انتشرت في وقت مبكر هذا العام هجمة شديدة للأمراض التنفسية في إدلب.
وسط خيمة متواضعة، في ريف إدلب الشمالي، تحمل زبيدة العمر طفلتها (40 يوماً)، وتقرب لفمها زجاجة الإرضاع المليئة بسائل قاتم اللون.
يعاني عبد السلام من نوبات الهلع منذ أن شهد وفاة عمه وابنة عمه وإصابة زوجة عمه بالقصف الذي أصاب قريته قبرفضة بريف حماة قبل تسع سنوات.
يؤدي ازدحام تجمعات النازحين إلى ازدياد التحديات البيئية، ويوقعهم في دورة أذية الطبيعة والمعاناة بسببها.
في مدينة أريحا جنوب إدلب، في شمال غربي سوريا، تجلس آمنة البش (34 عاماً) وسط مركز صحة النساء والأسرة، التابع للدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء).
في مدينة إدلب، بشمال غرب سوريا، وسط المنطقة الصناعية، حيث تجتمع محال تصليح السيارات والإطارات وتلك الخاصة بقطع الخردة وغيرها،
كانت الذخائر غير المنفجرة سبباً بمقتل 9 في المائة من الضحايا الأطفال للحرب في سوريا.
لليوم الثالث على التوالي تجمع مناصرون لقطاع غزة في مدينة إدلب، للتعبير عن تضامنهم مع المدنيين المحاصرين الذين شاركهم السوريون معاناة مماثلة من القصف والتهجير.
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
