كميل الطويل

كميل الطويل
مدير تحرير الأخبار في صحيفة «الشرق الأوسط». له ثلاثة كتب منشورة عن التنظيمات الأصولية العنيفة في العالم العربي، وهو حاصل على جائزة الصحافة العربية لأفضل تقرير سياسي في 2021. كما يحمل الماجستير في دراسات الشرق الأوسط من جامعة لندن
المشرق العربي بلير والحريري أمام مقر رئاسة الوزراء في 10 داونينغ ستريت في لقاء جديد جمعهما في 29 يوليو 2003 (غيتي)

رفيق الحريري لبلير: 11 جولة مفاوضات مع الإسرائيليين... لديهم 10 شروط بينها «حل حزب الله»

تكشف وثائق بريطانية رُفعت عنها السرية حديثاً، عن أن المملكة المتحدة حاولت لعب دور في المفاوضات على المسارين اللبناني والسوري مع إسرائيل، وكانت تعتقد أن هناك إمكانية كبيرة لتحقيق تقدم في ضوء الوعود التي أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود باراك (1999 – 2001) بالانسحاب من جنوب لبنان، و«المجاملات» بينه وبين الرئيس السوري حافظ الأسد. وتوضح الوثائق أن مبعوثاً خاصاً لرئيس الوزراء البريطاني توني بلير قابل الأسد بهذا الخصوص، كما حمل رسالة تتعلق بالمفاوضات مع إسرائيل للرئيس اللبناني إميل لحود.

كميل الطويل (لندن)
الولايات المتحدة​ كارولاين كينيدي (سفارة الولايات المتحدة في أستراليا)

ثالث «سفير» من أسرة كينيدي في إدارة بايدن

أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، أمس (الاثنين)، تعيين جو كينيدي (42 سنة)، حفيد السينانور الراحل روبرت إف. كينيدي، مبعوثاً خاصاً للولايات المتحدة في آيرلندا الشمالية.

كميل الطويل (لندن)
العالم أبو عجيلة مسعود... متهم جديد بتفجير طائرة لوكربي عام 1988 (أ.ف.ب)

عميل لـ«سي آي إيه» في الاستخبارات الليبية «شاهد» أبو عجيلة مع المقرحي وفحيمة عشية تفجير لوكربي

عندما وجّه وزير العدل الأميركي ويليام بار، في عام 2020، تهمة التورط بتفجير لوكربي إلى الليبي أبو عجيلة مسعود، لم يكن ذلك يعني أن الأميركيين اكتشفوا فجأة دوره في تفجير طائرة «بان أميركان» فوق اسكوتلندا في 21 ديسمبر (كانون الأول) 1988. في الواقع، كان الأميركيون يعرفون بدوره المزعوم في التفجير قبل سنوات طويلة من اعتقاله على أيدي الثوار الليبيين بعد سقوط نظام العقيد معمر القذافي عام 2011. أخضعه الحكّام الجدد لليبيا، آنذاك، لتحقيق عن عمله في الاستخبارات الليبية.

كميل الطويل (لندن)
من اليمين: ديفيد مارلو وليندا وايزغولد ومايكل موريل خلال الندوة في «مركز هايدن» (الشرق الأوسط)

العالم العربي حاضر في حملة تجنيد لـ«سي آي إيه»

رغم إقرار الأميركيين بأن «التحدي الصيني» بات أولويتهم، كان العالم العربي حاضراً خلال ندوة عٌقدت قبل أيام قرب واشنطن وشهدت حضوراً لـ«مجنّدين» مهمتهم البحث عن راغبين في الالتحاق بوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه). وقال نائب مدير العمليات في «سي آي إيه» ديفيد مارلو إنه التحق بالجيش، حيث تعلّم العربية لسنة ونصف السنة قبل الانتقال إلى الاستخبارات عام 1991. وأوضح أنه قام بـ«مهمات في الشرق الأوسط... كانت تجربة رائعة. عشت على الطعام المحلي. تحدثت بالعربية كل يوم. كنت أعرف أسماء كل صنف من أصناف السمك في سوق السمك، وفي سوق الفاكهة والخضار.

كميل الطويل (لندن)
العالم العربي من اليمين: ديفيد مارلو وليندا وايزغولد ومايكل موريل خلال الندوة في «مركز هايدن» (الشرق الأوسط)

التحدي صيني... لكن العالم العربي حاضر في حملة تجنيد للاستخبارات الأميركية

«إذا كنتم مهتمين بالعمل في وكالة الاستخبارات المركزية (سي. آي. إيه)، فهناك مجنّدون موجودون في البهو وسيلتحقون بنا في القاعة... رجاء التحدث معهم. وسيكونون حاضرين أيضاً في حفلة الاستقبال». بهذه العبارة، رحّب المتحدث لاري فايفر، بالطلاب المشاركين في ندوة أقامها قبل أيام «مركز هايدن» بكلية «شار» التابعة لجامعة ميسون بولاية فيرجينيا الأميركية.

كميل الطويل (لندن)
العالم العربي من اليمين: ديفيد مارلو وليندا وايزغولد ومايكل موريل خلال الندوة في «مركز هايدن» (الشرق الأوسط)

التحدي صيني... لكن العالم العربي حاضر في حملة تجنيد لـ«سي آي إيه»

«إذا كنتم مهتمين بالعمل في وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، فهناك مجنّدون موجودون في البهو وسيلتحقون بنا في القاعة... رجاء التحدث معهم. وسيكونون حاضرين أيضاً في حفلة الاستقبال». بهذه العبارة، رحّب المتحدث لاري فايفر، بالطلاب المشاركين في ندوة أقامها قبل أيام «مركز هايدن» بكلية «شار» التابعة لجامعة ميسون بولاية فيرجينيا الأميركية.

كميل الطويل (لندن)
الرقة... «عاصمة داعش» في سوريا ما زالت مدمَّرة بعد سنوات من تحريرها (رويترز)

«تحجيم وتدمير»... قصة الحرب على «داعش»

رئيس الحكومة العراقية السابق نوري المالكي، كان يخشى مؤامرة تطيحه ويتم سحل جثته في شوارع بغداد، كما حصل مع العقيد الليبي معمر القذافي بعد إطاحة نظامه عام 2011.

كميل الطويل (لندن)
المشرق العربي الرقة... «عاصمة داعش» في سوريا ما زالت مدمَّرة بعد سنوات من تحريرها (رويترز)

«تحجيم وتدمير»... قصة الحرب ضد «داعش» من أوباما إلى ترمب

في كتابه المشوّق «تحجيم وتدمير Degrade and Destroy»، يأخذك مايكل غوردون إلى كل ما تريد معرفته عن خفايا الحرب ضد تنظيم «داعش» في سوريا والعراق، بدءاً بولاية الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما ثم ولاية خلفه دونالد ترمب. يتنقل القارئ، خلال تقليب صفحات الكتاب، بين جبهات المعارك كأنه جزء منها. يعيش نكساتها، مآسيها، وأيضاً انتصاراتها. يدخل الاجتماعات المغلقة التي يعقدها القادة الأميركيون لمناقشة الحرب.

كميل الطويل (لندن)