منير الماوري
تهتم شبكة الصحافيين الدوليين بإبلاغ الصحافيين والمهتمين بمتابعة قضايا الإعلام عن جميع الفرص التدريبية المتاحة للصحافيين والإعلاميين في جميع أنحاء العالم بما يغطي بعض حاجات التدريب التي يحتاجها الصحافيون المحترفون والصحافيون الشباب على حدٍ سواء. كما تعمم الشبكة على أعضائها أخبار المؤتمرات الإعلامية والمنح الدراسية وورشات العمل والدورات المتاحة. وفيما يلي عينة من أبرز فرص الشهر الحالي: * تقدم أكاديمية «دوتشي فيليه» الألمانية تدريبًا مكثفًا للصحافيين الشباب ممن يجيدون إحدى اللغتين، الإنجليزية، أو الألمانية.
أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، أمس السبت، إعادة فتح أبواب الدخول إلى أراضيها لرعايا الدول الإسلامية السبع المشمولين بقرار حظر سابق اتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وتعليق كل إجراءات العمل به، وذلك امتثالاً لأوامر القضاء الأميركي. وقالت الحكومة الفيدرالية الأميركية، ممثلة في وزارتي الخارجية والأمن الداخلي، إن السلطات الفيدرالية أعادت تفعيل نحو 60 ألف تأشيرة دخول ملغية، وأصبح بمقدور حاملي هذه التأشيرات دخول البلاد، إلى أن يتم البت النهائي في دستورية قرار ترمب، وهو أمر منوط بالمحكمة الأميركية العليا، إذا ما تم رفع الأمر إليها. وجاءت هذه التطورات بعد أن أصدر القاضي الفيدرالي في مدينة سياتل بو
في الوقت الذي انشغلت فيه الولايات المتحدة بقرار قاض فيدرالي بتجميد حظر السفر الذي أقره الرئيس دونالد ترمب، ردت إيران أمس على العقوبات الأميركية الأخيرة ضد 25 فردًا وكيانًا مرتبطين بمصالحها بمناورة جوية وإطلاق تهديدات. وقالت الحكومة الفيدرالية الأميركية ممثلة بوزارتي الخارجية والأمن الداخلي، إن السلطات الفيدرالية أعادت تفعيل نحو 60 ألف تأشيرة دخول ملغاة، وأصبح بمقدور حاملي هذه التأشيرات دخول البلاد، إلى أن يتم البت النهائي في دستورية قرار الرئيس ترمب، وهو أمر منوط بالمحكمة الأميركية العليا، إذا ما تم رفع الأمر إليها. وجاءت هذه التطورات بعد أن أصدر القاضي الفيدرالي في مدينة سياتل بولاية واشنطن،
عندما أسس المرشد الإيراني «آية الله» الخميني في فبراير (شباط) من عام 1979، جمهوريته الإسلامية على أنقاض نظام شاه إيران محمد رضا بهلوي، لم يكن مجلس التعاون الخليجي قد تأسس.
ذكرت تقارير إعلامية أن أكثر من 100 ألف تأشيرة ألغيت في أعقاب الحظر الذي فرضته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الآونة الأخيرة على مواطني 7 دول ذات أغلبية مسلمة. وأوردت صحيفة «واشنطن بوست» وشبكة «إن بي سي» الرقم، استشهادًا بمدعٍ حكومي في جلسة بمحكمة اتحادية في فرجينيا، فيما رفض المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر التعليق على ذلك، مبررًا بأنه لم «يوفَ بالتفاصيل بعد». في غضون ذلك، استمرت الحكومة الفيدرالية الأميركية في تطبيق القرار التنفيذي الرئاسي على المهاجرين واللاجئين، فيما استمرت الاحتجاجات على المرسوم في التصاعد.
انقسمت السلطة الحاكمة في إيران بشأن السياسة المتبعة إزاء الأقليات الشيعية بالخارج في أعقاب ثورة 1979. وبحسب التقارير، فقد أمر الخميني بتبني سياسة نشطة لمد يد العون لتلك الأقليات بتأسيس «حزب المضطهدين» ليضطلع بمسؤولية مد المعونات المالية الإيرانية والدعم السياسي للمنشقين الشيعة بالخارج. في مثل هذه الأيام من شهر فبراير (شباط) من عام 1979، طوى أتباع المرجع الديني الإيراني آية الله الخميني صفحة نظام الشاه محمد رضا بهلوي وأقاموا الجمهورية الإسلامية.
باستثناء القنوات الإعلامية المملوكة لإمبراطور الإعلام الأميركي الأسترالي روبرت مردوخ، تشن كبريات المؤسسات الإعلامية الأميركية حربا شرسة على الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ أعلن ترشحه للرئاسة. ويبادل ترمب وأنصاره هجمات الإعلام التقليدي بهجمات مضادة لا تقل شراسة، رغم غياب التكافؤ بين الطرفين. ومن المفارقات أن هذه الحرب، التي لا تزال مستمرة حتى الآن، خدمت ترمب أكثر مما أضرت به أثناء حملته الانتخابية، إن لم تكن هي سبب وصوله للرئاسة... كونها حققت له انتشارًا واسعًا لم يحصل عليه أي مرشح آخر غيره لا في المراحل التمهيدية ولا في التصفيات اللاحقة.
كشفت مصادر مسؤولة في الحكومة الأميركية أن إدارة الرئيس دونالد ترمب تعتزم تغيير تسمية برنامج «مكافحة التطرف العنيف» إلى برنامج مكافحة «التشدد الإسلامي». واعتبر مراقبون هذا القرار المرتقب صدوره في أي لحظة بمثابة حصر لجهود مكافحة آيديولوجيات العنف في مكافحة التشدد فقط. ويأتي هذا التطور في وقت حذر فيه الكثير من المسؤولين الأميركيين السابقين والخبراء الأمنيين من أن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بحظر دخول رعايا سبع دول ذات غالبية إسلامية، قد يرتد سلبا على الولايات المتحدة، عبر تزايد مخاطر الاعتداءات الإرهابية التي قد تستهدفه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة