لحسن مقنع
سجلت وزارة الصحة المغربية 104 حالات جديدة مصابة بفيروس «كورونا» المستجد، لترتفع الحصيلة الإجمالية إلى 463 حالة. في حين جرى تسجيل حالة شفاء واحدة، ليصبح مجموع المتعافين 13. أما عدد الوفيات فبلغ 26 حالة.
أعلنت «المجموعة المهنية لبنوك المغرب» أنها ستشرع ابتداء من اليوم الاثنين في تفعيل الإجراءات التي اتخذت في إطار «لجنة اليقظة الاقتصادية» لدعم الأسر والشركات التي تأثرت بشكل مباشر بتداعيات جائحة «كورونا». وأوضحت المجموعة، في بيان صحافي أمس، أن هذه الإجراءات تشمل، بناءً على طلب من العميل، تأجيل سداد أقساط القروض المستحقة وأقساط التمويل بالإيجار، وذلك ابتداء من شهر مارس (آذار) الحالي وحتى شهر يونيو (حزيران) المقبل، من دون أن يترتب على ذلك أي مصاريف أو غرامات عن التأخير. كما تشمل هذه الإجراءات إحداث خط ائتمان إضافي لنفقات التسيير بالنسبة للمقاولات المتضررة، قابلة للاسترداد في أجل أقصاه 31 ديسمبر (ك
أعلنت الشركة المغربية للصلب (مغرب ستيل) عن خسارة بقيمة 293.4 مليون درهم (31 مليون دولار) خلال سنة 2019.
أعلنت السلطات المغربية، مساء أمس، عن ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد إلى 359 حالة، عقب تسجيل 26 إصابة جديدة، بالإضافة إلى 3 وفيات، ما يرفع إجمالي ضحايا «كوفيد – 19» إلى 24 حالة. وذكرت وزارة الصحة أن معدل سن الوفيات هو 66 سنة، جميعها تعاني من أمراض مزمنة دخلت المستشفى في حالة سيئة أو حرجة. وأوضحت معطيات وزارة الصحة أن النساء يمثلن 42 في المائة من مجموع المصابين، والرجال 58 في المائة.
أعلنت السلطات المغربية مساء الجمعة، عن ارتفاع عدد المصابين بفيروس «كورونا المستجد» إلى 333 حالة، عقب رصد 58 إصابة جديدة، وتسجيل 11 وفاة جديدة، ما يرفع إجمالي ضحايا «كوفيد - 19» إلى 21 حالة، بينما تعافى 11 مصاباً. ولفت سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة المغربية، إلى أن الأيام العشرة المقبلة ستكون حاسمة، مشدداً على ضرورة التعاون لإنجاح الحجر الصحي. وأشار مصدر بوزارة الصحة إلى أن 57% من هذه الحالات أصيبت بالعدوى محلياً، فيما 43% منها وافدة من الخارج.
أكدت تحليلات مخبرية أجريت بمعهد «باستور» في الدار البيضاء، إصابة طبيبة أطفال بمستشفى الحي المحمدي بالدار البيضاء بفيروس «كورونا» المستجد.
أنعش الإعلان عن حالة الطوارئ الصحية في المغرب سوق الأسهم وأعاد لها النمو بعد أسبوعين من الانهيار الذي عرفته عقب إعلان أول حالة إصابة بفيروس كورونا بالمغرب بداية شهر مارس (آذار) الحالي. وعادت الأسهم المغربية إلى الارتفاع منذ 19 مارس تاريخ إعلان حالة الطوارئ الصحية والمخطط الحكومي لمواجهة انتشار الفيروس والتخفيف من تداعياته على الاقتصاد المغربي، لتكسب نحو 17 في المائة من قيمتها؛ معوضة جزءا من خسائرها. فبعد استقرار نسبي للقيمة السوقية لبورصة الدار البيضاء خلال الشهرين الأولين من العام، حيث تأرجحت قيمة رسملة البورصة خلال هذه الفترة بين 618 مليار درهم و648 مليار درهم (بين 65 و68 مليار دولار)، عرفت
رد المجلس الوطني للصحافة بالمغرب في بيان شديد اللهجة على قرار وكالة المغرب العربي للأنباء إصدار بطاقة الصحافي المهني الخاصة بها، مشيراً إلى أن ذلك سيضع وكالة الأنباء الرسمية خارج القانون، ويجعلها تحت طائلة القانون الجنائي. وأعلنت الوكالة أمس عن قرارها، مشيرة إلى «رفضها للشروط، التي وضعها المجلس الوطني للصحافة، الهيئة غير الدستورية، الذي لا تتمتع فيه وكالة المغرب العربي للأنباء لا بصفة ناخب، ولا بصفة منتخب لمنح بطاقة الصحافة لصحافيي المرفق العام، الذين يخضعون لقانون الوظيفة العمومية والنظام الأساسي لوكالة المغرب العربي للأنباء».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة