مروى صبري
تعتمد اختيارات السائحين في أوقات كثيرة على شهادات المجربين من مقربين أو أصدقاء سبق لهم أن زاروا هذه الأماكن، أو على آراء وتقييمات تدوينات على شبكة الإنترنت. هذه الشهادات تلعب غالبا دورا حاسما في اتخاذ هذه القرارات. القائمة التي نشرها موقع «تريب أدفايزر» في مارس (آذار) الماضي، لأفضل مدن العالم لعام 2019 مثلا، اعتمدت على تقييمات زوار من كل أنحاء العالم أدلوا بآرائهم وتجاربهم، وجاءت فيها لندن في المركز الأول لهذا العام، فيما تراجعت نيويورك من المركز الـ10 عام 2018 للمركز الـ13. أما السياحة العربية فحققت إنجازاً لافتاً بحصول مدينتي مراكش المغربية ودبي بالإمارات، على المركزين الـ9 والـ10.
لم يكن حلماً رومانسياً من أحلام البشر الذين جعلوا من القمر رمزاً إلى شدة الحب والولع العاطفي، فقد أصبح الأمر حقيقة، بعد أن هبطت على سطحه المركبة «أبولو 11» في 20 يوليو (تموز) 1969، بقيادة نيل أرمسترونغ وبعدها لحق به زميله باز ألدرين، قائد مركبة الانتقال الفضائي.
تعد المتاحف، بمختلف أنواعها، مصدر إلهام وثقافة، وجزءاً لا يتجزأ من السفر، لما تتضمنه من تاريخ وأحداث وفنون. ففيها يتعرف السائح على الكثير من ثقافة البلاد وفنونها وتاريخها.
ثمة علاقة عكسية بين التألق في ملاعب كرة القدم العالمية من جهة وبين التفوق الدراسي من جهة ثانية، إذ تشير الحقائق إلى أن أبرز نجوم كرة القدم العالميين غير مؤهلين تعليمياً، ولم يحملوا شهادات جامعية أو عليا.
في إطار جهودها لاجتذاب أعداد أكبر من السائحين المسلمين، انتشرت في اليابان منافذ بيع اللحوم والمنتجات الحلال وأماكن الإقامة التي تفصل بين الرجال والإناث في طوابق مختلفة، حسبما ذكرت صحيفة «جابان توداي» اليوم. وتبعًا للصحيفة، فقد بلغت أعداد المسلمين الزائرين لليابان عام 2013 قرابة 300 ألف، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى مليون زائر بحلول عام 2020.
تشتهر المرأة اليابانية بوجه عام بخجلها. ورغم التقدم الكبير في اليابان فإنها تظل مجتمعًا شديد المحافظة والتمسك بالتقاليد والعادات المتوارثة منذ أجيال بعيدة. ويلفت انتباه زائر اليابان الكثير من العادات الراسخة في المجتمع هناك، والتي تبدو غير مألوفة لأبناء بعض الدول والمجتمعات الأخرى. ومن الملامح اللافتة للانتباه فيما يخص المرأة اليابانية على وجه التحديد، حرصها في الغالب على وضع يديها على فمها لإخفائه عند الابتسام، وربما لكتم ضحكة تصارع للخروج إلى العلن.
خلال العقود الثلاثة الماضية، التفت الأطباء لظاهرة امتلاك بعض الطيور لسموم بداخلها تصيب من يتناولها بأعراض التسمم، وقد تودي بحياته، حسبما شرحت مجلة «سليت» الأميركية. وأشارت المجلة إلى أن قائمة الطيور السامة تضم أنواعا تنتشر في الأميركيتين وأستراليا وغينيا الجديدة، لكن يبقى أشهر هذه الطيور السمان، الذي تسبب في مقتل بعض عاشقيه على امتداد الألفية الأخيرة. وألمح أطباء إلى أن الحادثة التي أوردها سفر العدد في العهد القديم، حول أنه عندما شرع بنو إسرائيل في تناول السمان، أنزل الرب بهم وباءً فتاكًا ومات بعضهم بسببه، قد تشير إلى حالات تسمم بسبب السمان. ويوضح الأطباء أن السر وراء وفاة البعض جراء تناول طيو
دفعت الأزمة الاقتصادية التي تعانيها روسيا الكثير من أبنائها لتقديم بعض التنازلات والتضحيات..
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة