انتهيت مؤخراً من ترجمة رواية للكاتب الأميركي بول أوستر عنوانها «بومغارتنر». كانت تجربة غنية على أكثر من مستوى، لكنها حملت أيضاً وعياً حاداً ومتجدداً

من الصعب ألا يتوقف قارئ عربي عند عنوان قصة فرانتز كافكا «ثعالب وعرب»، ومن الصعب أيضاً ألا يقرأ العنوان،

نشرت مقالة كامو «العودة إلى تيبازة» عام 1953، أي قبل عام واحد من بدء الثورة الجزائرية.

ما قام به خالد الفرج في مناطق الخليج المختلفة التي عاش وعمل فيها (البحرين والسعودية بصفة خاصة) وقع ضمن سياق نهضوي عام

«النساء الجزائريات» هو العنوان الذي اختاره الرسام الفرنسي يوجين ديلاكروا للوحته التي تعد من أشهر ما أنتجته المخيلة التشكيلية الأوروبية في تمثلها للشرق العربي الإسلامي عبر الصورة المرسومة والمنسوبة للمرأة الجزائرية. ووصف المشهد بأنه منسوب للمرأة الجزائرية مهم لإبراز عنصر التخييل أو التمثل في عمل فني ذائع الصيت تظل أهميته كامنة في ذلك التمثل وليس في مدى تمثيله للواقع أو انطباقه عليه.