د. ياسر عبد العزيز

د. ياسر عبد العزيز

الإعلام المعاصر... أيُّ دور للأخلاق؟

لقد أدَّى استخدام الإعلام أداةً في صراعات اجتماعية وسياسية واقتصادية كثيرة، على مدى عقود طويلة، إلى الإساءة لصورته، وخفض معدلات الثقة به لدى الجمهور.

الإعلام والذكاء الاصطناعي... ستة مصادر للقلق

سيُقدم الذكاء الاصطناعي خدمات جليلة لصناعة الإعلام، سواء كان ذلك في مجال تحسين كفاءة العمليات الصحافية، أو تخفيض تكلفتها، أو جمع البيانات وتحليلها، أو تحديد

إعلام «الإسلام السياسي» بائس ومُتهافت

لقد هُزم «الإسلام السياسي» هزيمة سياسية واضحة في عدد من دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ وهو أمر حدث بجلاء في مصر، في 30 يونيو (حزيران) 2013.

الدور الاجتماعي للذكاء الاصطناعي خطير وسلبي

يعترف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، المتخصصة في تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي، بأن بعض المستخدمين، وخاصة الشباب، بدأوا يتعاملون مع مُنتج.

هل الذكاء الاصطناعي جدير بالثقة؟

على مدى أكثر من عام، أمكنني تجربة عدد من أدوات الذكاء الاصطناعي الشهيرة في أنشطة معرفية، وقد وجدت أن تلك الأدوات تقدم للعالم فوائد كبيرة ومزايا رائعة بكل تأكيد،

المواطن المُمثل!

لقد شاع استخدام مصطلح «المواطن الصحافي» بقوة منذ انبلج عهد وسائل «التواصل الاجتماعي». وفي طيات هذا المصطلح، تم التوافق على أن تلك الوسائط الرائجة منحت الإنسان

المأساة الإخبارية التي نعيشها!

سيجتهد كثيرون في محاولة إثبات الخطورة البالغة لهيمنة الأخبار الكاذبة على الفضاء الاتصالي العالمي، وسيذهب بعض النقاد في هذا الصدد إلى حد قول إننا نعيش.

«تيك توك» ليس المتَّهم الوحيد

لقد بات من الصعب إيجاد تعريف جامع ومانع لمُصطلح «الثقافة الشعبية»؛ وهو أمر يرجع إلى غناه وتنوعه بأكثر مما يُرَد إلى قصور في عمل المُنظِّرين، ومع ذلك، فإن معناه

سرديات مُتضاربة... وجمهور تائه!

يقول ابن خلدون: «إن الاجتماع للبشر ضروري، ولا بد لهم في الاجتماع من وازعٍ حاكم يرجعون إليه... وإن الإنسان بحاجة إلى سلطة ضابطة لسلوكه الاجتماعي».

بقوة «السوشيال ميديا»

إن تلك الوسائط الجديدة، التي هيمنت على معظم جوانب الحياة المعاصرة، باتت قادرة على بلورة الرأي العام، وقيادته في اتجاهات معينة، وهذا أمر يعرفه الجميع، لكنها.