لم يكن هناك فقط الرسمية الخالصة، النابعة من حس الاحترام الواجب، في إصرار ثوهير حتى النهاية، دون جدوى، على بقاء ماسيمو موراتي رئيسا لنادي الإنتر، ولو لقليل من الوقت.
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة