائزين. وبعد الفوز، يجب أن يخضعوا لعملية فحص من أجل الحصول على إذن دخول إلى الولايات المتحدة.