محمد علي محسن
قالت مفوضية اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة إن التهجير القسري في أنحاء اليمن في ازدياد، حيث وصل عدد المهجرين قسريا بسبب الصراع حتى الآن 3.154.572 من السكان ويشمل هذا العدد ما يقارب 2.205.102 من النازحين داخليا في البلاد، حيث إن هناك 949.470 نازحا ممن حاولوا العودة إلى ديارهم. وكشف البيان الذي أعده فريق تقني مختص معني بحركة السكان وصدر أمس (الجمعة) عن زيادة مضطردة في أعداد المهجرين قسريا كلما تصاعد الصراع وتفاقمت الأوضاع الإنسانية في البلاد. ولفت التقرير إلى ارتفاع نسبة النزوح الداخلي في كل أرجاء البلاد، إذ بلغت نسبتها 7 في المائة منذ أبريل (نيسان) الماضي، أي ما يقارب 152.009 آلاف من الفارين م
قالت مفوضية اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة إن التهجير القسري في أنحاء اليمن في ازدياد، حيث وصل عدد المهجرين قسريا بسبب الصراع حتى الآن 3.154.572 شخصاً ويشمل هذا العدد ما يقارب 2.205102 شخصا من النازحين داخليا، حاول 949.470 منهم العودة إلى ديارهم.
قال اللواء الركن أحمد سيف المحرمي (اليافعي)، قائد المنطقة العسكرية الرابعة إن «المهمة المسندة لقواته العسكرية وبدعم جوي من طيران التحالف وإسناد على الأرض من قبل قوات الحزام الأمني، حققت نجاحا كبيرا في تطهير مدن محافظة أبين شرقي البلاد، من العناصر المتطرفة وبأقل كلفة ووقت، وأعادت السكينة العامة والاستقرار للمحافظة التي عانت كثيرا من تناوب حروب ميليشيات تحالف الحوثيين وصالح، وكذلك ميليشيات العناصر الإرهابية».
في أول رد فعل على خطوة البرلمان، قال نائب رئيس مجلس النواب اليمني، محمد علي الشدادي، إن الجلسة التي عقدها مجلس النواب في صنعاء أول من أمس بمشاركة أعضاء في المجلس من حزب المؤتمر الشعبي العام غير شرعية، مؤكدا أن ما بني على أساس غير مشروع لا يمكن الاعتراف بأي نتائج له. وأضاف الشدادي في تعليقه على جلسة البرلمان إن «المجلس تحكمه لائحة داخلية، وما تم مخالف للائحة الداخلية، وأي إجراء يتم اتخاذه في هذه الجلسة باطل، وما بني على باطل فهو باطل، وأنا موقفي مثل أي عضوا يحترم القانون». وكانت المبادرة الخليجية نصت على أن قرارات مجلس النواب محكومة بالتوافق بين الأطراف دون الغالبية كما هو منصوص عليها في الدستو
انتقدت الحكومة اليمنية منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة بصنعاء جيمي ماكغولدريك، والذي وفق بيان الحكومة ما زال مستمرا في إصدار بيانات تتصف بالعمومية، ومساواته بين الضحية والجلاد ودونما تحديد المسؤول الرئيس عن مأساة اليمنيين. وقال البيان الذي تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه: «تابعت الحكومة اليمنية بيان منسق الشؤون الإنسانية في اليمن الصادر 12 أغسطس (آب)، وإذ تقدر الحكومة اليمنية حرص وقلق المنسق الدولي، تؤكد أنها تعمل بكل جدية من أجل إنهاء العنف باليمن الذي جاء كله نتيجة الانقلاب على مؤسسات الدولة والخروج عن القانون من قبل ميليشيات الحوثي وصالح». وأضاف: «كان من الإنصاف على البيان وهو يبدي حرصه عل
نجحت أجهزة الأمن في محافظة عدن جنوبي البلاد، خلال الثلاثة الأيام الماضية في الكشف عن متفجرات قبل انفجارها والوصول إلى معاقل جماعات إرهابية والقبض على عدد من أعضائها، ومن بينهم قائد الخلية الإرهابية المتهم أعضاؤها بأعمال اغتيالات لشخصية مهمة في أجهزة الأمن وقوات التحالف والمقاومة. وكشفت التحقيقات الأولية مع أعضاء الخلية بتورط أسماء قيادات قاعدية يتم تمويلها من أجهزة استخبارات عسكرية وأمنية تابعة للرئيس المخلوع وأتباعه من قيادات عسكرية وأمنية معروفة خلال سنوات حكمه. وقال المتحدث باسم شرطة عدن، عبد الرحمن النقيب، لـ«الشرق الأوسط»، إن وحدة خاصة بمكافحة الإرهاب وتتبع إدارة أمن عدن تمكنت من القبض عل
أكدت ممثلية منظمة الصحة العالمية في العاصمة السعودية الرياض، أن إسهامات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مثلت دعمًا للعمل الصحي في اليمن، ما وفّر الخدمات الصحية والغذائية والبيئية المنقذة للحياة لملايين اليمنيين حتى في المناطق المحاصرة. وأوضحت ممثلية «الصحة العالمية»، أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تبرع بأكثر من 22 مليون دولار لدعم أنشطة الاستجابة التي تقوم بها منظمة الصحة العالمية في اليمن، مشيرة إلى أن تلك المنحة مكنت منظمة الصحة العالمية من توفير 120 طنًا متريًا من الأدوية والمستلزمات الطبية الأساسية للمستشفيات في محافظات أبين، وعدن، والضالع، والمهرة، وشبوة، ولحج،
في الذكرى السنوية الأولى لتحرير محافظة الضالع من قبضة الميليشيات الانقلابية في 25 مايو (أيار) 2015، حدّد المحافظ فضل محمد الجعدي ثلاث مراحل رئيسية لإعادة إعمار هذه المحافظة التي عانت من حجم كبير من الدمار، خلفته الحرب التي شنها عليها الانقلابيون.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة