زينب توفيقي

زينب توفيقي
بروفيسورة مساعدة بمدرسة علوم المعلومات والمكتبات بجامعة «نورث كارولينا» الأميركية. تنشر مقالاتها بموجب شراكة النشر المتزامن بين «الشرق الأوسط» وخدمة «نيويورك تايمز».

إنفلونزا الطيور من أكثر الكوارث ترقباً في التاريخ

بعد مرور ما يقرب من 5 سنوات على تفشي فيروس «كوفيد» في حياتنا، فإنَّ الشيء الرئيسي الذي يقف بيننا وبين الجائحة العالمية التالية هو الحظ. ومع حلول موسم الإنفلونزا

خطر الوباء المستمر

خطر الوباء المستمر

استمع إلى المقالة

في ديسمبر 2014، أصيب قردان في أقفاص خارجية في مركز أبحاث تولين القومي للرئيسيات، على مسافة نحو 40 ميلاً إلى الشمال من نيو أورليانز، بمرض «بيركهولدرية راعومية».

العالم قد يتعرَّض قريباً لجائحة جديدة فتاكة

في الوقت الذي بدأ فيه العالم في التعافي من تداعيات وباء «كوفيد - 19» المدمرة، فإنه بات يواجه احتمال تفشي جائحة جديدة من مسببات الأمراض الأكثر فتكاً: إنفلونزا الطيور. ويسيطر هذا النوع من الإنفلونزا على مخاوف العلماء منذ فترة طويلة، وعلى الرغم من أن مسبب الأمراض هذه، وخصوصاً سلالة «H5N1»، لم يصب البشر كثيراً، فإنه تم الإعلان عن وفاة 56% من الأشخاص المعروف عنهم أنهم أصيبوا به. وصحيح أن عدم قدرته على الانتشار بسهولة من شخص إلى آخر قد منعه من التسبب في جائحة، لكن الأمور تتغير، فالفيروس الذي تسبب منذ فترة طويلة في تفشي المرض بين الدواجن بات يصيب المزيد والمزيد من الطيور المهاجرة، ما يسمح له بالانتشا

الذكاء الصناعي والتعليم

نعى أفلاطون اختراع الأبجدية، وكان قلقاً من أن استخدام النص من شأنه أن يهدد فنون البلاغة التقليدية القائمة على استحضار الذاكرة.

دفاع زوكربيرغ غير المنطقي عن «فيسبوك»

في رده على التغريدة التي أطلقها الرئيس ترمب هذا الأسبوع حول أن «(فيسبوك) كان دوماً مناهضاً لترمب»، دافع مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لـ«فيسبوك»، عن الشركة بالإشارة إلى أن الموقع لم يسلم من انتقادات معارضي ترمب أيضاً؛ ويتهمون الموقع بأنه عاون ترمب.

القرصنة تجتاح العالم... ماذا نفعل؟

بدأت الطريق نحو موجة القرصنة على برامج الكومبيوتر طلباً للفدية، ما يعرف باسم «رانسوموار» أو «الفدية الخبيثة»، التي اجتاحت العالم الجمعة، مثلما الحال غالباً، بظهور عيب في برنامج أو خطأ برمجي. وقد تسببت الموجة الأخيرة في تعطيل عمل المستشفيات في بريطانيا، وإعادة توجيه مسارات سيارات الإسعاف، وإرجاء جراحات وإغلاق أجهزة معنية بالتشخيص. وربما تكون هذه الحلقة الأولى من أزمة عالمية تختمر منذ عقود. ومع أنه لا يزال من الممكن إصلاح هذا الوضع، فإن تكلفة هذا الإصلاح ستكون باهظة، وستتطلب إجراء إصلاح كامل لكيفية تشغيل وتعامل الشركات والحكومات والمؤسسات مع البرمجيات.