هبة القدسي

أشار استطلاع رأي جديد إلى أن الغالبية العظمى من الناخبين الأميركيين المسجلين قلقة بشأن المحاولات لقلب نتائج انتخابات الرئاسة

مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، يخوض المرشح الجمهوري الرئيس السابق، دونالد ترمب، ومنافسته

يخوض المرشح الجمهوري، دونالد ترمب، والمرشحة الديمقراطية، كامالا هاريس، المرحلة الأخيرة من السباق الانتخابي الملتهب بأمل تحقيق تقدم في جذب الناخبين.

في ظل احتمالات فوز المرشح الجمهوري دونالد ترمب بالانتخابات، فإن المخاوف تزداد من قدرته على هز الثوابت والقواعد في السياسة الخارجية الأميركية.

قبل 10 أيام فقط على موعد الانتخابات الأميركية، وبعد إدلاء 21 مليون أميركي بأصواتهم مبكّراً، لا تزال استطلاعات الرأي عاجزة عن تحديد فائز محتمل في سباق الرئاسة.

في انتخابات متقاربة للغاية، تُكرّس حملتا كامالا هاريس ودونالد ترمب جميع الأدوات المتاحة لديهما لتحسين فرص الفوز في 5 نوفمبر (تشرين الثاني).

مع بقاء أسبوعين تقريباً على بدء الانتخابات الرئاسية فإن حملة كامالا هاريس تبذل جهوداً مكثفة للوصول إلى الناخبين المتأرجحين في ولايات ساحة المعركة الحاسمة

يتجه ناخبون عرب للتصويت للمرشحة الرئاسية، زعيمة حزب «الخضر» جيل شتاين، نكايةً بالمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس.