فاطمة عبد الله
يعيد لبنان بعلبكي سرد الحكاية لرفض طمسها كما فُعل بمنازل الجنوب المشتعل باللهب. وما يُدعِّم الرغبة في إخبار القصة أنه يرى بمنزل والده أبعد من جَمعةٍ عائلية.
سجَّلت الفنانة اللبنانية داليدا خليل عبر رابط يُلحِقها بجمعيات خيرية لدعم أبناء أرضها بالمساعدات، وتعمل بلا توقُّف لتكون يداً خيِّرة وسط الأيادي الممدودة.
تحرّض الأيام الصعبة الفنانة اللبنانية ليال نعمة على العطاء الفنّي وتراه مطلوباً في الشدائد. لم تعتد سواد الأنفاق مهما طالت، فتجترح الضوء الآتي.
كيف تشرح الذنب وهو يؤلم «الناجين» وتشمل عذاباته مَن هم أيضاً على مسافة؟ وماذا تقول عن إسكات المشاعر وغياب الحضن؟ جلسة علاج هي هذه السطور...
لا يُصادر يوسف الملاح الجهود لنَسْبها حصراً إلى نفسه، وإنما يُشدّد على أنها جماعية؛ وبشيء أقرب إلى الإفراط في التواضع، يضيف أنه أقل مستحقّي التقدير بين الآلاف.
بين أهل قريته، يواصل التحرُّك. يراقب في عيون الفتيان ومَن يقتربون من وداع المراهقة، تكثُّف الشعور الضاغط. لذا، فكَّر بما يخفّف الحِمْل عن هذه الأعمار المتقلّبة.
تتحدّث ورد الخال عن لبنان الشاهِدة على أكثر مراحله مصيرية لاشتداد اللهب والهول. لها مواقف في الأزمات، وصرخة في المنعطف. وحين تُسأل عن الأسى، تجيب بحرقة.
يُطالب كثيرون مشاهير بتوظيف الشعبية بما يُساند ويُخفّف، وآخرون لا يغفرون اكتفاء الأسماء تحت الضوء بالوطنية من مسافات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة