معتز عبد المنعم

معتز عبد المنعم
يوميات الشرق المطاعم الشامية تغزو القاهرة والمدن الكبرى

المطاعم الشامية تغزو القاهرة والمدن الكبرى

تسللت الأكلات الشامية إلى موائد المصريين، وأصبحت تهدد عرش «الفول» و«الطعمية» و«الكشري»، أشهر الأكلات الشعبية المصرية. ومع نزوح آلاف السوريين إلى مصر جراء الحرب السورية، انتشرت بكثافة المطاعم الشامية في العاصمة القاهرة وبعض المدن الكبرى والساحلية، ووجدت ترحيبا في أوساط المصريين، نظرا لمذاقها الشهي وأسعارها المعقولة. في حي مصر الجديدة (شرق القاهرة) يطالعك العديد من المطاعم السورية بتقديم أشهي وأشهر الأكلات السورية، أحدها اسمه «يا مال الشام»، ويضفي صوت المطرب السوري الشهير صباح فخري أجواء خاصة على المكان وهو يشدو: «يا مال الشام والله يا مالي طال المطال يا حلوة تعالي»..

معتز عبد المنعم (القاهرة)
ثقافة وفنون المؤلفات الدينية تتراجع.. وإقبال شديد على الروايات والأدب الساخر

المؤلفات الدينية تتراجع.. وإقبال شديد على الروايات والأدب الساخر

أنهى «معرض القاهرة الدولي للكتاب» دورة استثنائية في سجل دوراته. واستطاع المعرض خلال نحو أسبوعين أن يجتذب قطاعا كبيرا من الجمهور، توافدوا عليه رغم الظروف الأمنية المضطربة في البلاد. وأعلن الدكتور أحمد مجاهد، رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب المنظمة للمعرض، أن الهيئة كانت طبعت ربع مليون تذكرة لجمهور المعرض، إلا أن هذه التذاكر نفدت قبل ثلاثة أيام من انتهاء المعرض نظرا للإقبال الشديد.

معتز عبد المنعم (القاهرة)
يوميات الشرق مجموعة من تحف الأرابيسك المطعمة بالصدف ({الشرق الأوسط})

الأرابيسك يعيد سوق «خان الخليلي» القاهري إلى زمن الأندلس والفاطميين

أروقة كثيرة داخل الحي العريق لا بد أن تطأها قدماك قبل أن تصل إلى «وكالة السياحة» داخل سوق خان الخليلي بحي الحسين الشهير بالقاهرة. وبينما تتجول داخل الحي تنبعث من الجدران المحلات والأبنية رائحة التاريخ بعبقها القديم.

معتز عبد المنعم (القاهرة)
يوميات الشرق محراب أثري في متحف الفن الإسلامي قبل التفجيرات

حملة لترميم متحف الفن الإسلامي في القاهرة بعد التفجيرات.. والخسائر «فادحة»

أصيب متحف الفن الإسلامي بالقاهرة بالضرر إثر تفجيرات وقعت أمام مبنى مديرية أمن العاصمة التي يقع مبناها في مواجهة المتحف، ضمن نزاع سياسي في البلاد تتخلله أعمال عنف، ويعتقد أن المفجرين موالون لجماعة الإخوان المسلمين التي صنفتها الحكومة منذ الشهر الماضي كـ«جماعة إرهابية». وقال حسن عبد الله، مدير الإعلام بوزارة الآثار لـ«الشرق الأوسط»، إن خسائر المتحف الذي يضم مقتنيات نادرة من عصور إسلامية مختلفة، «فادحة»، وإن الانتهاء من عملية ترميم المتحف تستغرق أربع سنوات، مشيرا إلى أن «مصحف عثمان» الشهير نجا من التخريب والحرق الذي تسبب فيه الانفجار الذي وقع يوم الجمعة الماضي. ويعد متحف الفن الإسلامي أكبر متحف إ

معتز عبد المنعم (القاهرة)
العالم العربي ميدان التحرير غص بألوف المصريين محتضنا {خريطة الطريق}

ميدان التحرير غص بألوف المصريين محتضنا {خريطة الطريق}

«اليوم نحن في ميدان التحرير لنقول لا للإرهاب ولنعلن عن وقوفنا مع قائد الجيش».. هكذا يقول مؤمن خالد (30 سنة) الذي أخذ يهتف بكلمات تقول إن «مصر السلام لكن.. على الأعداء حرب وضروس». ولم تمنع التفجيرات التي شهدتها البلاد أول من أمس، ملايين المصريين من الخروج للميادين للاحتفال بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير (كانون الثاني) 2011. وكان خالد يقف وسط حشود في ميدان التحرير رافعا صوته بالهتاف عصر أمس بالأغنية التي تمجد الجيش وتقول «تسلم الأيادي..

معتز عبد المنعم (القاهرة)
يوميات الشرق سوق خان الخليلي في القاهرة ينتعش من جديد

سوق خان الخليلي في القاهرة ينتعش من جديد

داخل «الدكان» الذي أمضى به جل حياته، في سوق خان الخليلي بحي الحسين في القاهرة، أمسك مصطفى بخرقة قماش قديمة يزيل بها الأتربة عن رفوف احتلتها تماثيل فرعونية مقلدة وعاديات من الصدف والعاج والجلود، يحمل بعضها حكما معروفة وأبياتا من الشعر، وعبارات قرآنية مثل: «وبشر الصابرين»، وكأنما يكافئ بها نفسه على صبره لشهور طويلة، شهد فيها السوق التاريخي حالة كساد شديدة نتيجة الاضطرابات السياسية والأمنية التي شهدتها البلاد.

معتز عبد المنعم (القاهرة)
العالم العربي طوابير الاستفتاء على الدستور تعزز وحدة المصريين

طوابير الاستفتاء على الدستور تعزز وحدة المصريين

«هي لمة الحبايب في حضن مصر.. ربنا يحفظ مصر». هكذا وصف حسين، وهو رجل عجوز مصري، مشهد طوابير الناخبين وهم ينتظرون بابتسامة أدوارهم ليصوتوا للدستور الجديد للبلاد. «اللمة» التي اختصر بها العجوز وصف الاستفتاء، تنوعت ملامحها وإيقاعاتها في أكثر من لجنة انتخابية، من خلال جولة ميدانية لـ«الشرق الأوسط» على عدد من اللجان بالعاصمة القاهرة.

معتز عبد المنعم (القاهرة)
العالم العربي مدارس مصر.. حاضنة الاستفتاءات والانتخابات

مدارس مصر.. حاضنة الاستفتاءات والانتخابات

لم تكد مدارس مصر تنفض عن كاهلها أعباء امتحانات نصف العام الدراسي، حتى دخلت في امتحان جديد، عبر 11 ألفا و180 مدرسة، تستقبل صباح اليوم وغدا آلاف المصريين للاقتراع على الدستور الجديد للبلاد في استفتاء شعبي، باتت هذه المدارس ومنذ عقود الراعي الرسمي له مكانيا، في العاصمة القاهرة والأقاليم. وتحفظ ذاكرة هذه المدارس مشاهد وفصولا من حياة مصر السياسية في العصر الحديث، فقد كانت شاهد عيان على دستور 1964 المؤقت، ثم دستور 1971، واستفتاء 19 مارس (آذار) 2011، وهو أول استحقاق دستوري بعد ثورة 25 يناير (كانون الثاني)، وتضمن تعديلا على دستور 1971، والذي ألغي بعد ذلك، وحل مكانه إعلان 30 مارس. كما شهدت أخيرا دستور

معتز عبد المنعم (القاهرة)