صحافي ومثقف سعودي بدأ عمله الصحافي في مجلة «اليمامة» السعودية، كتب في جريدة «الرياض» وكتب في جريدة «عكاظ» السعوديتين، ثم عمل محرراً ثقافياً في جريدة «الشرق الأوسط»، ومحرراً صحافياً في مجلة «المجلة» وكتب زاوية أسبوعية فيها. له عدة مؤلفات منها «العلمانية والممانعة الاسلامية: محاورات في النهضة والحداثة»، و«شيء من النقد، شيء من التاريخ: آراء في الحداثة والصحوة في الليبرالية واليسار»، و«عبد الله النفيسي: الرجل، الفكرة التقلبات: سيرة غير تبجيلية». له دراسة عنوانها «المستشرق ورجل المخابرات البريطاني ج. هيوارث – دن: صلة مريبة بالإخوان المسلمين وحسن البنا وسيد قطب»، نشرها مقدمة لترجمة كتاب «الاتجاهات الدينية والسياسية في مصر الحديثة» لجيميس هيوارث – دن مع التعليق عليه.
دعا «اتحاد خريجي الجامعات الأميركية من أصل عربي»، لويس عوض، للمشاركة في محاضرة في أعمال مؤتمرهم السنوي الرابع، الذي عُقد في بوسطن بين 29 و31 أكتوبر (تشرين الأول
يقول محمد حسن عبد الله في كتابه «الإسلامية والروحية في أدب نجيب محفوظ»: «لقد انتهى (عبد الوهاب إسماعيل) إلى التطرف، بل إلى التناقض مع دعوة الإسلام في صميمها،
منطلقات محمد عبد الفتاح في نقده «مرايا» نجيب محفوظ مختلفة جداً عن منطلقات الريسوني الإسلامية الإخوانية الحزبية. فحيثيات نقده لهذا العمل وأعمال أخرى لنجيب محفوظ
كان منصور فهمي يود زكي مبارك ويحدب عليه، فلقد كان له موقف مشهود في نصرته حين مناقشته لرسالة الدكتوراه الأولى في كلية الآداب في الجامعة المصرية عام 1924م وكان
نشر زكي مبارك مقالاً بجريدة «البلاغ» بتاريخ 11 مارس (آذار) سنة 1931، كان عنوانه «أهواء وآراء في مجلس سمر في باريس» نقل فيه أحاديث مختلفة دارت في جلسة لتناول
قرأنا في المقال السابق أن نجيب محفوظ في «مراياه»، قال عن دروس أستاذه في قسم الفلسفة إبراهيم عقل (منصور فهمي)، إنها «أقرب إلى التوجيهات العامة منها إلى المحاضرات
اعتمد صابر أحمد نايل في كتابه «العلمانية في مصر بين الصراع الديني والسياسي 1900 - 1950» المطبوع عام 1997، في حديثه عن رسالة منصور فهمي للدكتوراه على المصادر
في كتابه، «فصول ممتعة»، أبدى محمد سيد كيلاني ملحوظة مهمة تتعلق بالتاريخ الفكري لرجال الأزهر، أثناء حديثه عن قضية رسالة منصور فهمي للدكتوراه في فرنسا، التي طلبت.