أسامة السعيد
برعاية مصرية – قطرية، بدأت في القاهرة (الخميس) جولة جديدة من المفاوضات، من أجل «هدنة» في قطاع غزة، بمشاركة وفد من حركة «حماس».
تحليل إخباري ماذا يعني تكثيف حركة «الشباب» هجماتها في الصومال؟
جدد التفجير الذي وقع في سوق شعبية بالعاصمة مقديشو، الثلاثاء الماضي، المخاوف من موجة هجمات إرهابية أخرى في الصومال.
تستضيف القاهرة، الخميس، جولة جديدة من المفاوضات برعاية مصرية-قطرية؛ للتهدئة بقطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين.
تحولت منطقة الحدود المصرية مع قطاع غزة وخصوصاً عند معبر رفح البري إلى بؤرة تنشط حولها أحاديث متصاعدة إنسانياً وأمنياً.
لا تزال جهود الوساطة المصرية - القطرية بشأن «الهدنة» في قطاع غزة تراوح مكانها؛ انتظاراً لتقديم حركة «حماس» رداً على بشأن البنود التي جرى التوافق عليها.
تحول معبر رفح إلى بند حاضر دائماً في سجال سياسي يتعلق بواقع دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، أو فيما يتعلق بترتيبات ما بات يُعرف بـ«اليوم التالي» بعد الحرب.
للمرة الثانية في غضون أسبوعين، أجرت حركة «حماس» مباحثات مع مسؤولين أتراك بارزين، مما طرح تساؤلات بشأن إمكانية أن تلعب أنقرة دوراً في جهود الوساطة الإقليمية.
للمرة الخامسة، يعود وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إلى المنطقة، في خضم مناقشات إقليمية ودولية بشأن «طرح اتفاق يفضي إلى وقف مؤقت للقتال في قطاع غزة».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة